أشرف صبحي: تشكيل لجنة قانونية لتوضيح الصورة بشأن أزمة أحمد رفعت
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
قال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، إنه يعتز دائما بثقة القيادة السياسية، وأن القيادة السياسية دائما ما تعتز بوطنها، ونحن نعيش في عالم بيحارب بعضه، ونمتلك جيش قوي بقيادة سياسية حكيمة.
إقرأ أيضًا..
وزارة الأوقاف بالإسكندرية تحتفل بالعام الهجري الجديد من مسجد البوصيرى
واضاف أشرف صبحي في تصريحات مع الاعلامي مجدي عبد الغني على قناة الشمس: ثقة القيادة السياسية شرق كبير، ونحن نقوم بخدمة وطننا والدولة علمتنا ومنحتنا الكثير، وهذا دورنا ونبذل جهد طوال الوقت لخدمة الوطن.
وتابع : نتقدم بخالص التعازي في وفاة أحمد رفعت لكل أسرته وأهله، وعند حدوث أزمة رفعت في وقتها كنا متواجدين بشكل مستمر مع اللاعب وكنا حريصين على توفير كل سبل الدعم من رعاية واهتمام صحي، حتى تعافى بشكل جيد.
وأردف: شكلنا لجنة قانونية على أعلى مستوى من مستشارين ووكلاء نيابة وإداريين، بالإضافة إلى تشكيل لجنة طبية فتم ضم أطباء مميزين بما فيهم وزير الصحة واستشاريين طبيين على أعلى مستوى، وسيكون لكل شق مهامه من أجل نقل الصورة بشكل واضح.
وشدد: اي نادي يقوم بالسفر يقوم بتقديم طلب إلى اللجنة الأولمبية ثم بعض الطلبات من ضمنها دور وزارة الرياضة من أجل بيان الشفافية لكل الرأي العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة أخبار الرياضة أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:توزيع المناصب والحصص بشكل صحيح يُسرع من تشكيل حكومة الإقليم الجديدة
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 11:18 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني غازي كاكائي، الاثنين، أن حزبه يسعى لحكومة مشاركة حقيقية في كردستان.وقال كاكائيفي حديث صحفي، إنه: “لا نريد المشاركة في الحكومة فقط لأجل المشاركة، إنما نريد حكومة حقيقية يكون الاتحاد الوطني فيها شريكا أساسيا، وعدم تكرار أخطاء الكابينة السابقة”.وأضاف، أنه “حتى الآن لا يوجد اتفاق على اسم محدد، لمنصب معين، وإنما نريد مشاركة حقيقية في جميع السلطات، وأن لا تختصر المناصب بحزب معين، كما حصل في الدورة السابقة”.من ناحيته، أكد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني شيرزاد حسين أنه، لا يوجد اتفاق على أسماء معينة، باستثناء ترشيحنا لمسرور بارزاني لولاية جديدة في رئاسة الحكومة.وقال حسين في حديث، أن: “الأحزاب الأخرى، ومنها الاتحاد الوطني كان مشاركا في إدارة الإقليم، ولم تكون حكومة طرف واحد”.وأضاف، أن “ما نريده من جميع الأطراف السياسية التي ستشارك في حكومة الإقليم أن تكون شريكة في النجاح، وشريكة في الظروف الصعبة التي يمر بها الإقليم، وأن لا يتم تحميلنا أي إخفاق لوحدنا فقط”.