قصواء الخلالي: رؤساء الهيئات الإعلامية يؤدون اليمين أمام مجلس النواب غدا
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أكدت الإعلامية قصواء الخلالي، أن رؤساء الهيئات الإعلامية يؤدون اليمين الدستورية أمام مجلس النواب غدا، وهم رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ضياء رشوان، وطارق سعدة رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، وعبد الصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة.
وأضافت «الخلالي» خلال تقديمها برنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة «cbc»، أنَّ المصادر أكدت أن المكلفين الجدد يؤدون اليمين أمام مجلس النواب غدا.
ويشار إلى أن الهيئات الإعلامية الثلاثة مستقلة، يتشكل كل منها من 9 أعضاء، على أن يعين رئيسها رئيس الجمهورية، ويتم ترشيح البعض من قبل هيئات مختلفة.
ومن المنتظر أن يعقد مجلس النواب جلسة غدا الاثنين تشمل الاتسماع لبيان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، لعرض برنامج الحكومة إلى جانب أداء اليمين الدستورية من جانب رؤساء الهيئات الثلاث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس النواب البرلمان الحكومة الجديدة اليمين الدستورية الهیئات الإعلامیة مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب الأردني: نرفض أي ممارسات تمس الأمن الوطني
قال رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، الأربعاء، إن الأردن دولة مؤسسات راسخة يسود فيها القانون على الجميع، ولا توجد جهة خارجة عن سلطة وقوة الدولة التي يقف أبناؤها جميعا في صف واحد لرفض أي ممارسات تمس الأمن الوطني.
وأكد الصفدي أن مجلس النواب يقف مع كل الخطوات التي أعلنها وزير الداخلية من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المملكة بوجه أي محاولات عابثة موجهة من الخارج وتسعى لتقويض أمن المملكة خدمة لمشاريع وأجندات مشبوهة.
وقال إن الأردن سيبقى قويا وراسخا رغم التحديات التي لن تزيده إلا عزماً وإصرارا على استكمال مسيرة البناء الوطني بسواعد الأردنيين وخيارهم الوطني النابع من الحرص على بقاء جبهتنا الداخلية موحدة على الدوام، وعصية على كل محاولات العبث الخبيثة.
وكانت السلطات الأردنية قد اتخذت قرارا بحظر كافة أنشطة جماعة الإخوان "المنحلة"، ومصادرة ممتلكاتها المنقولة وغير المنقولة، بالإضافة إلى إغلاق جميع مكاتبها المنتشرة في أنحاء المملكة.
وأوضح وزير الداخلية الأردني، مازن الفراية، في مؤتمر صحفي أن التحقيقات أثبتت تورط عناصر من الجماعة في أنشطة تهدد الأمن الوطني وتعرض حياة المواطنين للخطر.
كما أشار إلى أن الجماعة قامت، في الليلة التي تم فيها الكشف عن تفاصيل المخطط الإرهابي، بإتلاف وتهريب مستندات من مقارها في محاولة لإخفاء أنشطتها وارتباطاتها المشبوهة.