يستعد الفنان وائل جسار لاحياء حفل غنائي في لبنان يوم 25 يوليو ومن المقرر أن يقدم من أغانيه المميزة.
ونشر جسار بوستر الحفل وذلك من خلال حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام "وعلق قائلًا: "ناطركم بحفلة يوم 25 بلبنان".
والجدير بالذكر أن آخر أعمال وائل جسار أغنية "حد يحينى"، والأغنية من كلمات محمد الشافعى وألحان وتوزيع إسلام رفعت، وهندسة صوتية ماهر صلاح.
كلمات أغنية حد بيحبني
في حد بيحبني، يسندني لما انحني
يساعدني ويشدني لو في الحزن اترميت
في حد هيودني، لو توهت هيدلني
ببساطة فيه أحتمي لو من الدنيا اتأذيت
هل ليّ صاحب وفي، ينصفني بيه أكتفي
يضويني لما أنطفي يساعدني ع الأيام
هل ليّ صاحب جدع، قصدي يخفف وجع
تلحقني لما أقع فيه ولا دي أوهام
هل ليّ صاحب وفي، ينصفني بيه أكتفي
يضويني لما أنطفي يساعدني ع الأيام
هل ليّ صاحب جدع، قصدي يخفف وجع
تلحقني لما أقع فيه ولا دي أوهام
هل ليّ حد يكون، في الدنيا ظهر وعون
وجوده ده مضمون ميأذنيش وأمين
كل اللي طالبه يا ناس، جهاز لكشف الناس
يقيس مدى الإخلاص يرحمني من التخمين
هل ليّ صاحب وفي، ينصفني بيه أكتفي
يضويني لما أنطفي يساعدني ع الأيام
هل ليّ صاحب جدع، قصدي يخفف وجع
تلحقني لما أقع فيه ولا دي أوهام
هل ليّ صاحب وفي، ينصفني بيه أكتفي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان وائل جسار احياء حفل في لبنان آخر أعمال وائل جسار صاحب وفی
إقرأ أيضاً:
ماذا يفعل الخياط إذا ترك شخص ملابسه فترة طويلة؟ الإفتاء ترد
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (كيف يتصرف الخيَّاط في الملابس التي يقوم بتفصيلها ويتأخر أصحابها في تسلمها عن موعدها المحدد؟ فهناك رجلٌ يعمل خياطًا، ويقوم الزبائن بإحضار أقمشةٍ إليه لتفصيلها وملابس لإصلاحها، ويواجه مشكلة أحيانًا؛ حيث يترك بعضُهم تلك الملابس مدةً طويلةً، قد تبلغُ السنةَ وأكثر، مما يُسبب له حرجًا وضيقًا في محلِ العمل، فما التصرف الشرعي المطلوبُ في مثل هذه الحالة؟
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه لا يحق للخياط التصرف في الملابس التي عنده وتأخر أصحابها عن استلامها، بل يجب عليه المحافظة عليها، حتى يؤدِّيَها لصاحبها عِند طلبِها، فإن تأخَّر صاحبُ هذه الملابس في أخذها عن المُتَعارف عليه، ولم يُوجد اتفاقٌ بينه وبين الخيَّاطِ على موعد آخر، وطالت المدة فإن استطاع الوصُول إليه بالتحرِّي؛ كأن يسأل عن محِلِّ سكنه أو صديقِهِ: فيجوز له أن يوصِّلَها له في مكانه، والوجه في جوازِ توصيل الملابس لصاحبها في مكانِهِ مردُّه إلى الحفاظ عليها من الضياع والتلف بعد تأخُّره في تسلمها؛ لقوله تعالى: ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾ [التغابن: 16].
وتابعت: فإن عَجَزَ السَّائلُ عن الوصُولِ إلى صاحبِ الملابس: فعليه أن يقوم بتسليمها إلى أقرب مكتب للمفقودات والأمانات وما يُشبِهُه من إدارات تابعةٍ للجهاتِ العامَّة المُختصَّة كأقسام الشرطة؛ وذلك رفعًا للضَّرر الذي يلْحَقُ الخيَّاط وأمثاله؛ من جرَّاء بقاء ممتلكاتِ الغير في ضمانِهم، والانشغال بها، وترقُّب حضُورِهم لأخذها؛ والشَّرع قد جاء برفْعِ الضَّرر؛ فقد روى الإمام مالك في "الموطأ" أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَا ضَرَرَ ولَا ضِرَار».