استشهاد 4 فلسطينيين في قصف لقوات الاحتلال على مركز إيواء في غزة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
استشهد أربعة فلسطينيين وجرح عدد آخر، اليوم الأحد، في قصف لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدف مدرسة تستخدم مركزاً لإيواء النازحين غرب مدينة غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، أن طائرات الاحتلال قصفت مدرسة تؤوي نازحين غرب مدينة غزة، مما أدى إلى استشهاد أربعة نازحين على الأقل، وهي المدرسة الثانية التي تقصفها طائرات الاحتلال الإسرائيلي في أقل من 24 ساعة، حيث استهدفت طائرات الاحتلال بعدة صواريخ مساء أمس مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" مما أدى إلى استشهاد 16 نازحاً وإصابة العشرات بجروح.
أخبار متعلقة عدوان متواصل.. رقم جديد للشهداء الفلسطينيين في غزةمصر والأردن تدينان قصف مدرسة لـ"الأونروا" تؤوي نازحين فلسطينيينفي سياق متصل، أعلن مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة عن حدوث وفيات، بسبب توقف أجهزة التنفس الصناعي، نتيجة نفاذ الوقود المشغل للمولد الكهربائي الوحيد في المستشفى، محذرًا من حدوث المزيد من الوفيات في حال واصل الاحتلال الإسرائيلي منع إدخال الوقود للمستشفى، الذي يقدم الخدمات الصحية لنحو نصف مليون فلسطيني شمال قطاع غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس غزة شهداء فلسطين العدوان الإسرائيلي الغاشم قطاع غزة مدينة غزة
إقرأ أيضاً:
قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بقطاع غزة
كشف بشير جبر، مراسل «القاهرة الإخبارية» من قطاع غزة، بأ أخر مستجدات العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة .
وقال بشير جبر في تصريحات للقاهرة الإخبارية"، :" الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفت وشط دير البلح، مما أدى إلى استشهاد طفل وإصابة آخرين بجراح متفاوتة".
وتابع :" الغارات الإسرائيلية لا تزال تتواصل على عدة مناطق في القطاع، مما أدى إلى سقوط العديد من الشهداء والجرحى، في تصعيد يُنذر بكارثة إنسانية متفاقمة".
وأكمل :" طائرات الاحتلال شنت قبل قليل غارة على المنطقة الجنوبية لمدينة خان يونس، استهدفت خلالها منزلًا لعائلة المصري، مما أسفر عن تدمير المنزل بالكامل وإصابة عدد من الفلسطينيين بجروح متفاوتة الخطورة".
وأضاف أن نفس المنطقة كانت قد تعرضت لغارة سابقة استهدفت منزلًا لعائلة أبو سحلول، وأسفرت عن استشهاد 8 فلسطينيين، من بينهم أطفال، في مشهد مأساوي يعكس حجم العنف الذي يتعرض له المدنيون.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا