مصطفى بكري يوجه التحية لـ سامح شكري: تعظيم سلام لأسد الخارجية المصرية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
وجه الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، التحية لـ سامح شكري وزير الخارجية السابق، قائلا: «تعظيم سلام لأسد الخارجية المصرية»، مشيدا بمواقفه وجهوده على مدار عقد من الزمان.
كما وجه الكاتب الصحفي مصطفى بكري، تحية للدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، قائلا: «مرحبا بالوطني والدبلوماسي الكبير».
وكتب بكري، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي X، تويتر سابقا، اليوم الأحد: «تعظيم سلام لأسد الخارجية المصرية السفير سامح شكري وزير الخارجية السابق، شعار رفعه آلاف المصريين، وهم يودعون رجلا ظل لأكثر من عشر سنوات يجوب أنحاء العالم، شارحا ومدافعا عن المواقف المصرية».
وتابع: «اختلفت معه في بعض المواقف أثناء توليه الوزارة، ولكن من يستطيع أن ينكر دوره وجهده وذكائه الدبلوماسي ومواقفه المبدئية على مدى عقد من الزمان، تحية للوزير المحترم سامح شكري، ومرحبا بالوطني والدبلوماسي الكبير بدر عبد العاطي».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الخارجية سامح شكري مصطفى بكري الخارجية المصرية بدر عبدالعاطي سامح شکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: مصرأوقفت مخطط الشرق الأوسط الجديد وقضت على أدواته
علق الإعلامي مصطفى بكري على موقف الولايات المتحدة الأمريكية تجاه نظام الحكم في سوريا الآن.
وكشف مصطفى بكري خلال برنامج "حقائق واسرار" المذاع عبر قناة صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، الحقيقة وراء احتفاء واشنطن بالإرهابي محمد الجولاني، الذي لولا دعم الولايات المتحدة وإسرائيل له لما نجح في إسقاط النظام السوري.
كشف مصطفى بكري، أن هذا المخطط كان تم وضعه قبل عام 2011، وتم تنفيذه في هذا العام تحت ستار ما أطلقوا عليه«الربيع العربي»، حيث كان من المفترض وفق المخطط الأمريكي الإسرائيلي سقوط مصر بعد ليبيا وسوريا، لكن مصر لم تسقط، حيث أوقف الرئيس القائد عبد الفتاح السيسي هذا المخطط، بعد قضائه على أدواتهم، وهم جماعة الإخوان الإرهابية.
وأضاف مصطفى بكري قائلا، «البعض يتحدث عن تكرار سيناريو سوريا في مصر، والبعض يتوجس خيفة، ويطرح تساؤلات، لكن أحب أن أطمئن الجميع، فلا وجه للمقارنة بين مصر وسوريا، رغم أن سوريا تعتبر أمنا قوميا لمصر منذ آلاف السنين، لكن هناك فرق الآن، فلمصر جيش وشرطة يحميانها وشعب واع لكل المؤامرات والأهداف المشبوهة، ولدينا قائد حكيم، لديه بعد استراتيجي، لما يدور حولنا الآن، فلا تقلقوا».