غسل اليدين بالماء والصابون.. تتراكم الجراثيم على يديك مع ملامسة الأسطح والأشياء طوال اليوم، وقد تصيبك هذه الجراثيم بالعدوى عن طريق لمس عينيك أو أنفك أو فمك أو نقلها إلى الآخرين.

وعلى الرغم من أنه من المستحيل إبقاء يديك خالية من الجراثيم، فإن غسل اليدين عدة مرات بالماء والصابون قد يساعد في الحد من انتقال البكتيريا والفيروسات والميكروبات الأخرى.

وخلال التقرير، تقدم «الأسبوع» خطوات غسل يديك بالماء والصابون، للحماية من العدوى، وتجنب المرض ونشره.

كيف تغسل يديك بالماء والصابون؟

1- بلل يدك بالماء.

2- ضع كمية من الصابون بحيث تغطي سطح اليد.

3- دلك باطن اليد بباطن اليد الأخرى.

4- دلك باطن اليد اليمنى على ظهر اليد اليسرى مع تداخل الأصابع والعكس.

غسل اليدين بالماء والصابون

5- دلك باطن اليد بباطن اليد الأخرى مع تداخل الأصابع.

6- دلك ظهر الأصابع بباطن اليد الأخرى و الأصابع مضمومة.

7- الدعك الدائري للإبهام الأيسر ثم الأيمن.

8- الدعك الدائري للأمام والخلف بأصابع اليد اليمنى لباطن اليد اليسرى والعكس.

9- شطف اليدين بماء جاري.

10- تجفيف اليدين باستخدام فوطة نظيفة أحادية الاستخدام.

11- أغلق المياه باستخدام فوطة نظيفة أحادية الاستخدام.

12- يدك أمنة الآن.

اقرأ أيضاًاستشاري مناعة: غسل الأيدي بالماء والصابون يقي الإنسان من 250 مرض

أهم أسرار عملية الماء الأبيض في العين

ديدان الأمعاء.. الأسباب والأعراض وطرق الوقاية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: غسل اليدين الصابون

إقرأ أيضاً:

كيف تحمي نفسك من الفيروسات المنتشرة حاليا؟.. 7 نصائح ذهبية من الصحة العالمية

حالة من الجدل ترافق انتشار نزلات البرد وعدوى الإنفلونزا الموسمية المرتبطة بفصل الشتاء، بسبب اختلاف درجات أعراضها بين البسيطة والوخيمة، ما دفع الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، لإصدار توضيح رسمي، في رسالة صوتية منشورة عبر الصفحة الرسمية لوزارة الصحة والسكان على «فيسبوك»، مؤكدًا أن الفيروسات المنتشرة حاليا بكثرة هي الإنفلونزا العادية، و«أن الوضع الحالي في مصر هو المعتاد كل عام في هذه الفترة، ولا يوجد أكثر من ذلك».

كيف تنتقل الإنفلونزا بشكل سريع؟

في البداية عليك أن تعلم، أن الفترة التي تفصل بين اكتساب العدوى وظهور المرض، أو ما تُعرف بفترة الحضانة، عادًة ما تكون يومين وقد تتراوح بين يوم و4 أيام، وفقًا لحديث الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة لـ «الوطن».

وعن كيفية انتقال عدوى الإنفلونزا في الشتاء والفيروسات التنفسية بشكل سريع، فإنها تنتقل من خلال الأماكن المزدحمة، خاصة  المدارس ودور التمريض والمتاجر، فعندما يسعل الشخص المصاب بالعدوى أو يعطس، ينتشر حينها الرذاذ الحاوي للفيروسات -الرذاذ المعدي- في الهواء، ليصيب الأشخاص الموجودين على مقربة من الشخص المصاب، لافتا إلى أن العدوى تنتشر أيضا عن طريق الأيدي الملوثة بفيروسات الإنفلونزا.

العلاج من الإنفلونزا الموسمية 

وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن العلاج من الإنفلونزا الموسمية والفيروسات التنفسية، يتوقف على شدة المرض، سواء ضعيف أو عدوى وخيمة، فالبعض يتعافى من تلقاء نفسه بالراحة والأدوية، والآخرون يحتاجون للرعاية الطبية، لكن يتوقف العلاج وفقًا لشدة العدوى على النحو التالي:

علاج الإنفلونزا ذات الأعراض الخفيفة

البقاء في المنزل لتجنب  إصابة الآخرين.

الراحة.

شرب كميات كافية من السوائل.

علاج الإنفلونزا ذات الأعراض الوخيمة 

لا بد من علاج الإنفلونزا والفيروسات التنفسية ذات الأعراض الوخيمة مثل الحمى، من خلال التماس الرعاية الطبية مع الالتزام بالأدوية المضادة للفيروسات في أقرب وقت ممكن.

الفئات الأكثر عرضة للإنفلزنزا والفيروسات التنفسية

النساء الحوامل.

الأطفال دون سن 59 شهرا.

الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 60 عاما فما فوق.

الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة أخرى.

الأشخاص المصابون بأمراض مناعية.

الأشخاص الذين يتلقون العلاج الكيميائي.

التطعيم أفضل طريقة للوقاية من الإنفلونزا

وأكدت «الصحة العالمية» إن أهم طريقة للوقاية من العدوى بالإنفلونزا الموسمية والفيروسات المنتشرة، هي الخضوع للقاحات، التي تتم منذ أكثر من 60 عاما، ويُوصى بتلقي التطعيم السنوي لدى الفئات التالية:

النساء الحوامل. الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و5 أعوام. الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 65 عاما. الأشخاص المصابون بحالات طبية مزمنة. العاملون الصحيون. طرق الوقاية من الإنفلونزا والفيروسات المنتشرة

تنظيف اليدين وتجفيفهما بانتظام.

تغطية الفم والأنف عند العطاس والسعال.

التخلص من المناديل بشكل صحيح.

البقاء في المنزل عند الشعور بالتعب.

تجنّب الاتصال الوثيق بالمرضى.

تجنّب لمس العينين والأنف والفم. 

تناول اللقاحات المخصصة للوقاية من العدوى.

وكان متحدث وزارة الصحة، أوضح خلال التسجيل الصوتي، أن منظمة الصحة العالمية أكدت أن فيروس كورونا أصبح مثل الإنفلونزا والبار إنفلونزا والأدنو فيروس والفيروس المخلوي، وأن هناك متحورات جديدة على مستوى العالم، موضحا أنه يتم تغيير تطعيمات الإنفلونزا كل عام، بسبب تغير الفيروس نفسه، حتى يكون سريع الانتشار.

مقالات مشابهة

  • الصحة تدرج 193 قسم عناية مركزة للأطفال حديثي الولادة بـ مبادرة رعاية
  • طبيبة توضح مصادر "أوميجا-3" والطريقة الصحيحة لتناولها
  • مع انخفاض درجات الحرارة.. نصائح للحماية من الإنفلونزا |فيديو
  • “قبائل حضرموت” تشكل قوات للحماية الثروات 
  • مدير مستشفي حميات قنا يجتمع بفريق مكافحة العدوى
  • الدكتور الهندي: مفاوضات الصفقة كانت جدية ونحن في مرحلة عض الأصابع
  • حركة الجهاد: مفاوضات صفقة تبادل الأسرى كانت جدية ونحن في مرحلة عض الأصابع
  • كيف تحمي نفسك من الفيروسات المنتشرة حاليا؟.. 7 نصائح ذهبية من الصحة العالمية
  • أجر الوضوء بالماء البارد في الشتاء
  • مخاطر استخدام الهاتف أثناء تناول الطعام!