وليد دعبس : ما يحدث بعد رحيل رفعت تمثيلية رخيصة .. ونادر شوقي كان يعلم بطلب اللعب التجنيد ومع ذلك أصرّ على تسويقه في الإمارات
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
قال وليد دعبس رئيس نادي مودرن سبورت، أن كل ما يحدث حاليًا بشأن الراحل أحمد رفعت "تمثيلية رخيصة"، مشيرًا إلى أن نادر شوقي وكيل أعمال اللاعب كان وراء جلب عرض الوحدة الإماراتي، ولا أعرف كيف يقوم باتهام النادي بأنه من قام ببيع اللاعب.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر فضائية etc: "نادر شوقي كان يعلم بأن رفعت لديه تجنيد، والوكيل وأحمد رفعت كانوا يرغبون ومهتمون بشدة في اللعب بالإمارات، ونادر كان على تواصل مستمر مع إدارة النادي لاحتراف اللاعب الراحل.
وأضاف: "نادي مودرن سبورت سوف يستقبل لجنة من وزارة الشباب والرياضة، واتحدى أي شخص يزايد والنادي قدم الكثير للراحل أحمد رفعت، ونادر شوقي لا يعرف شيئا عن الموضوع نهائي، ونحن من تولينا قصة اللاعب مع التجنيد ونحن من تولينا انهاء الأمور، والادارة القديمة كانت تسير معنا خطوة بخطوة في الموضوع".
وتابع: "اللاعب نفسه كان طيبا وخلوقا، والمتاجرة والتمثيلية السخيفة التي حدثت غير مقبولة، وكان يجب أن يتم وجود الناس الموجودة في الموضوع، وقالوا أنهم كانوا فاتحين الهواء، وكان من المفروض أن يقود اعداد البرنامج بالاتصال بي، والجمهور لا يفهم بعض الأمور، وهم استطاعوا عمل تمثيلية درامية لا علاقة لها بالحقيقة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد رفعت نادر شوقي وليد دعبس تجنيد الإمارات وكيل أعمال
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يتقدم بطلب إحاطة لوزير السياحة حول تحطيم أحد تماثيل سقارة
تقدم النائب مصطفى بكري، بطلب إحاطة إلى المستشار حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلى شريف فتحي وزير السياحة والآثار، حول تحطيم أحد التماثيل في منطقة سقارة السياحية.
وقال «بكري» في طلب الإحاطة إن الرأي العام المصري فوجئ بفيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يعلن عن اكتشاف أثرى كبير في إحدى منابر سقارة، حيث يعود هذا التمثال إلى عهد الأسرة الخامسة من عصر الدولة القديمة، أي منذ نحو 4300 سنة تقريبا.
وتابع: لقد كانت المفاجأة المدوية، أنه وأثناء هدم واجهة النيش الحائطي بالقادوم، بواسطة الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المعروف، قام بكسر النقبة البيضاء التي يرتديها التمثال، وتحديدًا في الجزء الأسفل منه.
وأشار إلى أن المادة «42» من قانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983 وتعديلاته تنص على أن تكون العقوبة السجن مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تزيد على سبع سنوات وبغرامة لا تقل عن خمسمائة ألف جنيه ولا تزيد على مليون جنيه لكل من هدم أو أتلف عمدًا أثرًا منقولاً أو ثابتا أو شوهه أو غير معالمه أو فصل جزء منه عمدًا.
وأردف: وأمام حالة الارتباك والصدمة قام بالإمساك بالنقبة المكسورة من التمثال أمام الكاميرا.
وأكد أن هذا الذي حدث يعد جريمة في حق الآثار المصرية، ومع ذلك لم يحدث أي رد فعل من الأمانة العامة للآثار، كما لم يكشف النقاب حتى الآن عن تقرير مفتش الآثار المرافق للبعثة، ونفس الأمر بالنسبة لبقية المسئولين عن الآثار في الجيزة وسقارة واللجنة الدائمة، دون حتى معرفة اسم البعثة التي كان منوطا بها بالتنقيب وعما إذا كانت قد حصلت على إذن من الجهات المعنية.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يكشف سيناريوهات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار
مصطفى بكري يكشف سيناريوهات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار