أستاذ علوم سياسية: نتنياهو لن يتوقف عن إطلاق النار
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أيمن شاهين، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر في غزة، أن نتنياهو سيناور إلى أبعد الحدود، ولن يصل بالنهاية إلى اتفاق على وقف إطلاق النار، حتى لو وافقت حركة حماس.
وأوضح شاهين خلال مداخلة هاتفية، في برنامج مصر جديدة، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة Etc، أن نتنياهو لا يريد أن يعطي الرئيس الأمريكي جو بايدن، أو أي مرشح، أي فرصة أن يستعيد ثقة أصوات العرب والمسلم والتقدمين الموجودين في الحزب الديمقراطي، بجانب أن وقف إطلاق النار، إذا حدث، ستبدأ إسرائيل بتشكيل لجنة للتحقيق فيما حدث يوم 7 أكتوبر، وهو يعلم أن لجنة التحقيق، لن تكن نتائجها في صالحه، وستكون من ضمن توصياتها إقالة الحكومة.
وأضاف شاهين قائلا: "الجيش الإسرائيلي يتحمل ما حدث في 7 أكتوبر بكل قيادته، رغم أنهم اقروا بالمسؤولية، إلا أن المسؤولية الكاملة هي الحكومة التي يرأسها نتنياهو، فهي المسؤولة الأولى والأساسية عما حدث في 7 أكتوبر، وإذا تم وقف إطلاق النيران، نتنياهو وحكومته سيدفعوا فاتورة الحرب كاملة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أستاذ علوم سياسية 7 اكتوبر العلوم السياسية
إقرأ أيضاً:
هل تحديث العقيدة النووية الروسية يعزز الردع النووي؟.. أستاذة علوم سياسية تجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعله الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.
وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.