ممارسة استخدام دوبلير للمشاهير أمر شائع في صناعة الترفيه. الدوبلير هو شخص آخر يقوم بأداء المشهد أو المشهد بدلًا من الممثل الأصلي، عادةً لأسباب سلامة الممثل أو لإنشاء مشاهد معقدة تكنولوجيًا. 

 

ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن  المشاهير الذين استعانوا بدوبلير في أعمالهم:

توم كروز: 
 

استخدم دوبلير في العديد من أفلام أكشن مثل سلسلة "ماي توب غان" و"مهمة مستحيلة" لتنفيذ المشاهد الخطرة.

ليوناردو ديكابريو:
 

استعان بدوبلير في أفلام مثل "ذا ريفينانت" و"شتات آيلاند" لتنفيذ المشاهد الصعبة والخطرة.

سكارليت جوهانسون: 
 

استخدمت دوبلير في أفلام "أفنجرز" لتنفيذ المشاهد البدنية المعقدة.


 

بيكاسو
 

خلال فترة معينة من حياته الفنية، كان بيكاسو يستعين بمساعدين لتنفيذ بعض لوحاته الفنية الكبيرة. كان هؤلاء المساعدون بمثابة دوبلير له.

دامين هيرست: 

 

الفنان البريطاني الشهير دامين هيرست اشتهر باستعانته بفريق واسع من المساعدين والدوبلير لإنتاج أعماله الفنية الضخمة والمعقدة.
 

جيف كونز:

يعتمد الفنان الأمريكي جيف كونز بشكل كبير على فريق من المساعدين والدوبلير لإنتاج أعماله الفنية المتميزة بتقنياتها المعقدة.

تاكاشي موراكامي: 
 

الفنان الياباني تاكاشي موراكامي غالبًا ما يستخدم مجموعة من المساعدين والدوبلير لتنفيذ أعماله الفنية الكبيرة والمعقدة.

يايوي كوساما: 
 

الفنانة اليابانية يايوي كوسامافاشتهرت باستخدامها لمساعدين ودوبلير لإنتاج أعمالها الفنية الشهيرة.

 

آندي وارهول: 
 

كان وارهول معروفًا باستخدامه لمساعدين ودوبلير في إنتاج الكثير من أعماله الشهيرة، خاصةً في فترة الستينات والسبعينات.

داميان هيرست: 
 

بالإضافة إلى الأعمال الكبيرة والمعقدة، استعان هيرست أيضًا بفريق من المساعدين والدوبلير لإنتاج الكثير من أعماله الأخرى.

يايوي كوساما: 
 

لم تقتصر استعانة كوساما بالدوبلير على أعمالها الفنية الكبيرة فقط، بل كان لها دور كبير في إنتاج العديد من أعمالها.

لوسيان فرويد:
 

على الرغم من شهرته بأسلوبه الفردي، إلا أن فرويد كان يستعين بمساعدين ودوبلير في بعض مراحل إنتاج لوحاته.

جيف كونز:

بالإضافة إلى الأعمال الضخمة، استخدم كونز فريق من المساعدين والدوبلير في إنتاج العديد من أعماله الفنية الأخرى.

باسكويات:
 

اشتهر الفنان الإيطالي باسكويات باستخدامه لمساعدين ودوبلير في إنتاج الكثير من لوحاته الملونة والمعقدة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني توم كروز

إقرأ أيضاً:

مواهب برنامج صنع في قطر يعكسون التحديات والتطلعات الفنية في قصصهم الإنسانية المصورة

أبرز صناع الأفلام القطريون والمقيمون في قطر، الذين تُعرض أعمالهم في برنامج "صنع في قطر" ضمن مهرجان أجيال السينمائي 2024، أهمية الدعم المستمر من مؤسسة الدوحة للأفلام في تطوير مسيرتهم السينمائية وتحقيق تطلعاتهم الفنية. وقد شارك عدد من هؤلاء المبدعين في لقاءات صحفية نظمت على هامش فعاليات الدورة الثانية عشرة للمهرجان، حيث ناقشوا تجاربهم وأثر الدعم المؤسسي في تعزيز مشهد السينما المحلية.

أوضح صانع الأفلام القطري علي الهاجري، مخرج فيلم "أرحل لتبقى الذكرى"، أن الدعم الذي تقدمه مؤسسة الدوحة للأفلام، سواء من خلال ورش العمل، الدورات التدريبية، أو جلسات التوجيه، بالإضافة إلى دور مهرجان أجيال السينمائي، كان له أثر بالغ في تعزيز رحلته السينمائية. وفي حديثه عن فيلمه، قال: "فيلمي هو تجربة سردية تجريبية، استلهمت فكرته من حادثة وفاة والدي رحمه الله عندما كنت في سن الثامنة. من خلال هذا العمل، أردت أن أوجه رسالة تؤكد أن الموت ليس نهاية، بل هو انتقال إلى بعد آخر لا ينبغي أن يُنظر إليه كظلام أو شر، بل يحمل في طياته جوانب روحية وإيجابية عميقة، تُمكّننا من تقدير الحياة بشكل مختلف".

أما مخرج فيلم "برشنا"، عبادة جربي، الفلسطيني/الأردني المقيم في قطر، فقد استعرض في فيلمه قصة امرأة تروي رحلة حياتها المليئة بالفقد والمقاومة، حيث كانت تسعى للسلام بعد أن لجأت إلى قطر إثر تعرضها لهجوم إرهابي في كابول. وفي حديثه عن الفيلم، أشار إلى أن "الواقع الذي يعيشه العالم العربي والإسلامي، بل والعالم بشكل عام، هو واقع مأساوي، ولهذا ليس غريبًا أن تكون معظم الأفلام تعكس هذا الواقع المرير". وأضاف جربي أنه من خلال فيلمه، يسعى إلى إيصال رسالة مفادها أن الشعوب في المنطقة تبحث عن السلام والأمل في المستقبل، وتطمح للعيش حياة طبيعية بعيدًا عن الصراعات.

من جانبه، صرّح كريم عمارة، مخرج فيلم "القوقعة"، الذي حصل على دعم من وزارة الصحة العامة القطرية ويتناول قصة أم مطلقة تجمعها لحظة مع ابنها، بأن الفيلم يمسّه شخصيًا لأنه يعكس مفهوم اللطف والكياسة. وأوضح قائلاً: "لقد أردت استكشاف هذه القيم من خلال لغة سينمائية تعكس الجوانب الإنسانية لهذا الموضوع". وأضاف عمارة: "صناعة هذا الفيلم علّمتني كيفية اتخاذ القرارات في اللحظات العفوية، والتفاعل مع الارتجال، والاحتفاء بجمال الطبيعة الحية التي تُضفي على صناعة الأفلام طابعها الخاص".

ومن وجهة نظره شرح بول أبرهام، مخرج فيلم "قلوي"، قصة فيلمه الذي يتناول العلاقة المعقدة بين أب وابنه، وكيف تؤثر المخاوف الصحية للأب على حياته ومحاولاته فرض نمط حياة معين على ابنه. وأشار إلى أن الفيلم حظي بدعم من وزارة الصحة العامة القطرية ومؤسسة الدوحة للأفلام. وتحدث أبرهام عن قدرة الأفلام على التعبير والسرد القصصي، رغم تخصصه في مجال الهندسة، قائلاً: "السينما هي أداة تعبيرية ووسيلة تواصل عالمية تربط بين الشعوب. من خلال هذا الفيلم، حاولت إيصال رسالة عائلية تعبيرية حول علاقة معقدة يمكن أن يعيشها أي شخص في أي مكان".

مقالات مشابهة

  • مواهب برنامج صنع في قطر يعكسون التحديات والتطلعات الفنية في قصصهم الإنسانية المصورة
  • "نجوم في الظلام".. كيف خاض مشاهير رحلة مع التفكير في الانتحار؟ آخرهم بوسي! (تقرير)
  • معرض أبوظبي للطيران 2024 يختتم أعماله بحضور 15 ألف مشارك
  • هل تسهم المهرجانات الفنية في تعزيز الإبداع أم تروج للسلعة الثقافية؟
  • عضو اللجنة الفنية للحج بوزارة السياحة يكشف شروط الحج السياحى
  • المونتير أحمد حافظ: أعتبر نفسي محظوظا في مسيرتي الفنية
  • برنامج قادة الطيران المدني يختتم أعماله في جناح الاستدامة بمدينة إكسبو 2020 دبي
  • درة: أنا ضد الصورة النمطية عن دعم القضية الفلسطينية في الأعمال الفنية
  • انتحل صفة طبيب وارتكب جرائم نصب.. هل من وقع ضحيّة أعماله؟
  • إنفوجراف.. بنك "نكست" يحقق نموًا قويًا في نتائج أعماله بنهاية سبتمبر 2024