نتيجة كلية العلاج الطبيعي 2024.. رابط الاستعلام وأسماء الأوائل
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
اعتمد الدكتور ناصر سعيد مندور، رئيس جامعة قناة السويس، اليوم الأحد نتيجة كلية العلاج الطبيعي 2024 بنسبة نجاح 92%، من الطلاب المتقدمين للامتحانات هذا العام، وأعلنت الجامعة أسماء الطلاب العشرة الأوائل على الكُلية هذا العام.
أسماء أوائل الطلبة في كلية العلاج الطبيعي 2024وقال الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس إن أسماء، العشرة الأوائل للطلاب جاءت كالآتي:.
المركز الأول الطالب محمد وجیه إمام محمد محمود.
المركز الثاني الطالب أحمد حسین أحمد درھوس.
المركز الثالث الطالبة رحاب طارق الشحات حفني إبراھیم.
المركز الرابع الطالبة أروى إبراھیم عبد المجید إبراھیم.
المركز الخامس الطالبة میریت میلاد ولیم ناشد بولس.
المركز السادس الطالب محمد إیھاب فتحى على.
المركز السابع الطالبة جنة سید عبد الراضي محمد أحمد.
المركز الثامن الطالبة أسماء إبراھیم محمد إبراھیم مھدي.
المركز التاسع الطالب عبد الرحمن مدحت سعید محمد.
المركز العاشر جاءت الطالبة ھانم أحمد محمد على إبراھیم.
مندور: أعمال التصحيح تتم بدقةوقال الدكتور ناصر مندور، إن أعمال الامتحانات والتصحيح ورصد ومُراجعة النتائج تتم بدقة مع الالتزام بدليل إجراءات حُسن سير العملية الامتحانية الصادر عن الجامعة، مُشيرا إلى أنه يُمكن للطلاب الاطلاع على النتيجة من خلال الدخول على بورتال الطالب، وذلك على الرابط التالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة قناة السويس نتائج العام الدراسي 2024 كليات جامعة القناة
إقرأ أيضاً:
طالبة طب تبتكر تقنية "الرؤية المستقبلية" لمرضى العلاج الطبيعي
برز ابتكار جديد من جامعة الجوف، يعتمد على تقنية الواقع الافتراضي «VR»، ليقدم حلاً واعدًا لتحفيز مرضى العلاج الطبيعي وتعزيز التزامهم بخططهم العلاجية.
هذا الابتكار، الذي طورته الطالبة جمانا لاحم عبدالله اللاحم، يهدف إلى تمكين المرضى من تصور تطور حالتهم الصحية المستقبلية، مما يعزز دافعهم للاستمرار في العلاج.
أخبار متعلقة "أم القرى" تدشن المعمل الافتراضي لتطوير المهارات السريرية بكلية الطِبجامعة الملك فيصل تحصد 6 ميداليات بالمعرض الدولي للاختراعات في الكويتطالبات جامعة الملك عبد العزيز يحققن جائزة "GDI" العالمية للابتكاروأفادت الطالبة جمانا اللاحم، لـ ”اليوم“، بأن الفكرة الرئيسية وراء هذا الابتكار تنبع من ملاحظة أن العديد من المرضى يتوقفون عن حضور جلسات العلاج الطبيعي بسبب الشعور بالملل أو عدم رؤية نتائج ملموسة على المدى القصير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جمانا اللاحم (3)رؤية صحية
أضافت اللاحم أن نظام الواقع الافتراضي الجديد يتيح للمرضى رؤية تطور حالتهم الصحية استنادًا إلى بيانات طبية دقيقة، مما يخلق حافزًا نفسيًا قويًا ويشجعهم على الالتزام بالخطة العلاجية المقررة.
وأوضحت اللاحم أن الهدف من المشروع يتمثل في جعل العلاج الطبيعي تجربة أكثر تفاعلية وفعالية، فمن خلال مشاهدة نسخة رقمية تحاكي مستقبلهم العلاجي، يصبح المرضى أكثر إدراكًا لأهمية كل جلسة، مما يقلل من احتمالية الإحباط والتوقف عن العلاج.
وبينت أن هذا الابتكار يستهدف بشكل رئيسي مراكز العلاج الطبيعي والمستشفيات، حيث يمكن دمج التقنية بسلاسة في برامج التأهيل والعلاج.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جمانا اللاحم (2)نمو سريع
أكدت اللاحم أن استخدام تقنية الواقع الافتراضي في المجال الصحي يشهد نموًا متسارعًا، ويمتلك إمكانات هائلة لتحسين تجربة المرضى والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية المقدمة.
وأضافت اللاحم أن هذه التقنية لا تقتصر على كونها أداة تحفيزية، بل تمتد لتشمل دورًا تعليميًا للأطباء والمعالجين، حيث يمكن استخدامها لشرح مسار العلاج للمرضى بطريقة مرئية ومباشرة.
وكشفت عن أن المرحلة القادمة من المشروع تتضمن إجراء اختبارات للتقنية على مرضى فعليين، وتحليل النتائج بهدف تحسين التجربة وزيادة دقتها وتفاعلها.حالات متنوعة
أعربت اللاحم عن أملها في التعاون مع المستشفيات والمؤسسات الطبية لتبني المشروع وتوسيع نطاقه ليشمل حالات طبية متنوعة، مما يعزز من فعالية العلاج الطبيعي ويمنح المرضى حافزًا إضافيًا للالتزام بجلساتهم.
واختتمت اللاحم حديثها بالتأكيد على أن تقنية الواقع الافتراضي لديها القدرة على إحداث تغيير جذري في تجربة المرضى في العلاج الطبيعي، معربة عن طموحها في تطوير هذه الفكرة وتحويلها إلى أداة أساسية في المراكز الطبية لمساعدة المرضى على استعادة وظائفهم الحركية على النحو الأمثل.