مدالله العليان ينضم الى الاتفاق حتى 2028
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
أتم نادي الاتفاق تعاقده مع لاعب نادي الاتحاد مدالله العليان. وانضم العليان إلى الاتفاق بموجب عقد يمتد أربعة مواسم؛ ليكون أولى صفقات النواخذة خلال سوق الانتقالات الصيفية لموسم 2024-25. وتأتي الصفقة امتدادًا للتعاون الكبير والدعم المتبادل بين إدارتي الاتفاق والاتحاد. وعبر العليان عن سعادته بالتعاقد مع فارس الدهناء، مؤكدًا استعداده لخوض التجربة الجديدة بين الفرسان وتطلعه إليها، وأن يبذل قصارى جهده في خدمة الكيان وإسعاد جماهيره.
بدأ مدالله العليان مسيرته الكروية بقميص نادي التعاون، الذي توج معه بكأس خادم الحرمين الشريفين.
وانتقل العليان بعد 8 سنوات من نادي التعاون إلى نادي الهلال لمدة موسمين، وبعد ذلك انتقل الى نادي الاتحاد لمدة 3 مواسم.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الاتحاد الاتفاق الانتقالات الصيفية دوري روشن مدالله العليان
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: قمة الثماني النامية للتعاون الاقتصادي تأتي في وقت استثنائي
قال المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، إن قمة مجموعة الثماني النامية للتعاون الاقتصادي تأتي بينما تمر المنطقة بتطورات خطيرة تزيد من أهمية تلك القمة التي تستضيفها مصر، لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الأطراف المشاركة في توقيت بالغ الدقة.
وأضاف "صقر"، في تصريحات صحفية اليوم، الخميس، أن القمة تحمل فرصاً كبيرة للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية، بما في ذلك الصناعة والزراعة، فضلا عن التعاون في مجال جذب الاستثمارات ودفع التبادل التجاري في السلع والخدمات، مشيرًا إلى أن القمة قادرة على تحقيق نتائج تخدم مصالح شعوب الدول الأعضاء.
وأشار رئيس حزب الاتحاد إلى كلمة الرئيس السيسي خلال قمة مجموعة الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي لم تفصل التعاون الاقتصادي عن ما يدور في المنطقة والإقليم من صراعات، فالقمة تحمل بطبيعة الحال أبعاد سياسية وأمنية، في ضوء الصراع الذي تشهده دول المنطقة، مع البعد الاقتصادي لتعزيز التعاون الصناعي بين تلك الدول.
ولفت رضا صقر إلى أن ذلك يتجلى في إعلان الرئيس السيسي عن تخصيص جلسة بقمة الثماني النامية حول الأوضاع في فلسطين ولبنان، بما يعكس عمق التزامها وتأثير تلك الأحداث على المنطقة.
ونوه إلى أن القمة مهمة للدفع بالنشاط الاقتصادي في ضوء ما تمثله دول المنظمة من سوقاً ضخمة، إذ إن عدد سكانها يبلغ أكثر من مليار نسمة، ويصل ناتجها الإجمالي إلى نحو 5 تريليونات دولار، وهو ما يعكس حجم وأهمية القمة وضرورة التنسيق بين الأعضاء للعمل تعزيزها بالصورة الأمثل.