البرهان يصدر قرارا بإعفاء مدير مكتبه وتسمية خلفا له وتعيين مبعوث رئاسي
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
بورتسودان – متابعات تاق برس – أصدر رئيس مجلس السيادة الإنتقالي قائد عام الجيش السوداني، الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، قراراً الأحد بإعفاء مدير مكتبه اللواء الصادق إسماعيل من منصبه وترقيته إلى رتبة فريق وتعيينه مبعوثًا رئاسيًا شخصيًا للبرهان.
وأصدر الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي، قراراً بتعيين العميد الركن عادل إسماعيل ابوبكر (سبدرات)، مديرا لمكتب البرهان خلفاً للواء الركن الصادق إسماعيل.
وتخرج سبدرات، في الكلية الحربية السودانية ضمن ضباط الدفعة 41، حيث عمل في عدد من المناطق العسكرية والتعليمية، وتولي وظيفة أول ملحق عسكري للسودان بتركيا في العام 2018.
وكان البرهان، قد أصدر قرارات في 2 يونيو الماضي، تم بموجبها ترقية ضباط من دفعات مختلفة إلى الرتبة الأعلى.
البرهانمدير مكتبه
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: البرهان مدير مكتبه
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يقيل رئيس جهاز الشاباك رونين بار
أعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، اتخاذه قرارا بإقالة رئيس جهاز المخابرات الداخلي "الشاباك" رونين بار، بعد خلافات معه.
وأوضح نتنياهو في كلمة له، أنه اتخذ قرارا بإقالة بار، بسبب انعدام ثقة مستمر ازداد مع مرور الوقت ، وجاء الإعلان بعد اجتماع طارئ عقده نتنياهو مع رئيس الشاباك اليوم.
من جانبه قال ديوان نتنياهو، إنه التقى بار اليوم، وأبلغه بأنه سيطرح على الحكومة قرار إقالته، في الوقت الذي قالت فيه القناة 14 العبرية، إن طرح قرار الإقالة سيجري في الجلسة الحكومة الخاصة للتصديق عليه الأربعاء المقبل.
ونقلت وسائل إعلام عبرية، عن المستشارة القضائية للحكومة قولها: إنه "لا يمكن إقالة رئيس الشاباك دون رأي قانوني مني".
وطالبت المستشارة القانونية للحكومة، من نتنياهو، إطلاعها على قرار إقالة بار قبل دخوله حيز التنفيذ
وفي أول رد فعل، على قرار نتنياهو، قال رئيس حزب "العظمة اليهودية"، المتطرف إيتمار بن غفير، "أهني رئيس الوزراء على قرار إقالة رئيس الشاباك، هذا شيء كنت أطالب به منذ وقت طويل، ومن الأفضل أن يأتي متأخرا من ألا يأتي أبدا".
وأضاف: "لا يوجد مكان في بلد ديمقراطي لمسؤولين يتصرفون، سياسيا بطريقة معادية للمسؤولين المنتخبين".
وتابع بن غفير: "يجب على اليمين أن يتعلم من الرئيس ترامب كيفية القضاء على الدولة العميقة، والتصرف كديمقراطية، واستعادة الثقة العامة في الأجهزة الأمنية والقانونية في دولة إسرائيل".