توقيع عقود جديدة لإنشاء كباري حيوية في المناطق المتضررة بليبيا
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
الوطن | متابعات
وقع مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، والمدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة، المهندس بلقاسم حفتر، مجموعة عقود تشمل إنشاء عدة كباري حيوية، من أبرزها كوبري وادي الحصين، كوبري وادي الكوف، وكوبري الخروبة.
ووقعت هذه العقود مع شركات متخصصة في مجال إنشاء الكباري، بهدف ضمان تنفيذ المشاريع بأعلى معايير الجودة والكفاءة، حيث تأتي هذه الخطوة كجزء من جهود مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا لإعادة إعمار المناطق المتضررة، وتحسين شبكة الطرق والجسور لتسهيل حركة المواطنين والبضائع، مما يعزز من التنمية الاقتصادية في المنطقة.
وأعرب مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا عن سعادته بتوقيع هذه العقود، مشيرًا إلى أن هذه المشاريع ستسهم بشكل كبير في تحسين البنية التحتية ودعم الاستقرار في المناطق المتضررة. وأكد على التزام الصندوق بتنفيذ هذه المشاريع وفقًا لأعلى المعايير لضمان جودتها واستدامتها، ما يعكس الحرص على تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز البنية التحتية في ليبيا.
الوسومبالقاسم حفتر صندوق إعادة إعمار درنة فيضانات ليبيا ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بالقاسم حفتر صندوق إعادة إعمار درنة فيضانات ليبيا ليبيا
إقرأ أيضاً:
صندوق مكافحة المخدرات: إعلان نتائج برنامج الحماية من المخدرات بالمناطق المطورة وتكريم المتعافين
يعقد صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة الصندوق، فعالية خاصة لإعلان نتائج برنامج الحماية من المخدرات بالمناطق المطورة "بديلة العشوائيات"، في إطار توجيهات فخامة الرئيس بتنفيذ برامج الحماية من المخدرات في المناطق السكنية الجديدة.
وتتضمن الفعالية، المقرر انعقادها يوم الاثنين 3 فبراير 2025 في تمام الساعة 9 صباحًا خلف مستشفى حميات إمبابة، تكريمًا لمجموعة من المتعافين من الإدمان من أبناء هذه المناطق، تقديرًا لجهودهم في تجاوز التعاطي وبداية حياة جديدة.
كما سيشهد الحدث الإعلان عن أهم محاور عمل الصندوق في المناطق المطورة، لتعزيز الوعي بمخاطر المخدرات وحماية الشباب من الإدمان. ويحضر الفعالية الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة الإدمان، إلى جانب ممثلي الوزارات والجهات المعنية، ولفيف من الشخصيات العامة، وممثلي مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة.