عاجل|الداخلية الفرنسية: نسبة المشاركة في الدورة الثانية للانتخابات وصلت إلى 60%
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية، في بيان لها، أن نسبة المشاركة في الدورة الثانية للانتخابات التشريعية وصلت إلى نحو 60 % حتى الآن، حسب عاجل لـ "القاهرة الإخبارية".
الداخلية الفرنسية: نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية حتى الساعة الـ12 ظهرا بالتوقيت المحلي بلغت 26.63% غموض الانتخابات الفرنسية يدفع الأسهم الأوروبية إلى التراجعوفي ذات السياق قال الدكتور طارق زياد، المحلل السياسي، إن بعد نتيجة الجولة الأولى للانتخابات الفرنسية كان فيها انسحاب لأكثر من مرشح تقريبا من أجل عرقلة وصول اليمين إلى السلطة، وأيضا الإشارات تشير في هذه الجولة من الانتخابات إلى صعوبة الحصول على الأغلبية المطلقة التي تمكن من تشكيل الحكومة لأي من التحالفات.
وأضاف "زياد"، خلال مداخلة هاتفية على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم السبت، أن فرنسا تشهد في الدورة الثانية انتخابات تاريخية، وهذا لأول مرة في فرنسا لن يخرج منها ما يسمى الأغلبية المطلقة كما حصل في عام 2022.
ونوه، بأن ما يحدث في الانتخابات التشريعية الفرنسية، يسمى بالجبهة الجمهورية أو السد المنيع الجمهوري، وهو عبارة عن أن كل الأصوات تذهب ضد اليمين المتطرف، مؤكدًا أن هذا التصرف حدث في حقبة الرئيس الأسبق جاك شيراك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزارة الداخلية الفرنسية الداخلية الفرنسية اليمين المتطرف تشكيل الحكومة الانتخابات التشريعية
إقرأ أيضاً:
عاجل - رئيس أندونيسا: الدول المشاركة في قمة "D-8" ثالث قوة اقتصادية في العالم
وجه رئيس جمهورية أندونيسا برابوو سوبيانتو، الشكر والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي على دعوته لحضوره قمة الدول الثماني وحسن الاستضافة في القاهرة، مشيرا إلى أن القمة تركز على التعاون المشترك بين جميع الدول المشاركة.
وأضاف، في كلمته خلال القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي عبر فضائية «إكسترا نيوز»: «الدول المشاركة في قمة الدول الثمانية ثالث قوة اقتصادية حول العالم»، مشيرا إلى أنه يجب أن يكون لدينا سلاسل امتداد شاملة.
وتابع: منظمة الثمانية النامية يجب أن تكون شاملة إذ إنها تركز على جنوب العالم، ولهذا يحب علينا الاستمرار في مناصرة ومناهضة كافة القيم التي لدينا تحت مظلة القوانين الدولية وكذلك في مناخ عام داعم للتعاون وتعزيز المشترك بين العلاقات الثنائية ودول الأعضاء فضلا عن التمكين الشامل من أجل إدراك التعاون بين الدول المشاركة لتحقيق الصالح العالم.
وأكد: "يجب علينا العمل مع بعضنا البعض والتكاتف لكي نتحد، فضلا عن نبذ الاختلافات، والنظر إلى الصالح لشعوبنا، وبالتالي نكون أقوياء، فدون التعاون سنكون ضعفاء وبالتالي سنفنى".
وواصل: "أنا ملتزم إلتزاما كاملا، ودولتي بدعم قمة الثمانية للدول النامية على الدور البارز التي تلعبه، وندعو مزيد من الحضور لكي ينضموا إلينا، ويجب أن يكون هناك تعزيز لهذه الوحدة والعضوية لهذه المنظمة بالغة الأهمية".
واستطرد: "دعونا نعمل لصالح المستقبل، ونتعلم من الدروس المستفادة، ويجب علينا أن نتعلم من الأوضاع الجيوسياسية التي نشهدها الآن، والتغلب على التحديات حتى نستمر في المضي قدما، وعلينا المشاركة في دعمنا اللامحدود لفلسطين ولكن الأهم هو كيفيفة دعم فلسطين".