"هو الأساس".. محمد حماقي يستعد لطرح أحدث أعماله
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أطلق المطرب محمد حماقي البوستر الرسمي لأحد أعماله الغنائية التي يستعد لطرحها خلال الفترة القليلة المقبلة بعنوان "هو الأساس"، عبر قناته الرسمية على يوتيوب والمنصات الموسيقية.
محمد حماقيآخر أعمال محمد حماقىأحيا محمد حماقى حفله الغنائى مؤخرا، بإستاد 30 يونيو فى التجمع الخامس ضمن فعاليات مشروع "ليالي مصر"، ووجه الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وقال محمد حماقى: "أشكر الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على مجهوداتها وبتشرف إنى بحيى أول حفلة من ليالى مصر، وأتمنى النجاح لكل الحفلات، وأشكر شركة تذكرتى على التنظيم فى منتهى الروعة وأكثر من رائع وعلى المجهود".
وتابع محمد حماقي: "وأشكر فرقتى بالكامل وأحمد عصام وصديقى ومدير أعمالى حمدى بدر، وكل فريق العمل اللي بيساعدونى أطلع بالشكل المناسب".
ويأتي حفل محمد حماقى ضمن فعاليات مشروع "ليالي مصر"، الذي تقدمه شركتا المتحدة برودكشن وتذكرتي، برعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
أغنية "أنا المرسى"| لطيفة تطلق أحدث أعمالها الغنائية مسلسل الكبير اوي 8| مواعيد إعادة العرض والقنوات الناقلة أزمة مشتعلة تصل للقضاء..تطورات نارية في سيناريو شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب أغنية "الناس الحلوة"| ديانا حداد تخطت حاجز الـ 500 ألف مشاهدة مسلسل الحشاشين| مواعيد العرض والقنوات الناقلة مي كساب تساند شيرين في أزمتها وتوجه لها رسالة تحفيزية: ما حدش هينقذك "فوقي" موعد حفل وائل جسار في بيروت بمشاركة اللبناني نادر الأتات لبلبة تكشف كواليس مشهد شربها للسجائر في "عصابة الماكس"| وتوجه رسالة للمدخنين سعد الصغير يودع أحمد رفعت بكلمات مؤثرة: ربنا يجعل شبابك في الجنة أحمد فهمي ينعى اللاعب أحمد رفعتالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد حماقي المطرب محمد حماقي آخر أعمال محمد حماقي محمد حماقى
إقرأ أيضاً:
محمد كاظم: المشاركات الدولية تزيد الوعي بالفن الإماراتي
فاطمة عطفة (أبوظبي)
أخبار ذات صلةيشغل الفنان الإماراتي محمد كاظم مكانة متميزة في مجال الفن التشكيلي محلياً وعالمياً، وإلى جانب إنجازاته وأعماله التي تعكس أساليب الفن المعاصر عبر مسيرة طويلة من الإبداع والتجريب، أولى اهتماماً كبيراً بالذكاء الاصطناعي، مستفيداً من العصر الرقمي وأدواته، حيث يقدم عملاً بعنوان: «اتجاهات.. (تمازج)» في صالة «جوليوس باير» في «آرت دبي». يمزج العمل الإحداثيات التي عمل على جمعها كاظم بمرور الوقت، وتقديمها وفق منظور جديد، حيث سبق له أن اتبع في أعماله منهجيةً عملية في زيارة المشاهد الطبيعية، وتحديد إحداثياتها وتوثيقها على أرض الواقع، ثم قرر الانتقال إلى المجال الرقمي في هذا العمل الجديد، مستخدماً الرسوم المتحركة لتوفير تجربة غامرة وتفاعلية.
يقول كاظم في حديثه لـ(الاتحاد): «الاعتماد على الرسوم المتحركة يظهر العمل الفني مشاهد لتمازج إحداثيات خطوط الطول والعرض وتلاشيها ضمن بعضها البعض في الزمن الحقيقي، بانسيابية وترابط يتجاوزان القدرات المحدودة للمجسمات الفنية الثابتة. وتتوسط إحداثيات دبي المشهد الرقمي المتحرك، وحولها إحداثيات الأماكن الأخرى التي تتمازج وتذوب في بعضها البعض، حتى تصبح جميعها كياناً مترابطاً لا تعرف حدوده. ويتحدى هذا التقارب مفهوم الحدود والأقاليم الثابتة، مما يخلق مساحة تتلاشى فيها الفوارق الجغرافية في مشهد واحد مترابط ومتدفق بانسيابية مطلقة، بحيث يثري هذا النتاج الفني موضوعات الزوال وعدم الثبات، لكنه يمنح الزوارفي الوقت نفسه تجربة غامرة يمكنهم المشاركة فيها، لتكوين مفهوم أعمق عن علاقتهم بالمناطق الجغرافية والحدود المتغيرة».
وينتقل كاظم للحديث عن حضوره البارز في المشهد الفني العالمي، قائلاً: «لعب حضوري الفني عالمياً دوراً محورياً في دعم مسيرتي المهنية، لا سيما من خلال المشاركة في المعارض والمهرجانات الدولية الكبرى، مثل بينالي فينيسيا، حيث استطعت تقديم أعمالي أمام جمهور متنوع والتواصل مع فنانين وقيّمين من جميع أنحاء العالم. كما شاركت على مر السنوات في العديد من المعارض الفردية والجماعية في دولة الإمارات وفرنسا وألمانيا».
ويؤكد كاظم، أن هذه التجارب عززت مشاركته في مشهد التبادل الثقافي، وأتاحت له دمج تأثيرات مختلفة في أعماله الفنية، إلى جانب عرض الثقافة الإماراتية والاحتفاء بها في المحافل الدولية. وأسهمت تلك المشاركات العالمية في دعم انتشار أعماله على مستوى العالم، وزيادة الوعي بالفن الإماراتي المعاصر على الساحة الدولية.
وحول أهمية اللغة الرقمية في الفن التشكيلي، يرى الفنان محمد كاظم أن الفن الرقمي هو أحد الأدوات المتاحة للفنانين اليوم ليس بديلاً عن الوسائط التقليدية، بل هو امتداد لطرق التعبير عن الأفكار؛ لأن الأعمال الرقمية قادرة على الاستجابة لحركات الزوار وإيماءاتهم، وبالتالي تعزيز مشاركتهم في التجربة الفنية. ويبين أنه اعتمد في أعماله على التقنيات الرقمية في وضع تصور لكيفية تمازج الإحداثيات وتلاشي الحدود المادية فيما بينها بطرق لا يمكن تحقيقها باستخدام الوسائط التقليدية. ويؤدي هذا التحول إلى تغيير طريقة تفاعل الزوار مع العمل، فيصبحون جزءاً من التجربة بدلاً من أن يكونوا مجرد مشاهدين. وفي دولة الإمارات، نشهد تزايد استخدام الفنانين للوسائط الرقمية، ليس فقط لأنها جديدة، بل لأنها تقدم طرقاً مختلفة للتفاعل مع الواقع المعاصر.