ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ‚ط§ظ„ ط±ط¦ظٹط³ طھظ†ط³ظٹظ‚ظٹط© ط§ظ„ظ‚ظˆظ‰ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹط© ط§ظ„ط¯ظٹظ…ظ‚ط±ط§ط·ظٹط© ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹط© طŒ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ طظ…ط¯ظˆظƒ طŒ ط¥ظ† ظ…ط¤طھظ…ط± ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© ط£طھط§ط ظپط±طµط© ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ط§ظ„ط£ط²ظ…ط© ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹط© ظ„ظˆظ‚ظپ ط§ظ„طط±ط¨ ظˆطھط¬ظ†ط¨ ط§ظ„ط£ط²ظ…ط© ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© طŒ ط§ظ„طھظٹ ط£ظˆط¯طھ ط¨طظٹط§ط© ط§ظ„ظ…ظ„ط§ظٹظٹظ† ظˆظ‡ط¬ط±طھ ط§ظ„ط¨ط¹ط¶.
ظˆط£ظƒط¯ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ طظ…ط¯ظˆظƒ طŒ ط£ظ†ظ‡ ظ„ط§ ظٹظˆط¬ط¯ طظ„ ط¹ط³ظƒط±ظٹ ططھظ‰ ط§ظ„ظ„طط¸ط© ظ„ظ„ط£ط²ظ…ط© ط§ظ„طھظٹ ظ‡ط¬ظ‘ط±طھ ظ…ظ„ط§ظٹظٹظ† ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹظٹظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظ† ظ…ط¹ط±ط¨ط§ظ‹ ط¹ظ† ط´ظƒط±ظ‡ ظ„ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ظپظٹ ط§ط³طھط¶ط§ظپط© ظˆط¹ظ‚ط¯ ظ…ط¤طھظ…ط± ظٹط¬ظ…ط¹ ط§ظ„ظپط±ظ‚ط§ط، ظˆظ…طط§ظˆظ„ط© طظ„طظ„ط© ط§ظ„ط§ط²ظ…ط© طŒ ظ†ط§ظپظٹط§ظ‹ طھظ‚ط¯ظٹط¯ظ… ط§ظٹ ط¯ط¹ظ… ظ„ظ‚ظˆط§طھ طظ…ظٹط¯طھظٹ طŒ ط¨طط³ط¨ ظ…ط§ط°ظƒط±ظ‡ ظپظٹ ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ط© ظ…ط¹ "ط³ظƒط§ظٹ ظ†ظٹظˆط² ط¹ط±ط¨ظٹط©".
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ظˆظƒط§ظ„ط§طھ
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
كيف نظم القانون مسائل الأحوال الشخصية للاجئين؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم القانون 164 لسنة 2024 بإصدار قانون لجوء الأجانب، كافة الأمور الخاصة باللاجئين، بينها حقهم في ممارسة الشعائر الدينية ومسائل الأحوال الشخصية بما فى ذلك الزواج والميراث.
ونصت المادة 14 بأن يكون للاجئ الحرية فى الاعتقاد الدينى، ويكون لأصحاب الأديان السماوية منهم الحق فى ممارسة الشعائر الدينية بدور العبادة المخصصة لذلك.
وأخضعت المادة 15 اللاجئ فى مسائل الأحوال الشخصية بما فى ذلك الزواج وآثاره، والميراث ، والوقف ، لقانون بلد موطنه أو لقانون بلد إقامته إذا لم يكن له موطن وذلك بما لا يتعارض مع النظام العام ولا يخل ذلك بالحقوق ذات الصلة التى تحققت له قبل اكتسابه وصف لاجئ على أن يستكمل مالم ينته من إجراءاتها.
وعرّف القانون اللاجئ بأنه كل أجنبى وجد خارج الدولة التى يحمل جنسيتها أو خارج دولة إقامته المعتادة بسبب معقول مبنى على خوف جدى له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب عرقه، أو دينه، أو جنسيته، أو انتمائه إلى فئة اجتماعية معينة أو بسبب آرائه السياسية، أو بسبب عدوان أو احتلال خارجى ، أو غيرها من الأحداث التى تهدد بشكل خطير الأمن العام فى الدولة التى يحمل جنسيتها أو دولة إقامته المعتادة، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يستظل بحماية تلك الدولة.
وكل شخص ليست له جنسية وجد خارج دولة إقامته المعتادة نتيجة لأى من تلك الظروف ، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يعود إلى تلك الدولة، والتى أسبغت عليه اللجنة المختصة ذلك الوصف وفقًا لأحكام هذا القانون.