مغامرة مثيرة تحت الماء تتحول إلى كابوس في THE LAST BREATH
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعيش مجموعة من أصدقاء الجامعة مغامرة مثيرة تحت الماء سرعان ما تتحول إلى كابوس، من خلال أحداث فيلم THE LAST BREATH الذي ينطلق في دور العرض المصرية يوم الأربعاء المقبل، وهو فيلم إثارة ومغامرة مرعبة من إخراج يواكيم هيدن.
في فيلم THE LAST BREATH، يجتمع مجموعة من أصدقاء الجامعة القدامى في جزيرة كاريبية ساحرة لقضاء عطلة نهاية أسبوع مليئة بالاحتفالات والذكريات.
تنقلب مغامرتهم إلى كابوس عندما يشرعون في رحلة غوص لاستكشاف حطام سفينة حربية من الحرب العالمية الثانية التي تم العثور عليها مؤخراً.
ما يبدأ كمغامرة مثيرة في التاريخ يتحول سريعاً إلى كابوس عندما يجدون أنفسهم محاصرين داخل متاهة صدئة للسفينة، محاطين بأسماك القرش البيضاء الكبيرة.
عندما تتحول الطمأنينة إلى مأساة، يجب على الأصدقاء التنقل عبر المتاهة المائية الخطيرة بينما يتعرضون للمطاردة من قبل المفترسات التي لا ترحم.
مع نفاد مخزون الأكسجين، يجب عليهم القتال من أجل البقاء وحماية أحبائهم. هل سيتمكنون من الهروب من الفخ القاتل، أم سيكون هذا نفسهم الأخير؟
الفيلم من بطولة جوليان ساندز، كيم سبييرمان، جاك بار، ألكساندر أرنولد، وإخراج يواكيم هيدن، الذي قدم من قبل فيلم Breaking Surface، يجمع فيلم THE LAST BREATH بين أفلام الرعب والتوتر العالي لأفلام الإثارة، على خلفية بحر الكاريبي الجميلة والمرعبة في نفس الوقت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سفينة حربية اسماك القرش إلى کابوس
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام الباكستاني: لن نسمح بأن تتحول المياه إلى أداة للضغط السياسي أو الانتقام
قال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، إنّ الهند بدأت باستخدام المياه كسلاح في نزاعها مع باكستان، مشيرًا إلى أن إمدادات المياه تمثل شريان الحياة للزراعة والاقتصاد الباكستاني.
وأكد أن أي محاولة من جانب الهند لمنع تدفق المياه إلى باكستان ستقابل برد حازم، لافتًا إلى أن كل الخيارات متاحة.
وأضاف "تارار"، في تصريحات مع الإعلامي أحمد أبو زيد عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ محاولة الهند إلغاء اتفاقية المياه من جانب واحد غير قانونية، وأن الاتفاقات الدولية يجب أن تُحترم من قبل الطرفين، لافتًا، إلى أن باكستان لن تسمح بأن تتحول المياه إلى أداة للضغط السياسي أو الانتقام.
وتابع، أنّ التصعيد لم يبلغ بعد مرحلة المواجهة العسكرية كما حدث في عام 2019، حين أسقطت باكستان طائرتين هنديتين، وحذر من أن "الهند تلعب بالنار" بإثارة التوترات، داعيًا إلى عودة المنطق والحوار، بدلًا من تصعيد خطير قد يهدد الاستقرار الإقليمي.
وأكد، أن بلاده دولة نووية تتحلى بالمسؤولية، وتملك أحد أقوى الجيوش، ويمكنه التعامل مع أي وضع، لكنها تؤمن بالحلول السلمية، مطالبا الهند بتقديم الأدلة إذا كانت تملكها، بدلًا من نشر "التقارير المضللة" وخلق أزمات إعلامية "لا تستند إلى حقائق".