الوحدة نيوز:
2024-10-05@23:33:01 GMT

“واتساب” يكشف عن ميزة جديدة طال انتظارها

تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT

“واتساب” يكشف عن ميزة جديدة طال انتظارها

وكالات:

في خطوة لتحسين تجربة المستخدم وقدرات التطبيق، قدم واتساب أخيرًا حلًا طال انتظاره لهذه المشكلة، حيث أطلق مؤخرًا نسخة تجريبية لاختبار ميزة الاتصال داخل التطبيق، ظهرت لدى مجموعة مختارة من مستخدمي النسخة التجريبية.

وحسب تقرير لموقع WABetaInfo المختص بالحديث عن النسخ التجريبية من واتساب، أصبح بإمكان بعض المستخدمين الآن الوصول إلى برنامج اتصال (Dialer) لطلب أي رقم من دون حفظه أولًا، وذلك عند الدخول إلى علامة التبويب “المكالمات”.

فيتيح هذا الزر الجديد بحال نجاح النسخة التجريبية للمستخدمين الاتصال برقم غير محفوظ من خلال التطبيق مباشرة، على عكس ما هو مطلوب اليوم، وسيتمكن المستخدمون أيضًا من إعادة حفظ الرقم المطلوب كجهة اتصال جديدة أو اختيار إرسال رسالة بدلًا من إجراء مكالمة بعد طلب الرقم.

فقد تمت إضافة زر إلى شاشة الاتصال داخل التطبيق لتسهيل هذه العملية، وهذه الميزة متاحة حاليًا فقط لمجموعة مختارة من مستخدمي النسخة التجريبية، الذين قاموا بالتحديث إلى الإصدار 2.24.13.17.

ومقارنة مع التطبيقات المشابهة مثل “فيس تايم” وغيرها، التي تتيح للمستخدمين إجراء مكالمات عن طريق إدخال اسم أو عنوان بريد إلكتروني أو رقم اتصال، كان يتعين على مستخدمي واتساب حفظ الأرقام يدويًا في دفتر العناوين أو فتح دردشة مع جهة الاتصال لبدء المكالمة.

ولم يكن هذا الأمر مستغرقًا للوقت ومزعجًا فحسب، بل كان يثير أيضًا مخاوف أمنية، إذ إن الأرقام المحفوظة في دفتر العناوين كانت تكشف عن حالة آخر ظهور للمستخدم، وصورته الشخصية، وغيرها من التفاصيل الشخصية التي كانت تفرضها إعدادات رؤية الملف الشخصي في واتساب في السابق، والتي كانت تسمح للجميع في قائمة جهات الاتصال بالحصول على هذه المعلومات.

أما هذه التحديثات، فتضيف اليوم طبقة إضافية من الراحة والخصوصية لتجربة الاتصال بالمستخدمين داخل واتساب، وبالإضافة إلى ذلك، تسمح هذه الميزة أيضًا بالحفاظ على دفتر عناوين نظيف وخال من الأسماء غير المرغوب بها.

وبحسب موقع “أندرويد أوثوريتي”، تعتبر هذه الميزة واحدة فقط من العديد من الميزات الجديدة التي تقوم واتساب باختبارها حاليًا.

فعلى سبيل المثال، طرح الإصدار 2.24.12.2 أيضًا ميزة معاينة معاد تصميمها لتحديثات الحالة لبعض مستخدمي النسخة التجريبية، إذ يعرض هذا التحديث قصص الحالة بتنسيق أفقي، أي يتيح لنا رؤية الحالة من دون الحاجة إلى فتحها.

يشار إلى أن واتساب يعتبر أحد تطبيقات الدردشة الأكثر شعبية واستخدامًا في العالم، ورغم ذلك لطالما واجه المستخدمون مشكلة طويلة الأمد، وهي عدم قدرتهم على إجراء المكالمات من داخل التطبيق من دون حفظ أرقام الاتصال في دفتر العناوين أولًا.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي النسخة التجریبیة

إقرأ أيضاً:

إعلام غربي يكشف طريقة اختراق إسرائيل لـ “حزب الله” استخباراتيا.. ما علاقة سوريا؟

#سواليف

كشفت وسائل إعلام غربية عن الطريقة التي اخترقت فيها #إسرائيل ” #حزب_الله” استخباراتيا، وربطت ذلك بدور الحزب في #الأزمة_السورية التي ساند فيها التنظيم اللبناني الجيش السوري.

وقالت صحيفة “فايننشال تايمز” في تقرير نشرته يوم الجمعة: “نجا الأمين العام لـ “حزب الله” #حسن_نصر_الله من ثلاث محاولات #اغتيال خلال حرب لبنان عام 2006، لكنه لم ينج من الهجوم العنيف على مقر الحزب في #الضاحية_الجنوبية الأسبوع الماضي، حيث قتل الى جانب عدد من القادة، أبرزهم قائد منطقة الجنوب علي كركي. فما الذي تغير في هذه الحرب عن الحرب السابقة؟”.

وأشار مسؤولون رسميون سابقون وحاليون في حديثهم مع الصحيفة، إلى أن التغيير في الحرب الحالية عن الحرب السابقة ينبع من عمق وجودة الاستخبارات التي اعتمدت عليها إسرائيل، والتي ظهرت في اغتيال قائد أركان “حزب الله” فؤاد شكر في يوليو الماضي.

مقالات ذات صلة السبت .. طقس معتدل 2024/10/05

ووصف المسؤولون أن ذلك جزء من التغييرات بتوجه واسع بجهود الاستخبارات وراء “حزب الله” بعد حرب لبنان الثانية وبعد 18 عاما من نهايتها. وجمعت “الوحدة 8200” وجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية كمية هائلة من المعلومات عن “حزب الله”.

وأضافت “فايننشال تايمز” أن الانسحاب الإسرائيلي في عام 2000، والذي كان بمثابة انتصار للحزب اللبناني، ترافق أيضا مع خسارة كبيرة في القدرة على جمع المعلومات الاستخبارية عنه. وقالت الضابطة الإسرائيلية أيسن إنه “كتعويض عن ذلك، قامت الاستخبارات العسكرية -أمان- بتوسيع تصورها لحزب الله، بما يتجاوز الذراع العسكرية وحدها، إلى طموحاته السياسية وعلاقاته المتنامية مع إيران ونظام بشار الأسد في سوريا”.

وقالت آيسن إن “الاستخبارات الإسرائيلية تعاملت مع حزب الله على مدار عقد كجيش إرهاب وليس كمنظمة عدائية مثل أسامة بن لادن في المغارة. لقد كان التغيير في التصور هو الذي أجبر إسرائيل على دراسة حزب الله عن كثب وعلى نطاق واسع مثل الجيش السوري، على سبيل المثال”.

وتشير “فايننشال تايمز” إلى أنه “مع تزايد قوة حزب الله، بما في ذلك في عام 2012 عندما تم إرساله إلى سوريا لمساعدة النظام السوري في قمع الاحتجاجات، فقد أعطى ذلك لإسرائيل فرصة لاتخاذ خطوات خاصة بها. والذي انكشف أمامها كان صورة استخباراتية كثيفة: من هو المسؤول عن عمليات حزب الله، ومن الذي يتم ترقيته، ومن هو الفاسد، ومن الذي عاد لتوه من رحلة غير مبررة”.

وأوضح المقال أنه “بينما اكتسب مقاتلو حزب الله خبرة قتالية في الحرب الدامية في سوريا، إلا أنهم وسعوا صفوفهم لمواكبة الصراع الذي طال أمده. وقد أعطى هذا التجنيد فرصة للمخابرات الإسرائيلية، التي نشرت عملاءها في الميدان أو بحثت عن منشقين محتملين”.

وقالت راندا سليم، مديرة البرامج في معهد الشرق الأوسط في واشنطن: “كانت سوريا بداية توسع حزب الله.. وهذا أضعف آليات الرقابة الداخلية وفتح المجال أمام تسلل واسع النطاق”.

خلقت الأزمة السورية التي بدأت عام 2011، نبعا من البيانات أغلبها كان متاحا للعامة، ولصالح أجهزة #الاستخبارات الإسرائيلية وخوارزمياتها.

“ملصقات الشهداء” لمقاتلي حزب الله الذين قُتلوا في سوريا كانت جزءا منها، نظرا لكونها مملوءة بتفاصيل صغيرة، بما في ذلك البلدة التي أتى منها المقاتل والمكان الذي قُتل فيه ودائرة أصدقائه الذين نشروا الخبر عن وفاته على مواقع التواصل الاجتماعي وكانت جنازاتهم منكشفة أيضا، حيث كان كبار القادة الذين كانوا في الظل يحضرون في بعض الأحيان، حتى ولو لفترة قصيرة.

وبحسب الصحيفة، قال سياسي لبناني كبير سابق في بيروت إن “تسلل المخابرات الإسرائيلية أو الأمريكية إلى حزب الله هو ثمن دعمهم لدمشق”، وأضاف: “كان عليهم ألا يكشفوا أنفسهم في سوريا، حيث اضطرت المجموعة السرية فجأة إلى الحفاظ على اتصال وتبادل المعلومات مع أجهزة المخابرات الدولية العاملة في سوريا.

وقال يزيد صايغ، وهو باحث في مركز “كارنيغي” للشرق الأوسط: “لقد تحولوا من أشخاص منضبطين ومتشددين للغاية إلى أشخاص (عندما دافعوا عن الحكومة السورية) ضموا عددا أكبر بكثير مما يحتاجون إليه”.

مقالات مشابهة

  • «واتساب» يطلق ميزات جديدة لمزيد من المرح!
  • “البدري” يكشف عن إطلاق مشروع للاستثمار في مجال الطاقة المتجددة
  • حزب اللَّه يكشف”حقيقة”صور نشرتها قوَّة “إسرائيليَّة” في منزل قرب الحدود اللُّبنانيَّة
  • إعلام غربي يكشف طريقة اختراق إسرائيل لـ “حزب الله” استخباراتيا.. ما علاقة سوريا؟
  • التشريح يكشف سبب موت “الحوت الجاسوس الروسي”
  • “أبو عصام” يكشف عن مسلسله لموسم رمضان 2025
  • شراكة بين “راكز” ومنطقة تيانجين التجريبية للتجارة لتعزيز التعاون
  • اكتشف الميزات الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في واتساب لتحسين تجربتك
  • “حزب الله” يكشف تفاصيل مثيرة لـ”مقتلة” وحدة نخبة الاحتلال “إيغوز”
  • غوتيريش يكشف عن زيادة “مقلقة” في المستوطنات الإسرائيلية