جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية تعلن نتيجة المستوي الأول بكلية العلاج الطبيعي
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أعلن الدكتور ناصر سعيد مندور رئيس جامعة قناة السويس، والمُكلف بتسيير أعمال جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، اعتماد نتيجة المستوى الأول بكلية العلاج الطبيعي جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية بنسبة نجاح 87%، مقدماً التهنئة للطلاب الناجحين.
ومن جانبه اعتمد الدكتور عادل حسن، نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية النتيجة.
بحضور الدكتورة غاده حداد عميد بقطاع الطب والعلوم الحيوية والدكتور محمد سرحان عميد كلية العلاج الطبيعي والدكتور تامر شوقي وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب والدكتور محمد أبو الروس منسق برنامج العلاج الطبيعي.
هذا وواصل الدكتور عادل حسن تقديم التهنئة للطلاب، معلناً قائمة أوائل المستوى الأول التي جاءت كما يلي:
المركز الأول الطالبة أروى محمود فتحى عقل أحمد، وبالمركز الثاني الطالبة مریم ھیثم محمد محمد إبراھیم، أما المركز الثالث فكان من نصيب الطالبة روان محمود السعید محمود، وبالمركز الرابع الطالبة سلمى أیمن السید محمد، وأخيراً بالمركز الخامس الطالب محمود حسام محمد السید.
فيما أشار الدكتور محمد سرحان عميد كلية العلاج الطبيعي إلى أن أعمال الإمتحانات والتصحيح ورصد ومراجعة النتائج تمت بدقة مع الإلتزام بدليل إجراءات حسن سير العملية الإمتحانات الصادر عن الجامعة، مقدماً الشكر لجميع القائمين على متابعة سير العملية الامتحانية والنتائج بإشراف تنفيذي الدكتور تامر شوقي عبد المنعم - وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، وفريق عمل الكنترول برئاسة الأستاذ الدكتور محمد شبل، وعضوية الدكتور محمد أبو الروس، والدكتورة ابتسام حلمي.
كما وجه الدكتور تامر شوقي والدكتور محمد أبو الروس التهنئة لجميع الطلاب، بعد عام دراسي موفق على الصعيدين التعليمي، والأنشطة الطلابية.
ومن جانبه - أشار الدكتور هيثم مرسي، منسق برنامج ابن الهيثم لإدارة شئون الطلاب بالكلية، إلى أنه يمكن للطلاب الإطلاع على النتيجة من خلال الدخول على بورتال الطالب، وذلك على الرابط التالي:
http://sis.ninu.edu.eg/static/index.htm
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اعتماد كلية نتيجة علاج طبيعى جامعة اهلية الاسماعيليه جامعة الإسماعیلیة الجدیدة الأهلیة العلاج الطبیعی الدکتور محمد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة يتفقد أعمال تطوير وتجديد المعهد القومي للأورام: نقلة نوعية
أجرى الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، جولة تفقدية بالمعهد القومي للأورام الكائن بمنطقة فم الخليج، وذلك لمتابعة أعمال التطوير والتجديد التي تمت بالدور السادس بالمستشفي الشمالي بالمعهد، والمطبخ الرئيسي، وقسم علاج الأورام بالإشعاع والطب النووي، رافقه خلالها الدكتور محمد عبد المعطي سمره عميد المعهد، والدكتور طارق خيري وكيل المعهد لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة داليا قدري مدير عام مستشفيات المعهد، والدكتورة رنا حمدى نائب مدير المستشفيات، والدكتورة علا خورشيد رئيس قسم علاج الأورام بالمعهد، وعدد من أساتذة المعهد.
واستمع رئيس جامعة القاهرة، خلال الجولة، إلى شرح مفصل من الدكتور محمد عبد المعطي سمرة عميد المعهد، عن أعمال التطوير والتجديد التي تجرى بالمستشفى وتُعد نقلة نوعية في العلاج بمستشفيات جامعة القاهرة.
توفير أقصى درجات الأمان والرعاية الصحية لمرضى الأوراموتشمل عمليات التطوير، تجديد الدور السادس بالمستشفي الشمالي والذي يتكون من 8 غرف للمرضي وغرفة عزل للمرضي منقوصي المناعة المصابين بأمراض مُعدية عن طريق الهواء، وتجديد الغرف بما يتوافق مع الكود المصري للمستشفيات لتوفير أقصي درجات الأمان والرعاية الصحية لمرضي الأورام.
ويتضمن الدور السادس، صيدلية إكلينيكية لتحضير العلاج التدعيمي لمرضي الجراحة وجرعات العلاج الكيماوي، وهي تعمل كصيدلية تدعيمية للصيدلية الإكلينيكية الرئيسية بالمعهد، كما تم التجديد الكامل لأنظمة الحماية المدنية ومكافحة الحرائق، مع مراعاة أن يعمل الدور بالكامل وفق المنظومة الرقمية.
وشملت عمليات التطوير، تجديد المطبخ المركزي بالمعهد وتوسعته، مع مراعاة التهوية واتباع أعلى درجات الجودة والأمان ومكافحة العدوي، وأن يقوم المطبخ بخدمة مستشفى الثدي بالتجمع الأول لحين الإنتهاء من تجهيز المطبخ الخاص بها.
كما تفقد رئيس جامعة القاهرة، قسم علاج الأورام بالإشعاع، وتعرف على مواصفات الجهاز الإشعاعي (linac) الذي جرى تجهيزه بخاصية علاج الأورام بنظام التتبع، ما يسمح بتوصيل أقصى جرعة علاج للأورام مع حماية الأنسجة المحيطة به، ويتميز بخاصية العلاج بالجرعات عالية التجزئة، ما يجعله يُماثل جهاز الجاما ناليف في علاج أورام المخ، وجهاز السايبر نايف في علاج أورام الرئة والبروستاتا والكبد.
وتفقد الدكتور محمد سامي عبد الصادق، غرفة الـBrachytherapy ، وهو نوع من العلاج الإشعاعي يجرى فيه وضع مصدر إشعاعي بالقرب من الورم أو داخله مباشرة، ويتم هذا الإجراء باستخدام تقنيات التصوير الطبي، كما يساعد في تحديد الموقع الدقيق للإشعاع مما يزيد من فعاليته ويقلل من الأضرار التي قد تلحق بالأنسجة السليمة، وهو يُستخدم في علاج سرطانات البروستاتا وعنق الرحم والثدي، ويُعد علاجا فعالا لبعض الأورام التي يصعب استهدافها بالإشعاع التقليدي، ويركز الجرعة على الورم فقط، ما يقلل من التأثيرات الجانبية مقارنة بالإشعاع الخارجي.