"عقد توأمة بين الخبير والمثمن العقاري  وعضو الاتحاد الدولي للعقارات /محمد أحمد فؤاد أمين مع الباشمهندس/ أسامة نصار مالك شركة سيتي كريك للمقاولات: شراكة ملهمة نحو التميز"
في خطوة تعكس التزامًا بالتميز والابتكار، تماماً مثل الروح الريادية والرؤية الشاملة للمستقبل، يسرنا أن نعلن عن عقد توأمة استثنائي بين السيد محمد أحمد فؤاد أمين والباشمهندس أسامة نصار مالك شركة سيتي كريك للمقاولات.

. "سيتي كريك للمقاولات" هي إحدى أكبر شركات البناء في دولة الإمارات العربية المتحدة. تأسست في عام 2005 ومقرها في دبي، نمت الشركة على مر السنوات لتصبح لاعبًا رائدًا في مجال البناء، حيث تقدم التميز وأفضل الممارسات في جميع مشاريعها في الإمارات. تشمل تركيزها الرئيسي المباني الصناعية وبناء المكاتب والمستودعات والمباني السكنية، سواء كانت من الهياكل الصلبة أو الخرسانية. رؤيتهم هي "تجاوز توقعات كل عميل من خلال تقديم خدمة عملاء ممتازة وزيادة المرونة وتحقيق قيمة أكبر، مما يحسن من كفاءة النظام ويعزز كفاءة التشغيل". وتتمثل مهمتهم في "الاستمرار في تحديد المعايير التي يتم قياس صناعة البناء بها وأن يتم التعبير عن الاحترام والاحترام لتسليم المشاريع في الوقت المحدد والتي تتجاوز دائمًا توقعات عملائها تجمع هذه الشراكة القيمة بين الخبرة الواسعة والابتكار الدائم، بهدف تحقيق مشاريع استثنائية تعكس جودة وتميز العمل 
السيد محمد أحمد فؤاد أمين، رجل الأعمال الرؤوي والمبدع الذي يتمتع بسجل حافل من النجاحات في مجال التثمين والتطوير العقاري، والباشمهندس أسامة نصار، الخبير في مجال الهندسة المعمارية والمقاولات المشاريع، يجمعان على أرض الواقع مع شركة سيتي كريك للمقاولات ليشكلوا تحالفًا استراتيجيًا يعزز من قدرة الشركة على تقديم أعمال ممتازة ومبتكرة في قطاع البناء والتشييد.
يعتمد هذا العقد التوأمة على مبادئ الشراكة القائمة على الاحترافية، الشفافية، والتفاني في تحقيق أعلى معايير الجودة والأداء. من خلال تبادل الخبرات والمعرفة والتقنيات الحديثة، يهدف هذا التحالف إلى تطوير مشاريع مبتكرة تلبي تطلعات السوق وتحقق رضا العملاء.
نحن واثقون من أن هذا العقد التوأمة سيمثل بداية جديدة ملهمة لكل طرف، حيث سيتمثل التعاون المثمر في تنفيذ مشاريع استثنائية تعزز مكانة الشركة في سوق البناء والتطوير العقاري. نتطلع إلى مستقبل واعد يحمل الكثير من النجاحات والإنجازات بفضل هذه الشراكة الديناميكية والمبتكرة.
في الختام، نود أن نعبر عن سعادتنا البالغة بهذا التحالف الواعد ونتطلع إلى تحقيق نجاحات ملهمة ومستدامة معًا. شكرًا للسيد محمد أحمد فؤاد أمين والباشمهندس أسامة نصار وشركة سيتي كريك للمقاولات على ثقتهم الكبيرة وإيمانهم بقدراتنا المشتركة.
---
آمل أن يعبر هذا المقال عن تقديري العميق لعقد التوأمة بين الأطراف المذكورة وشركة سيتي كريك للمقاولات. في حال رغبت في إجراء أي تعديلات أو تعديلات على المقال، فلا تتردد في طلب المساعدة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: توأمة الابتكار الرؤية الشاملة شركات البناء الإمارات العربية المتحدة دبي المباني السكنية المكاتب المباني الصناعية أسامة نصار

إقرأ أيضاً:

هل مصر في طريقها للحرب؟ تساؤلات عمرو أديب ورد الخبير طارق فهمي

طرح الإعلامي الشهير عمرو أديب تساؤلًا هامًا أثار جدلًا بين المشاهدين: "هل مصر ممكن تحارب في ظل الأحداث الجارية؟ وهل هناك ما يستدعي دخول مصر في عمل عسكري؟"، وذلك من خلال برنامج “الحكاية” المذاع على قناة "إم بي سي مصر"،

تسليح مصر في الفترة الأخيرة

أجاب على هذا التساؤل الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، مؤكدًا أن مصر قد استثمرت بشكل كبير في تعزيز قدراتها العسكرية خلال السنوات الأخيرة. 

وأوضح أن هذا التسلح ليس بهدف الدخول في حرب بقدر ما هو لإظهار أنها دولة مسؤولة وقادرة على حماية أمنها القومي ومصالحها الإقليمية.

وأضاف فهمي: "مصر أرسلت رسائل رادعة للدول الأخرى، وأظهرت أنها مستعدة للتعامل مع أي تهديدات تواجهها، سواء كانت هذه التهديدات تأتي من الجنوب، مثل منطقة النيل وسد النهضة، أو من الغرب في ليبيا، أو حتى من الشرق في قطاع غزة."

متى قد تضطر مصر للتحرك عسكريًا؟

أوضح الدكتور فهمي أن مصر لن تتورط في أي عمل عسكري إلا إذا كان هناك تهديد مباشر لأمنها القومي، وأضاف أن هناك مناطق حساسة قد تستدعي تدخلًا عسكريًا إذا تفاقمت التهديدات فيها. 

هذه المناطق تشمل:

الجنوب: حيث يمثل ملف سد النهضة واحدًا من أهم التحديات التي قد تؤثر على الأمن المائي لمصر.ليبيا: حيث يظل الوضع الأمني هناك مقلقًا، خاصة مع وجود تنظيمات مسلحة تهدد الحدود الغربية.غزة: حيث يظل التوتر بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية مصدر قلق مستمر.أهمية الجبهة الداخلية

في سياق حديثه عن التهديدات الخارجية، أكد الدكتور طارق فهمي على أهمية تحصين الجبهة الداخلية لمصر. 

وشرح أن قوة الجبهة الداخلية هي العامل الأهم في مواجهة أي تهديدات خارجية. يقول فهمي: "إسرائيل قد لا تستطيع تغيير معالم الشرق الأوسط بشكل جذري، ولكن يجب على مصر أن تركز على بناء مناعة وطنية قوية، وهذا يبدأ من الداخل."

مقالات مشابهة

  • هل مصر في طريقها للحرب؟ تساؤلات عمرو أديب ورد الخبير طارق فهمي
  • ابراهيم الصديق: مصلح نصار الرشيدى
  • في احتفالات أكتوبر.. مدير علاقات إيبارشية حُلوان: مصر تحقق انتصارات يومية
  • سمكة عمل مونودرامي في أيام القاهرة الدولي السابع
  • النائب الخبير المهندس عامر عبد الجبار يوجّه رسالة للسيد السوداني ..
  • رئيس اتحاد العمال المصريين بإيطاليا: فرص واعدة للشباب المصري في سوق الإيطالي
  • تأسيس وتدشين الاتحاد الدولي لمهرجانات المونودراما
  • أمين سلام بحث مع سفيرة اليونان في التطورات
  • مصدر بالكهرباء: زيادات كبيرة في أسعار الممارسات للعقارات المخالفة والعشوائية
  • صاحب شركة سيتي كريك للمقولات يشكر الدكتورة هدى معروف على نجاح الجراحة