ميكالى يرحب بـ زيزو بمعسكر المنتخب الأوليمبي.. والأجواء الإيجابية تسيطر على اللاعبين
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب ميكالى المدير الفني للمنتخب الأوليمبي بالنجم احمد سيد زيزو عقب وصوله إلى معسكر المنتخب الأوليمبي تمهيدا للمشاركة معه ضمن قائمة الكبار فى أولمبياد باريس 2024 .
وينتظم المنتخب الأوليمبي تحت قيادة مديره الفني البرازيلى ميكالى فى معسكر مغلق بالقاهرة يختتم الأربعاء المقبل، قبل المغادرة إلى مدينة بوردو الفرنسية لأداء وديتين مع أوكرانيا والعراق يومي 14 و17 يوليو الجاري ثم السفر إلى مدينة نانت الفرنسية استعدادا لأول لقاء رسمي مع الدومينيكان والمقرر له يوم 24 يوليو .
وكان محمود حرب المدير الإداري أول من استقبل زيزو، هذا وسبق زيزو فى الانضمام للمعسكر الأوليمبي النجم الدولى محمد النني، وحرص ميكالى على إقامة لقاء بين النني وزيزو وكل اللاعبين فى أجواء إيجابية أكثر من رائعة شهدت تصافح خلالها النني وزيزو كل لاعبي المنتخب الأوليمبي فى وجود الجهاز الفني بالكامل .
ويضم الحهاز الفني ميكالى المدير الفني وتياجو المدرب العام وعادل مصطفي المدرب وسيد السويركي مدرب الحراس وليونياردو مخطط أحمال وجواو محلل اداء ومحمود حرب المدير الإداري ود.طارق سليمان رئيس الجهاز الطبي وخالد سرحان المترجم ود.صلاح عاشور اخصائي التأهيل والعلاج الطبيعي ومحمد عبد الحكيم واحمد شوقي للتدليك وعيد سليمان وعلاء سعيد للمهمات وياسر عبد العزيز المنسق الإعلامي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معسكر المنتخب الأوليمبي ميكالى المدير الفني للمنتخب الأوليمبي أحمد سيد زيزو احمد محمدي المنتخب الأولیمبی
إقرأ أيضاً:
الطباطبائي: النتائج الإيجابية للمفوضات الإيرانية الامريكية جيدة للعراق
آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 11:40 ص بغداد/ شبكة اخبار العراق- قال عمار الطباطبائي في ملتقى سين للحوار يوم امس ،الاربعاء، إن “العراق يمتلك علاقة طيبة مع أمريكا وايران ويحاول تشجيع الطرفين للقاء، فإن العراق المستفيد الأول من أي تفاهم والمتضرر الأول أيضا، جراء أي احتكاك بين الدولتين”.وتابع أن “العراق بثقلة التاريخيّ ودوره لا يمكن أن يفرض نفسه على الطرفين، وأن ايران كانت تبحث عن طرف محايد بشكل اكثر واختارت سلطة عمان”، مبينا أن “المهم لدينا مخرجات الحوار وإلقاء بين الطرفين، وان حصل هذا فخير للجميع”.وأشار إلى أنه “سقف المفاوضات في الجولتين الأولى والثانية، فقد كان على الضمانات وعدم امتلاك ايران قنبلة نووية وتفادي العقوبات، ولم يكن هناك حديث عن الوضع الإقليمي،