مورينهو يكشف كواليس مفاوضات الهلال والأهلي معه
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أعلن البرتغالي جوزيه مورينهو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي روما الإيطالي عن سابق رفضه لعرضين لتدريب ناديَي الهلال والأهلي السعوديين.
أخبار متعلقة
تقارير: مورينهو يخطط لإنقاذ جرينوود من جحيم مانشستر يونايتد
تقرير -5 خطوات لجوزيه مورينهو لتغيير مستقبله مع مانشستر يونايتد
جواو فيليكس على أعتاب الانضمام إلى الهلال السعودي
وصرح مورينهو لصحيفة «كورييري ديللو سبورت» الإيطالية قائلا: «الهلال والأهلي أرادا التعاقد معي، وقررت رفض كليهما لإني أريد البقاء في روما».
مضيفا: «الرحيل إلى السعودية العام المقبل؟ سنرى، الأمر ليس نهائيًا».
وذكر مورينهو انه شعر بارتباط شديد باللاعبين والجمهور في روما ولكن لم يكن ذلك السبب الوحيد للاستمرار.
و ينتهي عقد صاحب ال60 عاما مع نادي روما عام 2024.
وتابع المدرب البرتغالي حديثه قائلا: «في الماضي، رفضت أبرز عرض تلقاه أيّ مدرب إطلاقًا، عندما عرضت عليّ الصين تدريب منتخبها الوطني«.
وذكر الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو في وقت سابق أن نادي الهلال السعودي عرض على المدرب البرتغالي راتب سنوي 30 مليون يورو خالية من الضرائب ، قبل أن يحاول التعاقد مع ماسيميليانو أليجري، مدرب اليوفنتوس.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الهلال السعودي اهلي جدة السعودي نادي روما الايطالي زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
غزة.. الهلال الأحمر يكشف مصير 8 مسعفين من "الطاقم المفقود"
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الأحد، انتشال 14 جثة من بينها 8 تعود لمسعفين من طاقمها المحاصر من الجيش الإسرائيلي منذ 8 أيام، بحي تل السلطان في رفح جنوبي قطاع غزة.
وأوضحت الجمعية في بيان، أن طواقمها برفقة طاقم من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، والصليب الأحمر الدولي، والدفاع المدني، توجهت إلى حي تل السلطان للبحث عن الطاقم المفقود، حيث جرى انتشال 14 جثمانا حتى اللحظة، من بينها 8 تعود لمسعفين.
وفي مؤتمر صحفي عقد صباح الأحد، حمّلت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني السلطات الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن سلامة وحياة مسعفيها التسعة الذين حاصرتهم، مؤكدة أن "استهدافهم لا يمكن اعتباره إلا جريمة عن سبق الإصرار والترصد يحاسب عليها القانون الدولي الإنساني".
والسبت أقر الجيش الإسرائيلي بإطلاق النار على سيارات إسعاف في قطاع غزة بعد أن اعتبرها "مشبوهة"، فيما نددت حركة حماس بـ"جريمة حرب" أودت بمسعف وأدت إلى فقدان آخرين.
ووقع إطلاق النار الأحد في حي تل السلطان غربي مدينة رفح قرب الحدود مع مصر، حيث عادت القوات الإسرائيلية إلى الهجوم في 20 مارس بعد يومين من استئناف الجيش القصف الجوي على القطاع، بعد هدنة استمرت قرابة شهرين.
واتهمت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني السلطات الإسرائيلية بأنها "تتعمد تعطيل عمليات البحث عن الطواقم المفقودة".
وتابعت الجمعية في بيان: "ندين تعمد الاحتلال تعطيل عمليات البحث عن الطواقم، ونحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الطاقم".
وقال منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر في بيان، إنه منذ 18 مارس "تعرضت سيارات إسعاف لإطلاق النار"، و"قتل عمال إنقاذ" في قطاع غزة.
وأضاف فليتشر: "إذا كانت المبادئ الأساسية للقانون الدولي لا تزال ذات قيمة، فيتعين على المجتمع الدولي أن يتحرك لضمان احترامها".
والسبت، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن 921 شخصا قتلوا في القطاع، منذ استأنفت إسرائيل غاراتها واسعة النطاق في 18 مارس الجاري.