قبل عرضها في مهرجان العلمين.. قصة وأبطال مسرحية السندباد
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تُعرض مسرحية «السندباد»، بطولة الفنان كريم عبد العزيز، في 22 أغسطس المقبل، ضمن فعاليات مهرجان العلمين، بدورته الثانية، تستمر لمدة 3 ليالٍ، وذلك بعد عرضها لأول مرة ضمن موسم الرياض 2023، وحققت نجاحا كبيرا خلال فترة عرضها.
أحداث مسرحية السندبادتدور أحداث مسرحية السندباد، حول عمر أبو الهول الذي يجد قلادة سحرية في مقبرة قديمة، ثم تعود به إلى زمن السندباد، فيُقرر أنّ ينتحل تلك الشخصية ليعيش حياة المغامرات والبطولات.
مسرحية السندباد، يشارك في بطولتها مجموعة من نجوم الفن منهم، كريم عبد العزيز، نيللي كريم، شيماء سيف، بيومي فؤاد، مصطفى خاطر، محمد توب، محمد حسني، عبد الرحمن حسن، محمد مغاوري، ومن تأليف محمد زيزو، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج آلاء الغزالي، وموسيقى وألحان عزيز الشافعي.
مسرحية السندبادأبرز مسرحيات مهرجان العلمينمن المقرر أن يشهد مهرجان العلمين في دورته الثانية، المقامة في 11 يوليو الجاري ويستمر حتى 30 أغسطس عرض العديد من الأعمال المسرحية.
سيُعرض خلال المهرجان بجانب مسرحية «السندباد»، بطولة كريم عبد العزيز، 3 مسرحيات، وهم مسرحية «التلفزيون»، من بطولة النجمين إيمي سمير غانم وحسن الرداد، والمقرر عرضها في المهرجان بداية من 8 وحتى 10 أغسطس، ومسرحية «عملوها ازاي»، بطولة الفنان كريم محمود عبد العزيز، وتُعرض من 15 وحتى 17 أغسطس 2024، وتختتم مسرحية « حبيبتي من تكون»، التي تحكي سيرة الفنان عبد الحليم حافظ، عرض مسرحيات المهرجان، حيث تُعرض في الفترة من 29 إلى 31 أغسطس 20240.
اقرأ أيضاًالقائمة الكاملة لـ المسرحيات المعروضة بـ مهرجان العلمين 2024
قبل عرضها.. قصة وأبطال مسرحية «عملوها إزاي»
أبرزها الكينج والهضبة.. مواعيد حفلات مهرجان العلمين 2024 في نسخته الثانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عرض مسرحية السندباد في مهرجان العلمين مسرحية السندباد مسرحية السندباد كريم عبد العزيز مهرجان العلمين مهرجان العلمين بدورته الثانية مسرحیة السندباد مهرجان العلمین عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
صحفيون يخشون فقدان آخر الحريات في أفغانستان
يخشى الصحفيون في أفغانستان من فقدان ما وُصفت بأنها "آخر الحريات الباقية"، بعد قرار من حكومة طالبان المتشددة بحظر نشر صور البشر أو الحيوانات، ضمن قوانين "الأخلاق" الجديدة.
وشرح صحفيون أفغان لإذاعة أوروبا الحرة، ما تمثل لهم هذه التطورات في بلد يعاني بالأساس من تراجع كبير في حرية التعبير، حيث نصت مجموعة قوانين صدرت في أغسطس، على حظر صوت المرأة في الأماكن العامة.
وأغلقت عدد من المقاطعات الأفغانية، ومن بينها قندهار وهلمند، معظم القنوات التلفزيونية امتثالا للقرارات الجديدة، لتتحول إلى محطات إذاعية، مما ترك عشرات المصورين ومحرري الفيديو وغيرهم عاطلين عن العمل.
كما أن تلك المحطات منعت بث صوت المرأة، امتثالا للقرارات.
وكانت وسائل إعلام أفغانية قد أوضحت، الأسبوع الماضي، أن جميع شبكات التلفزيون الأخرى في البلاد، "منحت شهرين لفعل الأمر ذاته"، لكن بنهاية أكتوبر نفى مصدر حكومي في أفغانستان تلك التقارير، وفق إذاعة أوروبا الحرة.
وقال المصدر إن السلطات ستعالج القضايا التي تواجهها بعض وسائل الإعلام المرئي، في عدد من المقاطعات، لكنه لم يوضح أي تفاصيل بهذا الشأن.
"رؤية مؤلمة".. الأمم المتحدة تعلق على قانون "الأمر بالمعروف" في أفغانستان حذرت مسؤولة بارزة في الأمم المتحدة من أن قوانين طالبان الجديدة "للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"، التي تتضمن حظرا على أصوات النساء والوجوه المكشوفة في الأماكن العامة تقدم "رؤية مؤلمة" لمستقبل أفغانستان.وقالت المراسلة الأفغانية "برنا" (اسم مستعار)، إنها تعمل في وسيلة إعلامية خاصة في العاصمة كابول، وتصف عملها اليومي بأنه يشهد مناقشات مع المحررين حول الموضوعات، "حيث نختار قصة مهمة ومثيرة للاهتمام، لكن آمنة بما يكفي لعدم إغضاب السلطات"، على حد تعبيرها.
وتابعت صاحبة الـ26 عاما في اتصال هاتفي من كابل مع إذاعة أوروبا الحرة: "لدينا العديد من الخطوط الحمراء. يتعين علينا تجنب مواضيع معينة، وتخفيف انتقاداتنا من أجل البقاء في ظل حكم طالبان. عملنا وحياتنا مليئة بالقيود وتستمر الحكومة في فرض المزيد منها".
كما قال مصور فقد وظيفته بسبب التطورات الأخيرة، إن القيود المفروضة على الإعلام من شأنها أن تدفع أفغانستان إلى "العصور المظلمة".
وأوضح مفضلا عدم الكشف عن هويته: "نشعر وكأنا نعيش في مجتمع متخلف لا يهتم بتقدم أو تنمية. وسائل الإعلام دون التصوير والفيديو مثل الجسد بلا رأس".
طالبان الأفغانية تطبق حظر نشر "صور الكائنات الحية" في الإعلام شرعت حكومة طالبان بمنع وسائل الإعلام من نشر صور الكائنات الحية في أفغانستان، مشيرة إلى أنها نبهت الصحافيين في عدة ولايات إلى تطبيق هذا الإجراء تدريجيا.يذكر أن آلاف الصحفيين الأفغان فروا من بلادهم منذ عودة حركة طالبان إلى السلطة، في أغسطس 2021.
ووفق بيانات لمنظمة مراسلون بلا حدود، فإنه من بين 10870 رجلا وامرأة يعملون في وسائل الإعلام الأفغانية في بداية أغسطس 2021، كان 4360 فقط لا يزالون يعملون في الصناعة في ديسمبر من ذلك العام.
ووضّحت المنظمة أنه خلال تلك الفترة، "احتفظت 410 صحفيات بوظائفهن من بين 2490 صحفية".