القاهرة (الاتحاد)
أثارت المغنية والممثلة الأميركية جينيفر لوبيز قلق معجبيها بسبب ظهورها، وقد خسرت الكثير من الوزن، واعترفت بأنها لم تصل أبداً في أي مرحلة من حياتها إلى تلك النحافة، في الوقت الذي أثيرت فيه إشاعات قوية حول انفصالها عن زوجها النجم الأميركي بن أفليك.
صرحت لوبيز (54 عاماً)، خلال مقابلة تلفزيونية بأنها خسرت بضعة كيلوغرامات أثناء تصويرها فيلم «قبلة المرأة العنكبوت» والذي يحتوي على الكثير من الرقص والغناء والحركة، الأمر الذي كان مرهقاً بالنسبة لها.
وأعرب معجبو لوبيز عن قلقهم على صحتها إزاء نحافتها الشديدة التي ظهرت في الصور التي شاركتها مع جمهورها على «انستغرام»، وتساءل الكثيرون في التعليقات عن سبب ذلك وكيفية فقدانها لوزنها بتلك السرعة، بينما أشاد آخرون بمظهرها الرائع وملابسها الجميلة، إلا أنها لم ترد على أي من التعليقات.
وذكر موقع «The Things» الأميركي، إنه في نفس الوقت، ظهر زوجها بن أفليك في العديد من الصور بمظهر أشعث غير مهندم، ويبدو عليه الاكتئاب والبؤس، الأمر الذي أثار التساؤلات أيضاً، لاسيما بعدما قال أحد المدونين: إن أفليك ولوبيز لا يعيشان معاً، وإنهما منفصلان ويوشكان على الطلاق.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز بن أفليك
إقرأ أيضاً:
سلاح الجو الأميركي: رصد مسيرات مجهولة فوق 3 قواعد جوية في بريطانيا
أكد سلاح الجو الأميركي رصد عدد من المسيرات المجهولة فوق ثلاث قواعد جوية في بريطانيا.
وذكرت وكالة "بي إيه ميديا" البريطانية أن الحوادث وقعت خلال الفترة بين 20 و22 نوفمبر الجاري، وتم خلالها رصد "طائرات مسيرات صغيرة" فوق قواعد "لاكينهيث" و ميلدنهول" في سافولك، و"فيلتويل" في نورفولك التي تتبع سلاح الجو الملكي البريطاني.
وقال سلاح الجو الأميركي، الذي يستخدم هذه القواعد، إنه من غير الواضح في هذه المرحلة ما إذا كانت المسيرات تمثل تهديدا معاديا أم لا.
كما رفض سلاح الجو الأميركي التعليق على ما إذا كانت قد تم استخدام آليات دفاعية، لكنه أشار إلى أنه يحتفظ "بحق حماية" المنشآت.
وقال المتحدث باسم القوات الجوية الأميركية في أوروبا: "يمكننا تأكيد أنه تم رصد أنظمة جوية غير مأهولة صغيرة في محيط فوق قواعد رايف لاكينهيث، وميلدنهول، وفيلتويل بين 20 و22 نوفمبر"، وفقا للأسوشيتد برس.
وأضاف أن الطائرات المسيرات تفاوتت في العدد والحجم والشكل.
وأوضح أنه "تمت مراقبة الطائرات المسيرة بشكل نشط وقرر قادة المنشأة أن أياً من عمليات التوغل لم تؤثر على المقيمين في القاعدة أو البنية التحتية الحيوية فيها"، وفقا لما نقلته صحيفة الغارديان البريطانية.
وقال "لحماية الأمن التشغيلي، لا نناقش تدابير حماية القوة المحددة لدينا ولكننا نحتفظ بالحق في حماية المنشأة. نواصل مراقبة مجالنا الجوي ونعمل مع سلطات الدولة المضيفة وشركاء المهمة لضمان سلامة أفراد القاعدة والمرافق والأصول".
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع البريطانية: "نحن نأخذ التهديدات على محمل الجد ونحافظ على تدابير قوية في مواقع الدفاع. وهذا يشمل قدرات الأمن المضادة للطائرات بدون طيار".
وأضاف "لن نعلق أكثر على إجراءات الأمن".