نقيب الأشراف يشارك في احتفال الطرق الصوفية بالعام الهجري الجديد
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
شارك السيد الشريف، نقيب الأشراف، اليوم الأحد، في احتفالية المشيخة العامة للطرق الصوفية، بالعام الهجري الجديد، بمسجد سيدنا الحسين رضي الله عنه.
يجب العمل على استخلاص الدروس المستفادة من الهجرة النبويةوأكد نقيب السادة الأشراف، في تصريحات له، على هامش مشاركته في الاحتفالية، أنه يجب العمل على استخلاص الدروس المستفادة من الهجرة النبوية المشرفة وهي نشر القيم والأخلاق الإسلامية الحميدة في مجتمعاتنا، وتعزيز مبادئ الأخوة والتسامح والرحمة التي جسدتها الدروس والمعاني الإنسانية العظيمة للهجرة النبوية الشريفة بين جميع البشر، ليعُم الخير والأمن والسلام على البشرية جمعاء.
وتقدم نقيب السادة الأشراف، بخالص التهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي، والشعب المصري والأمتين العربية والإسلامية، بمناسبة العام الهجري الجديد، داعيا المولى عز وجل أن يجعله عام خير وبركة وأن يديم على وطننا الغالي نعمتي الأمن والأمان، وأن يعم الأمن والسلام على العالم أجمع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العام الهجري العام الهجري الجديد الهجرة النبوية الهجرة النبوية المشرفة السادة الأشراف الهجری الجدید
إقرأ أيضاً:
كلمات من السنة النبوية رددها بعد آذان الفجر
يقصد كل ذي حاجة دعاء صلاة الفجر وما بعده لقضاء الحوائج التي يراها المرء حلمًا وأمنية واحتياج، كما أنه بوابة الفرج والخيرات ، بحسب من الوصايا النبوية الشريفة وأحد السُنن المستحبة الواردة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
ويعد دعاء صلاة الفجر من الأدعية المستجابة ، وهو طوق النجاة والسبيل لتحقيق الأمنيات وقضاء الحوائج،وذلك لأن دعاء بعد الفجر لقضاء الحوائج في وقت من أفضل الأوقات المباركة.
أدعية من السنة النبوية
فيما روى الترمذي ، وقال: حسن صحيح، وصححه الألباني في (صحيح الترغيب والترهيب) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قال: دبر صلاة الفجر وهو ثانٍ رجليه قبل أن يتكلم-: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير عشر مرات، كتب الله له عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات، وكان يومه ذلك في حرز من كل مكروه، وحرس من الشيطان ولم ينبغ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم؛ إلا الشرك بالله عز وجل .
وكذلك مما يقال بعد صلاة الفجرماروى أبو داود وابن حبان أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بعد الفجر والمغرب: «اللهم أجرني من النار» سبع مرات، وكذلك يقال : «لا إله إلا الله وحدهُ لا شريكَ له، لهُ المُلكُ، ولهُ الحمدُ، يُحيي ويميت وهو على كل شيءٍ قدير» (10 مرات)، وأيضًا يقال بعد صلاة الفجر: «اللهمَّ إني أسألكَ علمًا نافِعًا، وعملًا متقبلًا ورزقًا طيبًا(بَعْد السّلامِ من صَلاةِ الفَجْر)، فضلًا عن أنه يقال : «اللهم بكَ أحاول، وبكَ أصاول، وبك أقاتل "بعد صلاة الفجر".
كما يروى بعد صلاة الفجر المأثور عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-،، وهو: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تَجْعَلَ النُّورَ فِي بَصَرِي، وَالْبَصِيرَةَ فِي دِينِي، وَالْيَقِينَ فِي قَلْبِي ، وَالْإِخْلَاصَ فِي عَمَلِي ، وَالسَّلَامَةَ فِي نَفْسِي، وَالسَّعَةَ فِي رِزْقِي، وَالشُّكْرَ لَكَ أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي».