الصحة: السجن 7 أيام وغرامة 15 ألف ريال لمخالف باع أدوية تخسيس غير مرخصة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة، معاقبة أحد المخالفين في منطقة تبوك بالسجن لمدة سبعة أيام، تبدأ من تاريخ إيقافه على ذمة التحقيق، وبغرامة مالية مقدارها 15 ألف ريال سعودي، تودع في الخزينة العامة للدولة، وذلك بعد أن رصدت فرق الالتزام بالوزارة مخالفات جسيمة، تتمثل في بيع أدوية تخسيس ونحافة غير مسجلة لدى هيئة الغذاء والدواء ودون الحصول على ترخيص مزاولة مهنة صحية، وتمت إحالة المخالف للجهات المختصة لإيقاع العقوبات النظامية الرادعة بحقه.
وشددت «وزارة الصحة» على ضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية الواردة في الأنظمة الصحية، حيث أكدت المادة الثانية من نظام مزاولة المهن الصحية على حظر ممارسة أي مهنة صحية إلا بعد الحصول على ترخيص، كما ورد في المادة «13» من النظام نفسه حظر الكشف على المرضى في غير الأماكن المخصصة لذلك، كذلك ورد في المادة «10» الحظر على الممارس الصحي من الإعلان عن نفسه والدعاية لشخصه مباشرة أو بالوساطة.
يُذكر أن فرق الالتزام بوزارة الصحة تُجري جولات رقابية وتفتيشية دورية، وتتابع ما يتم نشره في المنصات الاجتماعية المتنوعة للحفاظ على سلامة المرضى وعلى الصحة العامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الصحة السعودية السعودية الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
"الصحة العالمية": الاحتياجات الصحية في غزة هائلة
دعت منظمة الصحة العالمية إلى استئناف الإخلاء الطبي العاجل من قطاع غزة، ويحتاج ما يصل إلى نحو 14 ألف شخص للعلاج خارج القطاع، من بينهم 2500 طفل.
وأوضح ممثل المنظمة في الأراضي الفلسطينية الدكتور ريك بيبركورن، أن الاحتياجات الصحية في قطاع غزة هائلة، وأن 18 مستشفى فقط من أصل 36 تعمل بشكل جزئي ، و11 مستشفى ميدانيًا، في حين سمح وقف إطلاق النار بوصول الإمدادات الصحية الكافية لنحو 1,6 مليون شخص.
أخبار متعلقة إقبال على تطبيق الحج والعمرة الافتراضي في معرض القاهرة للكتاب استشهاد فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال في الضفة الغربية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الصحة العالمية": الاحتياجات الصحية في غزة هائلةدعم القدرات الصحيةوأشار إلى عبء الصحة العقلية في غزة، بينما لا يوجد سوى طبيبين نفسيين في شمال القطاع إلى جانب عدد قليل من المتخصصين في الصحة النفسية، وتوقف المستشفى الوحيد للصحة العقلية عن العمل منذ مطلع 2024.
وأضاف بيبركورن، أن المنظمة تخطط لتوسيع مستشفى الشفاء بمقدار 200 سرير، بينما تجري تقييمًا لترميم المستشفي الإندونيسي، وتركيب منشأة صحية سابقة التجهيز في مدينة غزة، مبينًا أن المنظمة نشرت الفرق الجراحية لدعم القدرات في مستشفى الأهلي العربي، وعززت مراقبة الأمراض والاستجابة وتشغيل نظام الإنذار المبكر، في حين أن المستشفيات برفح تحتاج إلى الترميم.