رئيس الدولة ونائباه يتلقون برقيات تهنئة بالسنة الهجرية الجديدة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، برقيات تهنئة بمناسبة السنة الهجرية الجديدة من أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، ملوك ورؤساء وأمراء الدول العربية والإسلامية.
كما تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيات تهنئة مماثلة بمناسبة السنة الهجرية الجديدة من أصحاب الجلالة والفخامة والسمو ملوك ورؤساء وأمراء ورؤساء حكومات الدول العربية والإسلامية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن زايد رئيس الدولة منصور بن زايد برقيات تهنئة العام الهجري الجديد محمد بن راشد الهجریة الجدیدة رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
لقاء يؤكد على جذور الدروز العربية والإسلامية.. وتمسكهم بالهوية
شارك الرؤساء الثلاثة في لبنان جوزاف عون ونبيه بري ونواف سلام، في إفطار دار طائفة الموحدين الدروز في بيروت، بحضور رؤساء الطوائف الدينية والرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، إلى جانب رسميين وحزبيين آخرين.
وأكّد شيخ العقل الشيخ سامي أبي المنى، في كلمته "أننا مدعوون إلى التضامن الداخلي أولاً، قادة روحيين وسياسيين، وأننا بحاجة إلى الأشقاء العرب والأصدقاء المخلصين، للنهوض بلبنان المتصالح مع نفسه والمبادر إلى الإصلاح ليعود من جديد".
وقال أبي المنى: "إننا ننتظر أن تبدأ رحلة العمل لتحقيق الأمل، في ورشة داخلية يشارك فيها الجميع، مجلساً وحكومةً وإدارةً ونخباً متنوعة، نحافظ من خلالها على سيادة بلادنا ونصون حدودها وننهض باقتصادها ونحصّن مجتمعها ونبني مؤسساتها ونستثمر علاقاتها، لنعيد وطننا إلى خريطة العالم، بعمقه العربي وانفتاحه الدولي".
ولفت إلى أن "المنطقة تواجه مخطّطاً فظّاً لتفتيت العالم العربي، ونحن نرى المحاولات المتكررة لسلخ الأقليات عن هويتها وتاريخها وعمقها الوجداني".
وأكّد أبي المنى "أننا طائفة الموحدين الدروز كانت وستبقى في بلاد الشام مرتبطة بجذورها العربية الإسلامية، ومتمسّكة بهويتها التوحيدية المعروفية، وحريصة على رسالتها الوطنية القومية".
وفي وقت سابق، حذّر الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان وليد جنبلاط، من الاختراق الفكري الصهيوني لأبناء الطائفة الدرزية واستخدام بعضهم "إسفينا" لتقسيم سوريا تحت شعار "تحالف الأقليات".
كلام جنبلاط جاء في خطاب من قصره في بلدته المختارة بقضاء الشوف في محافظة جبل لبنان، بحضور تجمع كبير من مناصريه الدروز، بمناسبة ذكرى اغتيال النظام السوري لوالده مؤسس الحزب كمال جنبلاط في 16 آذار/ مارس 1977.
وفي حديثه، ركز على مخاطبة الدروز بـ "بني معروف"، وقال: "حافظوا على هويتكم العربية وتراثكم الإسلامي".
وأضاف جنبلاط: "إلى بني معروف، حافظوا على إرثكم الفكري والنضالي والسياسي الذي أرساه كبارنا وفي مقدمتهم سلطان الأطرش وشكيب أرسلان وكمال جنبلاط (والده)".