هذا المنشور موجه إلى قادة المقاومة الشعبية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
هذا المنشور موجه إلى قادة المقاومة الشعبية :
* و حيث أن المليشيا تحولت إلى أسلوب حرب العصابات الذي يقوم على إستهداف المدن و القرى التي في الغالب لا توجد بها قوات كافية و ذلك لتحقيق عدد من الأهداف أهمها :
– إثارة الذعر و الرعب وسط المدنيين و تهجيرهم قسرياً !!
– إحداث أكبر قدر من الخسائر في المنشئآت و المؤسسات الحكومية !!
– نهب الأسواق و سرقة السيارات و استهداف منازل رجال الأعمال و التجار و معاشيي القوات النظامية و ذلك بناءاً على معلومات معدة مسبقاً بواسطة الطابور الخامس ، أحزاب قحت ، الخلايا النائمة ، الحواضن الإجتماعية !!
و المليشيا في ذلك تعتمد على كثافة النيران مستخدمة الأسلحة المضادة للطيران !!
* أسلوب حرب العصابات تتم مواجهته بالآتي :
– حفر الخنادق و إقامة سواتر ترابية و تتريس المداخل التي يتوقع أن تسلكها المليشيا لإعاقة دخول السيارات و المدرعات !!
– عمل كمائن في أماكن حاكمة خارج المدينة أو القرية !!
– إستغلال أسطح المنازل بواسطة قناصين مدربين لإصطياد السائقين و أطقم الأسلحة المحمولة على السيارات !!
– عدم إستنزاف الذخيرة (الوضع يكون في المفرد طلقة طلقة – طلقة تعرف وين مكانا) !!
– القتال من مسافة قريبة لأن مدى الأسلحة الشخصية قصير و تأثيره لا يتعدى بضع مئات الأمتار !!
– رصد عناصر الطابور الخامس و الخونة و التعامل معهم بما يستحقون !!
– إرتفاع الأصوات بالتكبير من كل المساجد و المنازل (فإن الله أكبر ترهبهم و تخيفهم) .
– إستنفار النساء لإعداد الوجبات للمرابطين .
– إعداد بعض المواقع و تهيئتها لعلاج الجرحى و المصابين و توفير الأدوية اللازمة .
– المداومة على الذكر : (يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَٱثْبُتُواْ وَٱذْكُرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)
* بالتأكيد فإن هذا العمل يجب أن يتم بالتنسيق الكامل مع القوات المسلحة و تحت إشرافها مع الإستفادة من المعاشيين .
#المقاومة_الشعبية_المسلحة_خيارنا
✒️ حاج ماجد سوار
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية: صفقات السلاح الأمريكية للاحتلال دعم لحرب الإبادة
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بأن قرار الإدارة الأمريكية الموافقة على صفقة عسكرية جديدة للاحتلال الصهيوني بمليارات الدولارات تشمل معدات متطورة وذخائر لسلاح الجو هي استمرار للدعم الأمريكي المباشر لحرب الإبادة بحق شعبنا.
وأردفت :" تُرتكب هذه الجرائم بأموال الضرائب التي يدفعها المواطن الأمريكي، وتُحوّلها واشنطن إلى الاحتلال لتمويل القتل والتدمير في غزة في تواطؤٍ مكشوف مع مشروع التطهير العرقي واقتلاع شعبنا من أرضه".
وأضافت:" أمريكا بهذه السياسات، تُكرّس دورها كشريكْ رئيسي في العدوان، وستبقى تَتَحمّل العار واللعنة على سجلها الإجرامي بحق الشعوب وخاصة الشعب الفلسطيني".
وتابعت :"ندعو الأحرار في أمريكا إلى تصعيد المواجهة السياسية والشعبية مع الإدارة الأمريكية واللوبي الصهيوني، ومواصلة الضغط من أجل وقف حرب الإبادة على الشعبين الفلسطيني واليمني".