*مشاركة كتلة عقار-مناوي -جبريل في مؤتمر القاهرة تقدير يجد التقدير فهناك مصر وهناك تقدير عدم ترك الملعب الخارجي للقحاتة ومن خلفهم الدعامة ولكن -*
*لكن المشاركة تأت أيضا مع تقدير الحجم بل والنوع أيضا*
*الكتلة المذكورة صاحبة القيادات الأوفر عمرا في الحرب والسلام وهي الأكبر تجربة في هذا المجال (عقار-جبريل -مناوي) مثال*
*الكتلة هي صاحبة أكبر الأجسام وأكثرها فاعلية وتأثيرا على الأحداث الجارية (الحركات المسلحة والقوة المشتركة )*
*الكتلة صاحبة أعلى رجال في إدارة الدولة بين من كانوا بمؤتمر القاهرة (نائب الرئيس/حاكم دارفور/وزير المالية)*
*بالوزن أعلاه و-أكثر-كانت كتلة عقار/ جبريل ومناوي هي صاحبة الحق الأكبر في إصدار بيان مؤتمر القاهرة الختامي وعلى البقية إما التوافق معها أو التصريح بغير ذلك!*
*في المقابل من يمثل الدقير و سنهوري و حمدوك وكم يمثلون حتى يكون من حقهم اصدار بيان المؤتمر الختامي بينما تكتفي (الكتلة)الأكبر والأقوى والأكثر أثرا وتأثيرا بالنفي والتحفظ ؟!*
*كان على الكتلة أن تكشح بيانها بالفعل وتترك لهم رد الفعل وفي مصر (في حد احسن من حد)!!*
*بقلم بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كوب 29: مؤشر الأداء المناخي يمنح بليجا تقديرًا منخفضًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعافت بلجيكا إلى حد ما مقارنة بالعام الماضي، لكنها لا تزال في المركز الضعيف لتصنيف "الأداء المناخي" الذي وضعته المنظمات غير الحكومية البيئية بمناسبة مؤتمر الأمم المتحدة التاسع والعشرين بشأن تغير المناخ في باكو (COP29).
ذكرت ذلك صحيفة "لوسوار" البلجيكية مشيرة إلى مؤشر الأداء المناخى ينشر كل عام منذ 2005 على هامش مؤتمرات الأمم المتحدة للتغيير المناخر من جانب منظمات /جيرمان ووتش/ / نيوكليمات انستيتو/ و/ذى كليمات اكشن نتوورك/ غير الحكومية... وقد تم تأسيسها بمساعدة نحو 450 خبيرا في مجال الطاقة والمناخ، والعديد منهم أعضاء في المنظمات غير الحكومية البيئية.
وتحلل الاداة ـ التى تقدم نفسها على أنها مستقلة ـ سياسات حوالى 60 دولة والاتحاد الأوروبى والتى تمثل أكثر من 90 % من الانبعاثات العالمية للغازات الدفيئة فى ضوء 15 معيارا مقسمة إلى أربع فئات: انبعاثات الغازات الدفيئة، استخدام الطاقات المتجددة، فعالية الطاقة والسياسة المناخية... ويعتمد إصدار 2025 من مؤشر الأداء المناخى على بيانات من عام 2023.
وحسب التصنيف، فإن بلجيكا حصلت على تقدير "منخفض" رغم جهودها وتقدمها أربعة مراكز فى عام واحد باحتلالها المركز 35 هذا العام ولكن النتيجة لاتتماشى مع أهداف اتفاق باريس للمناخ الذى ينص على الحفاظ على ظاهرة الاحتباس الحرارى أقل بكثير من +2 درجة مئوية وبذلها الجهد لاحتوائه عند +1.5 درجة مئوية.
وتفصيلا، فإن النتيجة الممنوحة لبلجيكا هي "متوسطة" في الجانب المرتبط بانبعاثات الغازات الدفيئة، و"منخفضة" من حيث الطاقات المتجددة (حوالي 25% من مزيج الطاقة في عام 2023) والسياسة المناخية و"منخفضة للغاية". من حيث استهلاك الطاقة.
ويطالب الخبراء الذى حللوا اداء بلجيكا ـ والذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم ـ ب "خطة وطنية للطاقة والمناخ أكثر طموحا تتماشى مع أهداف حياد الكربون الأوروبية " وقد اقترحوا على بلجيكا ايضا وضع خطة تكيف تضمن حماية ضد الفيضانات وادارة المياه وقدرة المراكز الحضرية على الصمود.
وكما جرت العادة ظلت المراكز الثلاث الأولى لـ "مؤشر الأداء المناخى" شاغرة حيث لم تتبنى أى من الدول سياسة مناخية رأى الخبراء انها طموحة بما فيه الكفاية فيما يتعلق بهدف احتواء ارتفاع درجة الحرارة إلى +1.5 درجة مئوية.