قوات الاحتلال تقتحم عدة بلدات في الضفة الغربية.. واشتباكات في نابلس (شاهد)
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال عدة مدن وبلدات في الضفة الغربية المحتلة، حيث شنت عمليات دهم واعتقال طالت العديد من الشبان الفلسطينيين.
واعتقلت قوات الاحتلال ستة فلسطينيين من بلدة فقوعة شرق جنين بالضفة الغربية، كما اعتقلت شابا بعد اقتحام منزله في مدينة قلقيلية فجر اليوم.
لحظة اقتحام مدينة قلقيلية من الحاجز الجنوبي.
ودخلت قوات خاصة من جيش الاحتلال بمركبات مدنية مدينة قلقيلية، وداهمت محيط مشفى درويش نزال بالمدينة.
وفي نابلس اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في شارع عمان وسط المدينة.
استهداف قوات الاحتلال بزجاجات الحارقة خلال اقتحام مدينة نابلس
نابلس يا جبل النار pic.twitter.com/WLPlNqu312 — Sorita ???? (@Sorita921) July 7, 2024
إشتباكات مع القوات المقتحمة محيط مخيم بلاطة نابلس
الله يسدد الرمي pic.twitter.com/hVd7IkA7f9 — المُهنــ????ـدس (@Palesti481) July 7, 2024
واقتحم عشرات المستوطنين منطقة قبر يوسف شرق نابلس بالتزامن مع اشتباكات بين المقاومين وقوات الاحتلال.
وقالت سرايا القدس-كتيبة نابلس، "يخوض مقاتلونا اشتباكات عنيفة في محور المنطقة الشرقية ويمطرون قوات الاحتلال بصليات كثيفة من الرصاص والعبوات الناسفة".
والأحد، قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، إن عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، ارتفع إلى 9 آلاف و550 منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وذلك بعد اعتقال الجيش الإسرائيلي 15 فلسطينيا في عدة محافظات.
وذكر البيان، أن "قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت منذ مساء السبت وحتى صباح الأحد، 15 مواطنا على الأقل من الضفة، بينهم أسرى سابقون، لتبلغ حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر أكثر من 9550".
وأشار البيان إلى أن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات الخليل وطوباس ورام الله والقدس.
وأوضح أن "عمليات تحقيق ميداني جرت مع مجموعة من المواطنين في بلدة سلواد شمال رام الله، أفرج عن معظمهم لاحقاً".
وبالتزامن مع حربه على غزة، صعد الجيش ومستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية؛ ما خلف إضافة إلى المعتقلين، 570 شهيدا ونحو 5 آلاف و350 جريحا، وفق وزارة الصحة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال الضفة نابلس الاعتقالات نابلس الاحتلال اعتقالات الضفة تصعيد المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الضفة الغربیة قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يداهم عددا من المحال التجارية خلال اقتحام مدينة البيرة بالضفة الغربية
أكد مراسل القاهرة الإخبارية، أن جيش الاحتلال داهم عددا من المحال التجارية خلال اقتحام مدينة البيرة بالضفة الغربية.
وصدر بيان مشترك عن وزارتي الخارجية المصرية والتركية، أكد أن الوزيرين اتفقا على الآتي:
1. وضعاً في الاعتبار حلول الذكرى المئوية لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا في عام 2025، أعرب الوزيران عن رضائهما تجاه المسار الإيجابي للعلاقات الثنائية، وهو ما يتسق مع مخرجات اجتماع مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين جمهورية مصر العربية وجمهورية تركيا في سبتمبر 2024، والتي انعكست في الزيادة الملحوظة لحجم التبادل التجاري، حيث وصلت قيمة التبادل التجاري بين البلدين 8.8 مليار دولار خلال عام 2024.
2. أكدا التزامهما نحو مواصلة جهودهما لتعزيز المناخ الاستثماري للقطاع الخاص والمستثمرين في البلدين، كما تعهدا بالاستمرار في دفع حجم التبادل التجاري بينهما قدماً ليبلغ 15 مليار دولار عبر تقوية العلاقات الاقتصادية والتجارية وتعزيز التعاون في مجال الصناعة.
3. رحبا بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى في غزة، وأثنيا على الجهود التي بذلتها جمهورية مصر العربية، ودولة قطر، والولايات المتحدة الأمريكية في هذا الصدد، كما دعما الجهود الرامية لضمان تنفيذ الاتفاق في كافة مراحله.
4. شددا على أهمية تكثيف الجهود الجماعية من قبل المجتمع الدولي لتخفيف المعاناة في غزة، وذلك عن طريق زيادة المساعدات الإنسانية، والالتزام بإعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم. وعلى ضوء آثار الحرب على غزة التي أدت إلى واحدة من أسوأ المآسي الإنسانية في التاريخ الحديث، دَعَا الوزيران في هذا السياق المانحين الدوليين إلى المشاركة الفعالة في مؤتمر إعادة الإعمار الذي من المتوقع أن تستضيفه مصر.
5. أكدا أهمية الحفاظ على دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) والتي لا يمكن الاستغناء عنها في سبيل دعم اللاجئين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة إلى التأكيد على ضرورة تراجع إسرائيل عن قراراتها التي تقوض دور الأونروا.