الناقد الموسيقي محمود فوزي: وجود كاظم الساهر بمهرجان العلمين يجذب الجمهور العربي
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
علق الناقد الموسيقي محمود فوزي، على إحياء النجم كاظم الساهر حفلاً خلال فعاليات الدورة الثانية من مهرجان العلمين وتحديداً في الـ 18 من يوليو الجاري، قائلا إن عودة النجم الكبير كاظم الساهر شيء جاذب للغاية للجمهور ومن المتوقع نجاح هذه الحفلة في الصيف.
وجود النجم كاظم الساهرأضاف خلال استضافته مع الكاتب الصحفي مصطفى عمار، في برنامج «بين السطور»، عبر راديو «أون سبورت إف إم»: «أن وجود النجم كاظم الساهر في حفلات مهرجان العلمين سيجذب الجمهور من كل أنحاء الدول العربية، لأن نجاحه وانتشاره بدأ من مصر.
وتابع: «اللي معداش على مصر مانجحش عربيا ودا الحقيقة، إلا ما ندر، وهو كان عارف هينتشر عربيًا إزاي واختار مصر».
كبار النجوم خلال المهرجانأوضح: «أن هناك العديد من الحفلات الغنائية لكبار النجوم خلال المهرجان، أبرزها: «تامر عاشور كاظم الساهر، محمد منير، كايروكي، ويجز، ديانا حداد، سعاد ماسي وعمرو دياب»، مشيرا إلى أن الموسم الأول من مهرجان العلمين شهد مشاركة عدد كبير من نجوم الغناء في الوطن العربى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النجم كاظم الساهر مهرجان العلمين العلمين کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
مهرجان نواكشوط للشعر العربي يختتم فعالياته
نواكشوط (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتم مهرجان نواكشوط للشعر العربي فعاليات الدورة العاشرة، التي أقيمت تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ونظمتها دائرة الثقافة في الشارقة، على مدى 3 أيام، بمشاركة فاعلة ومميزة من شعراء ومثقفين ونقّاد موريتانيين، وأفارقة من دول مالي، وغينيا، وغانا، والسنغال.
أقيم حفل الختام في بيت شعر نواكشوط بحضور عبد الله بن محمد العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، ومحمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة، ود. عبدالله السيد مدير البيت، وكوكبة من الأدباء ومحبي القصيدة.
وتميّزت الدورة العاشرة بالعديد من الفعاليات التي تنقّلت بالحضور بين القراءات الشعرية، وسلسلة توقيعات لدواوين شعرية صادرة عن دائرة الثقافة في الشارقة لعام 2025، كما قدّمت للحضور ندوة نقدية أبرزت موضوعاً بحثياً لافتاً يتصل بالقصيدة الموريتانية.
شهد اليوم الختامي ندوة نقدية تحت عنوان «القصيدة الموريتانية المعاصرة بين الأصالة والتجديد»، تحدث فيها: د. محمد الحسن محمد المصطفى، ود. محمد الأمين الشيخ أحمد (الهيبة)، ود. ببهاء بديوه، ود. الحسن محمد محمود، ود. محمد محفوظ، فيما قام د.أبوه بلبلاه بإدارة الجلسة. وسعى الباحثون إلى توضيح مكانة الشعر في الثقافة الموريتانية وارتباطه بالهوية وحضوره الفاعل في الحياة المعاصرة. واستندت الدراسات إلى نماذجٍ يتمّ فيها رصد البنية الإيقاعية للقصيدة الموريتانية التقليدية، ودراسة ثورة الإيقاع في الشعر، وتناول شعرية الإيقاع الداخلي، مع الاعتناء بنماذج أخرى تتجلّى فيها مظاهر المزاوجة الإيقاعية بين الالتزام بصرامة الوزن، وتطويع بنية الإيقاع التقليدي.
من ناحية أخرى شارك في الأمسية الشعرية الختامية أربعة شعراء، هم: سيدي محمد بعب، وأبو بكر المامي، ومحمد دانسو دانسولا من غينيا، ومحمد ناجي أحمدو.
وعبرت قصائدهم الشواطئ نحو أعماق الذات، حيث صور الذاكرة المتراكمة، كما أبحروا في قصائدهم التي تحمل موضوعات عديدة ناقلين الحضور إلى عوالمهم الإبداعية.