السيد القائد : المسار العملياتي والتقني للعمليات البحرية أذهل الأعداء وأدهشهم
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
وقال في كلمته اليوم .. مهمة حاملات الطائرات الأمريكية في البحر تحولت إلى مهمة هروب بدلا من الهجوم.
وتابع ..عندما تصل حاملة الطائرات إلى الخليج يخضع الزعماء العرب ويتراجعون عن أي شيء لا تريده أمريكا.
وقال السيد القائد ..في عملية الإسناد لغزة تغير حال الحاملات الأمريكية وأصبحت مستهدفة، وقواتنا تلاحقها وتستهدفها
واضاف .
لافتا الى ان الإمكانات الأمريكية الكبيرة والمتطورة في كل المجالات فشلت في إيقاف عملياتنا واستهداف قدراتنا ومصانعنا.
مشيرا الى ان تكتيكات مجاهدينا تغلبت على تقنيات وتكتيكات الأعداء المتطورة، لذلك كان واقعهم الفشل
وان التحديات بالنسبة لمجاهدينا تحولت إلى فرص وظهر فشل الأعداء والتأييد الإلهي والمعونة.
لافتا الى ان الأمريكي كان يخيف الآخرين بحاملات طائراته ويحاول أن يضغط بها ويزرع الهزيمة النفسية للدول.
وقال ..الطيران غير المأهول الأمريكي، كان يضرب ويستهدف و"MQ9" سقطت باستمرار.
مؤكدا بان من شواهد التأييد الإلهي استخدام قواتنا المسلحة للصواريخ الباليستية ضد أهداف بحرية متحركة ومديات بعيدة
وان العمليات البحرية كان لها تأثير على الاقتصاد الإسرائيلي والأمريكي وكذلك البريطاني.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
المخابرات الأمريكية تكشف عن معلومة مهمة حول منشأ كورونا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت وكالة المخابرات الأمريكية "سي آي إيه" عن تقييم جديد يرجح أن تكون جائحة كورونا (كوفيد-19) قد نشأت في مختبر، وليس في الطبيعة كما كان يعتقد سابقًا، وفقا لـ “سكاي نيوز”.
وأوضح متحدث باسم الوكالة أن هذا الاستنتاج توصلت إليه بعد مراجعات وتحليلات معمقة، مشيرًا إلى أن الوكالة كانت لسنوات غير قادرة على الجزم بأصل الجائحة.
يأتي هذا التغيير في التقييم بعد طلب من مدير الوكالة السابق، ويليام بيرنز، من المحللين والعلماء في الأسابيع الأخيرة لحكومة جو بايدن، لاتخاذ قرار واضح بشأن هذا الأمر، نظرًا للأهمية التاريخية لهذه الجائحة.
ورغم هذا التوجه الجديد، أكدت وكالة المخابرات المركزية في بيانها أنها لا تزال تملك "ثقة منخفضة" في تقييمها بأن "الأصل البحثي لجائحة كوفيد-19 هو الأكثر احتمالية"، مشددة على أن كلا الاحتمالين، أي نشوء الفيروس في مختبر أو في الطبيعة، لا يزالان واردين.
وفي سياق متصل، كانت منظمة الصحة العالمية قد أكدت في ديسمبر الماضي أنها لا تزال تنتظر التعاون الكامل من الصين لتوضيح منشأ الجائحة، وذلك بعد مرور خمس سنوات على تسجيل أولى حالات الإصابة بالمرض في مدينة ووهان الصينية.
ودعت المنظمة، التي يقع مقرها في جنيف، الصين إلى "مشاركة البيانات والوصول إليها" لتتمكن من فهم منشأ كوفيد-19، معتبرة ذلك "واجبًا أخلاقيًا وعلميًا".
وحذرت المنظمة من أنه "من دون الشفافية والمشاركة والتعاون بين البلدان، لا يمكن للعالم أن يمنع ويستعد بشكل كاف لمواجهة الأوبئة والجوائح في المستقبل".
يذكر أن الصين قد أبدت منذ بداية الجائحة مخاوفها من إلقاء اللوم عليها فيما يتعلق بالتفشي العالمي للمرض، وتبنت الحكومة ووسائل الإعلام الرسمية حملة رأي عام واسعة، تركز على احتمال أن يكون الفيروس قد جاء من الخارج وليس من الصين.
وفي عام 2021، تمكنت لجنة مشتركة من الخبراء الصينيين ومنظمة الصحة العالمية من السفر إلى ووهان. وفي تقريرها النهائي، اعتبرت اللجنة أنه من "المحتمل أو المحتمل جدًا" أن يكون فيروس كورونا قد نشأ من نوع من الحيوانات البرية، ثم انتقل إلى نوع آخر من الحيوانات قبل أن ينتقل إلى البشر في نهاية المطاف.
ومع ذلك، لا يزال الأصل الدقيق ومسار انتقال العدوى غير محددين بشكل قاطع.