طرح البرومو الرسمي لفيلم إكس مراتي والعرض آخر يوليو
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يستعد صناع وأبطال فيلم إكس مراتي لعرض الفيلم قريبا خلال الفترة القليلة المقبلة في أواخر شهر يوليو الجاري ليكون واحد من أبرز أفلام موسم الصيف لهذا العام الحالي 2024، وذلك بعد إنتهاء أبطال العمل من تصوير أدوارهم، ويستعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية أبرز التفاصيل.
المخرج معتز التوني ينشر البرومو الرسمي الخاص بفيلم إكس مراتي
وحرص معتز التوني مخرج فيلم إكس مراتي على نشر البرومو الرسمي الخاص بالفيلم، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والڤيديوهات الشهير إنستجرام، وعلق عليه من خلال خاصية الكابشن:
"تفتكروا متجوز ولا مش متجوز".
https://www.instagram.com/reel/C9IJsmgM_No/?igsh=MTZwdmRvcG5mcjJ3dA==
تفاصيل فيلم إكس مراتيينتمي فيلم إكس مراتي إلى فئة الأعمال الإجتماعية التي تدور أحداثه في إطار لايت كوميدي حول هشام ماجد الذي يعمل كـ طبيب نفسي والذي يكون متزوج من الفنانة أمينة خليل وهى سيدة أعمال تمتلك بيوتي سنتر ومن ثمّ يحدث تحول درامي في أحداث الفيلم حيث يظهر الفنان محمد ممدوح وهو حبيب أمينة خليل السابق وهو بلطجي وسيعمل جاهدًا لتفريق أمينة خليل عن زوجها هشام ماجد وتدور باقي أحداث العمل في إطار كوميدي مميز.
أبطال فيلم إكس مراتي
يشارك في بطولة فيلم إكس مراتي كوكبة كبيرة من نجوم ونجمات الفن المصري على رأسهم الفنانة أمينة خليل، هشام ماجد، محمد ممدوح، علي صبحي، مصطفى غريب، ونجوم آخرين، والعمل من تأليف كلًا من الثنائي كريم سامي وأحمد عبدالوهاب، ومن إنتاج أحمد يوسف وشركة بوليت بروف وشركة سينرجي، والإخراج لـ معتز التوني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إكس مراتي أحداث فيلم إكس مراتي المخرج معتز التوني اخبار هشام ماجد فیلم إکس مراتی أمینة خلیل
إقرأ أيضاً:
بعد محمود خليل.. اعتقال طالب فلسطيني بجامعة كولومبيا قبل حصوله على الجنسية
ألقت السلطات الأمريكية القبض على الطالب الفلسطيني في جامعة كولومبيا محسن مهداوي أثناء توجهه لإجراء المقابلة النهائية لنيل الجنسية الأمريكية، وذلك بالتزامن مع تصعيد إدارة الرئيس دونالد ترامب ترامب ضد الطلاب الأجانب المناصرين لفلسطين.
وقبضت سلطة الهجرة على مهداوي، الذي يقيم في الولايات المتحدة منذ عقد، الاثنين، بعد توجهه إلى مكتب الهجرة في ولاية فيرمونت الأمريكية على أمل إنهاء إجراءات الحصول على الجنسية.
وبحسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية، فإن السلطات الأمريكية اقتادت مهداوي مكبل اليدين إلى منشأة احتجاز تابعة لخدمات المواطنة والهجرة الأمريكية في مدينة كولشيستر.
ونقلت الشبكة عن محامية المهداوي، لونا دروبي، قولها إن "إدارة ترامب احتجزت محسن المهداوي انتقاما مباشرا لدفاعه عن الفلسطينيين وبسبب هويته الفلسطينية".
وأضافت دروبي في بيان مكتوب، أن احتجاز مهداوي "يعد محاولة لإسكات من ينتقدون الفظائع في غزة. كما أنه غير دستوري".
وبعد ساعات من اعتقال مهداوي، أصدر قاضي محكمة مقاطعة فيرمونت، ويليام سيشنز، أمرا تقييديا مؤقتا يمنع ترحيله من الولاية أو من الولايات المتحدة، حسب "سي إن إن".
في السياق ذاته، أصدر ثلاثة أعضاء في الكونغرس الأمريكي بيانا مشتركا يدين اعتقال الطالب الفلسطيني في جامعة كولومبيا، وهم السيناتور بيرني ساندرز والسيناتور بيتر ويلش والنائبة بيكا بالينت.
ووصف النواب الأمريكيين عملية الاحتجاز بأنها "غير أخلاقية ولا إنسانية وغير قانونية"، مؤكدين أن "السيد مهداوي، المقيم القانوني في الولايات المتحدة، يجب أن تُتاح له الإجراءات القانونية الواجبة وأن يُطلق سراحه فورا".
وأضافوا "دخل محسن مهداوي، من وايت ريفر جانكشن بولاية فيرمونت، مكتب الهجرة في ما كان يُفترض أن يكون الخطوة الأخيرة في إجراءات الحصول على الجنسية. وبدلا من ذلك، تم اعتقاله وتقييده بالأصفاد من قبل أفراد مسلحين يرتدون ملابس مدنية ووجوههم مغطاة".
يشار إلى أن مهداوي الذي يقيم إقامة دائمة شرعية في الولايات المتحدة منذ عقد من الزمان، يعد ثاني طالب فلسطيني من جامعة كولومبيا يتعرض للاحتجاز من قبل سلطات الهجرة في الأشهر الأخيرة، حيث سبقه اعتقال محمود خليل، أحد المفاوضين الرئيسيين في الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين.
وكانت السلطات الأمريكية ألقت القبض على خليل في الثامن من آذار /مارس الماضي بسبب نشاطه المناصر لفلسطين. وهو محتجز الآن في مركز بولاية لويزيانا بانتظار البت في ترحيله.
وكان مهداوي وخليل شاركا في تأسيس اتحاد الطلاب الفلسطينيين في الجامعة في خريف 2023. ويتمتع كلا الطالبين بإقامة دائمة قانونية.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكي صعدت ضد الطلاب الأجانب المناصرين للولايات المتحدة، عقب احتجاجات عارمة شهدتها العديد من الجامعات الأمريكية عقب اندلاع العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023.
والأسبوع الماضي، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إن "الأشخاص الذين شاركوا في احتجاجات عام 2024 ساهموا في تأجيج معاداة السامية في جميع أنحاء البلاد"،
وأضاف عقب مناقشته إلغاء التأشيرات وبطاقات الإقامة الدائمة المرتبطة بالاحتجاجات الطلابية المناصرة لفلسطين، أنه "في حال قاموا بأنشطة تتعارض مع مصلحتنا الوطنية وسياستنا الخارجية، فسنلغي التأشيرة".