صحيفة البلاد:
2024-12-18@17:20:58 GMT

آل شعيلي وجندس يحتفلون بزفاف نواف

تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT

آل شعيلي وجندس يحتفلون بزفاف نواف

البلا – جدة

احتفل نواف ابن الكابتن عبد الله شعيلي لاعب فريق الاتحاد والمنتخب السعودي لكمال الاجسام -رحمه الله- بزواجه، من إبنة شوقي جندس -رحمه الله، في إحدى قاعات الاحتفالات الكبرى بمحافظة جدة، بحضور الأهل والأقارب والأصدقاء والأحباب والزملاء والمحبين والوجهاء والأعيان والمسؤولين والارحام مهنئين ومباركين للعروسين هذه الليلة المباركة.

وعبر العريس نواف شعيلي عن سعادته بدخوله القفص الذهبي سائلا الله ان يوفقه وعروسه ويجعل المحبة عنوانا لحياتهما القادمة. وعبرت اسرتا آل شعيلي وجندس عن شكرهما لكل من حضر الزواج وان يوفق العروسين لما فيه الخير والصلاح لبناء عش الزوجية.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

كم نتمنى

أكرم ناصر

كم نتمنى أن نرى أمتنا متحدة ضد الاحتلال الإسرائيلي، نترك خلفنا ضلال الطائفية والحزبية والمذاهب.

لنتأمل في الواقع، كيف اجتمع أعداؤنا، أمريكا و”إسرائيل” وألمانيا، والكثير من دول النصارى رغم خلافاتهم، اتحدوا؛ لأَنَّ العدوّ مسلم.

لقد أجلوا جميع صراعاتهم، مؤكّـدين أن الوقت وقت الوحدة والتضامن.

أيها الإخوة، أكتب إليكم وقلبي يعتصر ألمًا على واقع أمتنا، التي أراد الله لها أن تكون قوية وموحدة، أُمَّـة يهابها الأعداء، لكننا، للأسف ابتعدنا عن قيمنا ومبادئنا، واليوم تدفع أمتنا العربية والإسلامية ثمنًا باهظًا لهذا البعد.

لنتأمل معًا في الأسباب التي أوصلتنا إلى هذا الواقع، ولنبحث عن سبل العلاج.

وأنا أقسم بالله إن غياب النظرة القرآنية إلى العدوّ الإسرائيلي كعدو جبان هو أحد أسباب محنتنا، نجد الكثيرين منا ينظرون إلى “إسرائيل” بنظرة الخوف والانبهار؛ وهذا يعود إلى ابتعادنا عن الله، وارتفاع شأن المخلوق في قلوبنا.

اليوم ليس وقتًا للخلافات، بل هو وقت للبناء والوحدة.

اليوم هو يوم لنبذ كُـلّ الخلافات؛ لأَنَّ هناك عدوًّا متربصًا يسعى لإذلالنا جميعًا.

إذا لم يدفعكم هذا إلى التوحد، فلنتذكر نداء أولئك النسوة في غزة، اللواتي يستغثن بكم في كُـلّ لحظة.

ينادينكم وهن يحملن أطفالهن الذين قضوا، ينادينكم وهن تحت الأنقاض، وينادينكم وهن مشردات، جائعات، وهن في السجون.

ينادينكم… وينادينكم… وينادينكم…

إذا لم نلب نداءهن؛ فلن نكون رجالًا ولا أحرارًا، بل سنكون دجاجاً وأغناماً، وسيعاني كُـلّ من يتفرج على غزة دون أن يتحَرّك من الذل والهوان، وسيشرب من نفس كأس العذاب الذي عانت منه غزة، إلى اليوم بلغ عدد شهدائها ما يقارب خمسين ألف شهيد.

لكن، رغم كُـلّ الصعاب، لدينا أمل، أن نكون يدًا واحدة، نرفع راية الجهاد.

لنستجب لنداء الله والمستضعفين، والله المستعان.

مقالات مشابهة

  • جاهِــدْهم يا بُني
  • من كلّ بستان زهرة – 88 –
  • نجل نصر الله يرتدي عمامة والده على يد خامنئي
  • دولة أوروبية تقرّ حظر حزب الله
  • الكورد يحتفلون بيوم العلم (صور)
  • كراكتير عمر دفع الله
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • حزب الله لا يحاول
  • كم نتمنى
  • جدة.. 550 طالبًا يحتفلون باستضافة المملكة لكأس العالم 2034