اختتمت، أمس السبت، فعاليات ملتقى الدمام المسرحي الخامس للمونودراما والديودراما بدورته الخامسة بتكريم الفائزين بالمسابقات المسرحية.
وقد تنافست الفرق المسرحية على جوائز هامة وهي: أفضل ديكور، أفضل مكياج، أفضل أزياء, أفضل إضاءة، أفضل مؤثرات، أفضل ممثلة، أفضل مخرج، أفضل نص، أفضل ممثل، وأفضل عرض، كما أعلنت لجنة تحكيم النصوص المكونة من "عباس الحايك، يحيى العلكمي، أحمد بن حمضة، النصوص الفائزة في الملتقى".


أخبار متعلقة استمرار الطقس الحار حتى نهاية الأسبوع على المنطقة الشرقيةبعد نشر "اليوم".. محافظ القطيف يطلع على تجربة إنتاج رطب الخلاص قبل موعدهوختمت الندوات التطبيقية بقراءة نقدية لعرض "إصبع روج" لفرقة جمعية الثقافة والفنون بالرياض من تأليف عباس الحايك وإخراج بندر الحازمي، وقدم القراءة المخرج والممثل سامي الزهراني.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الدمام ملتقى الدمام المسرحي عروض مسرحية

إقرأ أيضاً:

لماذا تعددت واختلفت كتب تفسير القرآن؟.. الشيخ خالد الجندي يجيب

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن الأدلة الشرعية التي يعتمد عليها العلماء في استنباط الأحكام الفقهية تنقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية: دليل قطعي الثبوت، دليل ظني الثبوت، ودليل قطعي الدلالة.

خالد الجندي: هذا النبي أوقف الله له الشمس ليفتح بيت المقدسخالد الجندي: القصص النبوي وحيٌ من عند الله وباب عظيم من أبواب التشريع والتربية

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين، أن الدليل القطعي الثبوت هو الذي لا خلاف فيه، مثل القرآن الكريم، حيث لا شك في صحة ما ورد فيه، مضيفا أن هناك دلالات قطعية تؤكد معاني معينة بشكل لا يختلف عليه اثنان، مثل قوله تعالى "قل هو الله أحد". 

وأوضح أن الدليل الظني يتعلق بأمور قد تكون محلاً للاجتهاد أو تعدد الفهم، مثل بعض الآيات التي لها معاني متعددة بحسب سياقها، مثل "المطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء" أو "لامستم النساء"، وهذه النصوص يمكن أن تختلف دلالتها بناءً على تفسير العلماء.

وأشار الجندي إلى أن الأحاديث المتواترة تعد دليلاً قطعي الثبوت، حيث يتم نقلها عبر سلسلة من الرواة بحيث يستحيل تواطؤهم على الكذب، مستشهدًا بمثال من الصلاة، حيث يجتمع المسلمون في جميع أنحاء العالم على نفس عدد الركعات في الصلاة، وهو دليل على صحة النقل المتواتر.

وتطرق الجندي إلى الاختلاف في تفسير النصوص القرآنية، حيث قال: "القرآن الكريم كله قطعي الثبوت، لكن التفسير يختلف من عالم لآخر، مثل تفسير ابن كثير، والطبري، والقرطبي، وهذا الاختلاف يرجع إلى أن المعاني ظنية، وليست قطعية، لو كانت المعاني قطعية، لما كان هناك مجال لاختلاف التفسير."

وأكد أن الاختلاف في التفسير ليس أمرًا سلبيًا، بل هو مرونة علمية، تعكس رحمة الله في فهم النصوص، موضحا أن العلماء يجب أن يكونوا على دراية واسعة باللغة العربية وأصولها، بما في ذلك الصرف والنحو والبلاغة، حتى يتمكنوا من استنباط الأحكام بدقة.
 

مقالات مشابهة

  • لماذا تعددت واختلفت كتب تفسير القرآن؟.. الشيخ خالد الجندي يجيب
  • تكريم طه دسوقي وعصام عمر بحفل ختام مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة
  • تكريم عصام عمر وطه دسوقي بختام مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة الخميس
  • صور| 50% نسبة انتشار فتق الحجاب الحاجز بعد جراحة السمنة.. "الدمام الطبي" يبحث أفضل طرق العلاج
  • انطلاق فعاليات الدورة الثانية من معرض الشلاتين للكتاب
  • غدا.. افتتاح فعاليات الدورة التاسعة للمهرجان المسرحى الدولى لشباب الجنوب
  • غدا.. محافظ قنا يفتتح فعاليات الدورة التاسعة لمسرح الجنوب
  • اليوم.. انطلاق فعاليات ملتقى التوظيف الأول بجامعة بنها
  • مساعد رئيس هيئة الدواء يشارك في فعاليات افتتاح ملتقى توظيف صيدلة القاهرة
  • مؤسسة الحسين للسرطان تطلق الدورة الخامسة لجائزة الحسين لأبحاث السرطان