لميس الحديدي عن جولة مفاوضات التهدئة في القاهرة: إصرار مصري على وقف نزيف الدم الفلسطيني
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إنه بينما يبدأ الشهر العاشر للعدوان على غزة وارتفاع أعداد الشهداء إلى 38 ألف شهيد تتزايد زخم المفاوضات التي يقودها الوسطاء في القاهرة والدوحة للتوصل لاتفاق تهدئة ووقف إطلاق النار.
لميس الحديدي عن رحيل أحمد رفعت: خبر حزين فاجأ الشارع والوسط الرياضي لميس الحديدي: التغييرات الوزارية شملت 70% من الوزراء وأكبر عملية دمج للوزارات في الحكومة المصرية استكمال المفاوضاتوأضافت "لميس الحديدي" خلال تقديم برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الأحد، "خلال ساعات يصل وفد إسرائيلي ممثل لكافة الجهات المعنية للقاهرة لاستكمال مفاوضات الأسرى، بينما ينضم خلال أيام ممثل الولايات المتحدة وهو رئيس جهاز الاستخبارات سي أي إيه للمشاركة في دفع المفاوضات".
وأشارت إلى أن الجهود المصرية طوال الأسابيع الماضية لم تتوقف رغم تكرار تعثر المفاوضات إلا أن هناك إصرار مصري على وقف نزيف الدم الفلسطيني وإدخال المساعدات وقف إطلاق نار كامل وتام وعدم الاعتراف بالأمر الواقع الذي ترغب إسرائيل في فرضه على معبر رفح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة فلسطين وفد اسرائيلي لميس الحديدي معبر رفح وقف اطلاق النار المفاوضات المساعدات الإعلامية لميس الحديدي اسرائيل الاستخبارات
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني: مصر وقفت إلى جانبنا منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي
وجه رئيس الوزراء ووزير خارجية دولة فلسطين الدكتور محمد مصطفى، الشكر والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي والأشقاء في مصر، على عقد هذا المؤتمر الدولي للاستجابة الإنسانية في غزة، بهذا الوقت العصيب، مؤكّدًا تقديره العميق للدعم الثابت والمستمر الذي تقدمه مصر للشعب الفلسطيني، على كل الأصعدة السياسية والإنسانية والإغاثية، بما يعزز صموده ويسهم في الحفاظ على حقوقه المشروعة.
وأضاف وزير خارجية فلسطين خلال كلمته في فعاليات مؤتمر القاهرة الوزاري لتعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة المنعقد تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي تنقله قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مصر وقفت إلى جانب الشعب الفلسطيني منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي، وبذلت جهودًا حثيثة مع الأشقاء والأصدقاء لوقف هذا العدوان الغاشم ووقف إطلاق النار.
وتابع، أنّ مصر كثفت العمل من أجل تنسيق دخول المساعدات الإنسانية وضمان وصولها بما في ذلك من خلال المؤسسات الوطنية لجمهورية مصر، وتحديدا الهلال الأحمر المصري، الذي عمل جنبا إلى جنب مع نظيره الفلسطيني، وغيرها من المؤسسات الإنسانية لاستقبال أبناء الشعب الفلسطيني الجرحى والمحتاجين للرعاية الطبية.