يمن مونيتور/ رويترز

ذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية الأحد أن الفرقاطة البحرية الإيرانية “سهند” انقلبت خلال إصلاحات في ميناء بندر عباس بجنوب البلاد.

وقالت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء نقلا عن بيان للبحرية “خلال إجراء إصلاحات للفرقاطة سهند عند الرصيف، فقدت توازنها بسبب تسرب المياه. ولحسن الحظ… بدأت السفينة تعود لتوازنها سريعا”.

ولم تحدد الوكالة زمن وقوع الحادث. ونشرت وسائل إعلام رسمية صورة لسفينة مقلوبة وقالت إنه تم نقل عدة أشخاص إلى المستشفى مصابين بجروح طفيفة.

يمن مونيتور7 يوليو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام منظمة أممية: وفاة ثلاثة مهاجرين أفارقة في اليمن خلال مايو الماضي مقالات ذات صلة منظمة أممية: وفاة ثلاثة مهاجرين أفارقة في اليمن خلال مايو الماضي 7 يوليو، 2024 بينها المهرة وحضرموت…توقعات بهطول أمطار رعدية على عدة محافظات 7 يوليو، 2024 فرقاطة يونانية تشتبك مع أربع طائرات حوثية مسيرة في البحر الأحمر 7 يوليو، 2024 كيف يمكن لغذاء الطفل حمايته من مرض ألزهايمر مستقبلا؟ 7 يوليو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق تراجم وتحليلات بايدن: لا يمكن الاستغناء عني لإدارة العالم! 7 يوليو، 2024 Main news انقلاب سفينة حربية إيرانية خلال إصلاحات في ميناء بندر عباس 7 يوليو، 2024 منظمة أممية: وفاة ثلاثة مهاجرين أفارقة في اليمن خلال مايو الماضي 7 يوليو، 2024 بينها المهرة وحضرموت…توقعات بهطول أمطار رعدية على عدة محافظات 7 يوليو، 2024 فرقاطة يونانية تشتبك مع أربع طائرات حوثية مسيرة في البحر الأحمر 7 يوليو، 2024 كيف يمكن لغذاء الطفل حمايته من مرض ألزهايمر مستقبلا؟ 7 يوليو، 2024 Most viewed واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 We chose for you بايدن: لا يمكن الاستغناء عني لإدارة العالم! 7 يوليو، 2024 السعودية تتطلع إلى التشاور مع إيران بعد انتخاب بزشكيان 6 يوليو، 2024 تعهد بخفض التوترات الدولية.. من هو الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان؟ 6 يوليو، 2024 بزشكيان يفوز بانتخابات الرئاسة الإيرانية 6 يوليو، 2024 مفاوضات حماس والاحتلال الإسرائيلي تستأنف بالدوحة 5 يوليو، 2024 weather Sana'a غيوم متفرقة 26 ℃ 26º - 21º 23% 1.37 كيلومتر/ساعة 26℃ الأحد 29℃ الأثنين 30℃ الثلاثاء 29℃ الأربعاء 24℃ الخميس تصفح إيضاً انقلاب سفينة حربية إيرانية خلال إصلاحات في ميناء بندر عباس 7 يوليو، 2024 منظمة أممية: وفاة ثلاثة مهاجرين أفارقة في اليمن خلال مايو الماضي 7 يوليو، 2024 الأقسام أخبار محلية 27٬027 غير مصنف 24٬163 الأخبار الرئيسية 13٬814 اخترنا لكم 6٬787 عربي ودولي 6٬598 رياضة 2٬236 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬166 كتابات خاصة 2٬037 منوعات 1٬940 مجتمع 1٬802 تراجم وتحليلات 1٬658 تقارير 1٬552 صحافة 1٬470 آراء ومواقف 1٬463 ميديا 1٬343 حقوق وحريات 1٬276 فكر وثقافة 869 تفاعل 795 فنون 470 الأرصاد 254 أخبار محلية 171 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 28 اخترنا لكم 14 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ أخر التعليقات صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامام رحم الله الامام يحيى ابن حميد الدين...

صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامامه سلام الله على الامام يا حميد الدين...

SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: منظمة أممیة

إقرأ أيضاً:

معهد أمريكي: ميناء الحديدة بوابة تهريب الأسلحة الإيرانية.. وسقوط الحوثيين أسرع من سقوط الأسد

انتقد معهد المشروع الأمريكي لأبحاث السياسة العامة، بشدة، اتفاق ستوكهولم بين الحكومة اليمنية ومليشيا الحوثي، مع استمرار الأخيرة في استخدام ميناء الحديدة لأغراض عسكرية وتهريب مواد ممنوعة، مشيرًا إلى أنه في حال حدوث أي تنسيق مع القوات الحكومية وإسنادها جوًّا لتحرير المدينة، ستنهار الجماعة أسرع مما انهار حكم بشار الأسد في سوريا.

وأوضح المعهد، في قراءة له بشأن التطورات في اليمن، خصوصًا في ظل التصعيد الحوثي في البحر الأحمر وتهديد الملاحة الدولية، أن استمرار سيطرة هذه المليشيا على مدينة الحديدة المطلة على البحر الأحمر يعزز المخاطر التي تهدد الأمن البحري.

وأكد أن "ميناء الحديدة كان ولا يزال شريان حياة لمليشيا الحوثيين في اليمن"، مشيرًا إلى أن المليشيا تتلقى أسلحة إيرانية أكثر تطورًا تصل إلى مدينة الحديدة عبر طرق تهريب تمر عبر سلطنة عُمان.

ولأن مليشيا الحوثي تدرك أهمية الميناء لبقائها، فهي تعمل جاهدة للحفاظ على سيطرتها عليه، وفقًا للمعهد.

دعايات حوثية بدعم قطري

وعلى الرغم من أن الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً حظيت بدعم كبير من السعودية والإمارات ضد مليشيا الحوثي بهدف تحرير الميناء، إلا أن الدعاية الإعلامية للجماعة تصاعدت بشكل كبير، "مدعومة بوسائل إعلام قطرية مثل الجزيرة، التي كانت تُقدِّم آنذاك عداء قطر للسعودية والإمارات على أنه حقيقة".

وزعمت هذه الدعاية أن "تكلفة إخراج الحوثيين من الحديدة ستكون باهظة، خصوصًا إذا تسببت في تعطيل عمل الميناء ووصول المساعدات الإنسانية"، وهو ما قبله "التقدميون في الحزب الديمقراطي، واليساريون الأوروبيون، ومعظم العاملين في المجال الإنساني".

وأضاف المعهد: "هنا تدخلت الأمم المتحدة ساعيةً إلى حوار بين أطراف النزاع لتخفيف المعاناة الإنسانية. وتُوِّجت هذه الجهود في ديسمبر 2018 باتفاقية ستوكهولم، التي اشترطت –ضمن بنود أخرى– على الحوثيين السماح لطرف ثالث محايد بإدارة الميناء، واستخدام عائداته لدفع رواتب القطاع العام".

ولفت المعهد إلى أن "الحوثيين خرقوا الاتفاق منذ البداية، وأصروا على الاحتفاظ بموظفيهم في الميناء، مما خلق وضعًا تدفع فيه الأمم المتحدة رواتب موظفين تابعين للحوثيين".

أسلحة وممنوعات

وكشف المعهد عن حزمة من الأخطاء والتجاوزات التي تخللت نظام التفتيش الأممي للسفن المتجهة إلى ميناء الحديدة، مما أسهم في تعزيز قدرات المليشيا، رغم أن هذا النظام، من وجهة نظر المعهد، يعد نموذجاً للحلول غير الفعالة.

وقال المعهد: "نظام التفتيش الذي أنشأته الأمم المتحدة كان نموذجًا للحلول التي تفضل الرمزية على الفعالية، وهو أسلوب تتبعه الأمم المتحدة دائماً؛ إذ كانت السفن تتوجه إلى جيبوتي للتفتيش قبل الإبحار إلى الحديدة، ثم تصدق الأمم المتحدة أن مفتشيها لم يجدوا سوى بضائع إنسانية على كل سفينة".

لكن الثغرة كانت واضحة، وفقًا للمعهد، حيث "يمكن للسفن التي ترفض التفتيش التوجه مباشرة إلى الحديدة وتفريغ حمولتها – غالباً أسلحة وممنوعات أخرى – لعمال الميناء الحوثيين، الذين ينقلونها بسرعة".

وأشار المعهد إلى أن "اتفاقية ستوكهولم كان لها هدف آخر"، حيث "وفرت ذريعة لتجنب العمل العسكري"، وهي الذريعة التي تجلت في ادعاءات "العالم بأن الاتفاقية حلّت مشكلة تهريب الأسلحة عبر الحديدة، وأن نقص المساعدات الإنسانية لم يعد مبررًا لشن معركة وشيكة".

واستغلت مليشيا الحوثي وحليفتها إيران هذا المشهد الضبابي للسعي إلى "تأمين ميناء الحديدة"، في حين كانت القوات المشتركة "متحفزة للاستيلاء على المدينة"، بعدما توغلت في أجزاء منها قبل اتفاقية ستوكهولم في ديسمبر 2018.

وأوضح المعهد أن "المناورات السياسية حول الحديدة أدت إلى تعزيز نفوذ الحوثيين وزيادة التهديد الذي يشكلونه على الملاحة البحرية"، بدلاً من تحقيق السلام.

وأكد أنه في حال كانت هناك جدية لدى "الولايات المتحدة والإمارات والسعودية ومصر والشركاء الدوليين في إنهاء تهديد الحوثيين، فعليهم التخلي عن وهم نجاح اتفاقية ستوكهولم، وسد الثغرة التي تجعل التفتيش اختياريًّا".

واقترح المعهد على "الولايات المتحدة وحلفائها فرض حصار على الحديدة، والسماح فقط للسفن التي تخضع لعمليات تفتيش حقيقية بالمرور، بدلًا من اللجوء إلى تحركات عسكرية غير فعالة، مثل الدوريات البحرية التي وصفها بأنها غير مجدية، والتي اتبعها بايدن".

وشدد على ضرورة التنسيق مع القوات الحكومية اليمنية لدعمها جوًّا من قِبَل الولايات المتحدة، ما "يمكنها من التقدم نحو الحديدة والسيطرة عليها"، خصوصًا أن "الحوثيين غير محبوبين في الحديدة"، كما أن "قبضتهم ضعيفة وسينهار تحكمهم في المدينة المينائية أسرع مما انهار حكم بشار الأسد في حلب ودمشق خلال الهجوم الأخير لهيئة تحرير الشام".

واختتم التقرير بالقول: "اليمن جاهز لبداية جديدة، واليمنيون مستعدون وينتظرون أن يلحق الحوثيون بحزب الله إلى غياهب النسيان".

مقالات مشابهة

  • رغم الأحوال الجوية.. تداول 37 سفينة في ميناء دمياط
  • فيديو | هدية من «أم الإمارات» إلى الشعب الفلسطيني.. وصول سفينة تحمل 5800 طن مساعدات إلى ميناء العريش
  • وزير السياحة: حققنا 8.7 مليون سائح خلال الفترة من يوليو - ديسمبر 2024
  • معهد أمريكي: ميناء الحديدة بوابة تهريب الأسلحة الإيرانية.. وسقوط الحوثيين أسرع من سقوط الأسد
  • مصرع وإصابة 3 اشخاص فى انقلاب موتوسيكل على محور 26 يوليو
  • وصول سفينة مساعدات إماراتية إلى ميناء العريش
  • قطع حربية إيرانية ترسو في ميناء إماراتي لأول مرة
  • قطع بحرية إيرانية تتبع الحرس الثوري ترسو في ميناء إماراتي
  • قطع بحرية إيرانية تتبع الحرس الثوري الإيراني ترسو في ميناء إماراتي
  • هل يؤثر وصم الحوثيين بالإرهاب على القطاع المالي في اليمن؟