وزير “البيئة” يتفقد ميدانيًا مشاريع المنظومة البيئية بالمدينة المنورة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تفقد وزير البيئة والمياه والزراعة، المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، مشاريع منظومة “البيئة” بمنطقة المدينة المنورة بحضور وكلاء ومسؤولي وقيادات الوزارة والقطاعات التابعة، واطّلع ميدانيًا على سير العمل، ونسب الإنجاز، والخدمات التي تقدمها الوزارة للمستفيدين في مجالات البيئة والمياه والزراعة.
ووقف على مشروع شبكات الخدمات البيئية بأحياء الجرف، الذي يخدم أكثر من “53” ألف مستفيد من خلال تنفيذ شبكات وخطوط بأقطار مختلفة وبطول إجمالي يبلغ “58” كلم، وبتكلفة تتجاوز “78” مليون ريال، كما زار مركز خدمة العملاء في شركة المياه الوطنية بالقطاع الشمالي الغربي، واطلع على مؤشرات أداء المركز الذي قدم خدماته لأكثر من “12” ألف مستفيد منذ بداية العام.
اقرأ أيضاًالمملكةموافقة مجلس الوزراء على نظام التأمينات الاجتماعية الجديد
9
عقب ذلك التقى الوزير الفضلي، بعددٍ من قيادات المنظومة في مقر شركة المياه الوطنية، واطلع على عروضٍ مرئية مقدمة من: فرع الوزارة في المنطقة، وشركة المياه الوطنية، والمؤسسة العامة للري، والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، كما اطلع على الخدمات المقدمة للمستفيدين وناقش سبل تطويرها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
برلمانية تطالب وزير التربية الوطنية بضبط استخدام التلاميذ للهواتف المحمولة
دعت عزيزة بوجريدة النائبة البرلمانية عن الحركة الشعبية، وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، إلى اتخاذ تدابير لحماية التلاميذ من المخاطر الاجتماعية والنفسية الناتجة عن الاستخدام غير المنضبط للهواتف المحمولة في المدارس.
وفي سؤال كتابي وجهته إلى الوزارة، سجلت النائبة أن الهواتف المحمولة أصبحت تقريبا جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية للعديد من التلاميذ، حيث يرى بعض الفاعلين التربويين بأن استخدامها يمكن أن يعزز التعلم، كما يحذر آخرون من المخاطر المحتملة التي قد تضر بالقيم والمعرفة.
وتساءلت النائبة كيف يمكن تعزيز القيم التعليمية من خلال وضع ميثاق أخلاقي يحدد قواعد استخدام الهواتف المحمولة في البيئة المدرسية، وعما إذا كانت هناك دراسات أو بيانات تثبت تأثير الهواتف المحمولة على الأداء الأكاديمي للتلاميذ، وكيف يمكن الاستفادة من هذه النتائج لتوجيه السياسات التعليمية.
ودعت إلى الكشف عن الخطوات التي يمكن أن تتخذها الوزارة لضمان توازن فعال بين استخدام الهواتف المحمولة دون التأثير على التحصيل الدراسي، وكيف يمكن إشراك أولياء الأمور في عقلنة استخدام الهواتف المحمولة في المؤسسات التعليمية.