نشطاء يتداولون فيديو لقائد في الجيش الإسرائيلي قتلته المقاومة في غزة يتوعد فيه بالقضاء على حماس
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
#سواليف
أعاد عدد من النشطاء نشر مقابلة لقائد سرية في كتيبة الهندسة 601 الإسرائيلية #جلاء_إبراهيم الذي قُتل على يد #المقاومة في قطاع #غزة، يتحدث فيه عن التأكد من “إندثار” #حماس من غزة.
ووفقا لوسائل إعلام عبرية: “قتل جلاء إبراهيم جراء #صاروخ مضاد للدبابات في #رفح جنوب قطاع #غزة”.
وكانت القناة 11 العبرية قد أجرت معه مقابلة صحافية في وقت سابق مع إبراهيم قبل مقتله قال فيها: “مرة أخرى أقول إنه من المهم جدا في النهاية أن نتأكد من إخضاع هذه المنظمة (حماس) نتأكد من إندثارها قبل خروجنا من غزة”.
وأضاف القتيل: “بعد أربعة أشهر من تواجدي هنا (في غزة)، نحن الكتيبة الأولى التي دخلت، ربما حتى الآن شاهدت مخربا واحد فقط أمام عيني يملؤهم الخوف ويختبئون وينتظرون لحظات ضعفنا ونحن نحاول منعهم دائما، لكنهم لا يجرؤون على مواجهتنا لأنهم يعرفون مدى قوتنا ومدى قوة الجيش الإسرائيلي”.
وبعد مقتل إبراهيم، ارتفع عدد العسكريين القتلى في صفوف الجيش الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر إلى 680 عسكريا، وقبل أسابع أعلن الجيش الإسرائيلي ارتفاع عدد الجنود القتلى والجرحى إلى 4 آلاف و649 منذ السابع من أكتوبر الماضي.
من جانبها أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة يوم الأحد أن حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي المستمر للقطاع منذ أكتوبر الماضي ارتفعت إلى 38153 قتيلا، و87828 إصابة.
في تفاصيل جديدة ومثيرة عن الضابط الدرزي جلاء إبراهيم، يتبين أنه ينتمي لعائلة جميع أفرادها من الضباط والجنود في الجيش الإسرائيلي وحرس الحدود. جده كان جنديًا في حرس الحدود الإسرائيلي وقُتل في طولكرم عام 1967 على يد المقاومة الفلسطينية.
عـ.ـائلة متجذرة في الحقارة والقذارة ،… https://t.co/BeHNGVkXTh pic.twitter.com/li55ug2GoZ
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة غزة حماس صاروخ رفح غزة الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يشن غارة جوية على طولكرم
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الخميس أن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام "الشاباك" وجها في عملية مشتركة طائرة مقاتلة لشن هجوم على مدينة طولكرم في الضفة الغربية.
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل القيادي في حركة حماس روحي مشتهىوأعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، مقتل القيادي في حركة حماس روحي مشتهى.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.