منظمة أممية: : وفاة ثلاثة مهاجرين أفارقة في اليمن خلال مايو الماضي
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
قالت منظمة الهجرة الدولية، الأحد، إن ثلاثة مهاجرين أفارقة لقوا حتفهم في اليمن خلال شهر مايو الماضي.
وذكرت المنظمة -في أحدث تقرير لها- إن حالتين من الوفيات جاءت نتيجة حادث مروري، فيما كان الثالث بسبب ظروف صحية مع محدودية الوصول إلى الرعاية الكافية.
وفي 10 يوليو قتل ما لا يقل عن 30 مهاجر أفريقي بانقلاب قارب قبالة سواحل محافظة شبوة جنوب شرق اليمن.
وقالت مصادر محلية إن المهاجرين الأفارقة قتلوا قبالة ساحل مديرية الرضوم، مشيرة إلى أنه جرى انتشال الجثث من البحر وسواحل المديرية.
وتمثل اليمن محطة عبور للمهاجرين الأفارقة للوصول إلى دول الخليج العربي للعمل.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: المهاجرين الأفارقة اليمن
إقرأ أيضاً:
منظمة انتصاف: تضرر أكثر من 196 ألف معلم ومعلمة جراء انقطاع رواتبهم في اليمن
الثورة نت/
أكدت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، تضرر أكثر من ١٩٦ ألفاً و ١٩٧ معلما ومعلمة جراء انقطاع الرواتب في البلاد.
وذكرت المنظمة في بيان أصدرته بمناسبة اليوم العالمي للمعلمين الذي يصادف 5 أكتوبر من كل عام، أن هذا اليوم يعتبر من المناسبات المهمة التي تهدف إلى “تقدير وتقييم وتحسين حياة المعلمين في العالم”، وإتاحة الفرصة للنظر في القضايا المتعلقة بالمعلمين والتدريس.
وأفاد البيان، أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة كلياً وجزئياً والمستخدمة لإيواء النازحين وغير الآمنة في البلاد، بلغ ثلاثة آلاف و768 منشأة.
وبين أن ما يقارب 435 مدرسة أي نحو 11.5% مدمرة كليا وألف و578 مدرسة متضررة جزئيا بفعل العدوان بنسبة تصل إلى 42%، و999 مدرسة بنسبة 26.5% استخدمت مراكـز إيـواء للنازحيـن مع إغلاق 756 مدرسة 20% في جميع أنحاء البلاد.
ونوه البيان إلى وجود تحديات ومعوقات تواجه قطاع التعليم و العملية التعليمية بشكل عام بسبب استمرار العدوان والحصار منذ أكثر من تسع سنوات، والاستهداف المباشر والممنهج للعملية التعليمية وبنيتها التحتية، ما أدّى إلى تدمير المدارس ونزوح آلاف الأسر وتردّي الأوضاع الاقتصادية وارتفاع نسبة الفقر وتدهور الأوضاع المعيشية لآلاف الأسر الذي أسهم في ارتفاع نسبة التسرّب من المدارس وعمالة الأطفال.
وحمّلت منظمة انتصاف العدوان السعودي الأمريكي المسؤولية عن كل الجرائم التي تستهدف المدنيين والأعيان المدنية، وجددت مُطالبتها للمجتمع الدولي وعلى وجه الخصوص المحكمة الجنائية الدولية والمدعي العام فيها، بملاحقة وفتح التحقيق والمُساءلة الجنائية ومعاقبة قادة العدوان وجميع من يثبت تورطهم في هذه الجرائم.