تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تنفيذا لتوجيهات وتكليفات اللواء عماد الكدواني محافظ المنيا، بتنفيذ أعمال الصيانة الدورية لأعمدة الكهرباء بالطرق الرئيسية بالمراكز والقرى بما يحقق ترشيد استهلاك الطاقة، تابع محمد عبد الغني، رئيس مركز ومدينه مطاي أعمال صيانة كشافات الكهرباء والأعمدة بقرية منبال وقرية وابوان، حيث جرى صيانة كشافات الكهرباء والأعمدة بالطرق الرئيسيه لقرية منبال ومداخل القرى، بحيث يجرى ترشيد الاستهلاك بنسبه ٧٥٪  ترشيدا للطاقة، بما لا يؤثر على الإنارة العامة للمواطنين بحضور هشام عبد الحليم رئيس القرية.

كما تمكنت إدارة الكهرباء بقرية بردنوها  من صيانة أعمدة الإنارة وكشافاتها بقري مجلس قروي بردنوها ترشيدا للطاقة بحضور ربيع عبد الحليم، رئيس القرية.

وأكد محمد عبد الغني رئيس المركز، على استمرار الوحده المحليه لمجلس مدينه مطاي في ترشيد استهلاك الطاقة بالمركز، والمتابعه المستمره لحملات ترشيد استهلاك الطاقة بالطرق العامه ولوحات الإعلانات ومتابعه قرار غلق المحال التجاريه والورش في المواعيد المحددة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أخبار محافظة المنيا

إقرأ أيضاً:

بدون كهرباء.. جامعة خليجية تتمكن من تطوير نظام تبريد جديد يعمل بالجاذبية بدل الكهرباء

مقالات مشابهة ترتيب الدوري الإنجليزي بعد فوز الليفربول وهذا هو ماحدث لحارس مرمى الريدز في مباراة اليوم

‏21 ثانية مضت

العاصفة الشمسية.. المعهد القومي للبحوث الفلكية يعلن تحذيرات من تأثيرات واسعة النطاق

‏42 دقيقة مضت

YouTube يصلح مشكلة حظر الحسابات غير المقصودة وإزالة القنوات

‏44 دقيقة مضت

“وزارة الداخلية”.. توضح تفاصيل قرار تجميد استيراد السيارات الأقل من 3 سنوات في الجزائر 2024

‏56 دقيقة مضت

شركات الطاقة النووية في إسبانيا تقاضي الحكومة

‏59 دقيقة مضت

رسول للعلم والمعرفة ينير دروب الأجيال..موعد يوم المعلم 2024 و مظاهر الاحتفال به في السعودية

‏ساعة واحدة مضت

جامعة عربية تتمكن من تطوير نظام تبريد جديد يعمل بالجاذبية بدل الكهرباء.

قالت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية “كاوست” أنها توصلت إلى ابتكار علمي؛ لتطوير نظام تبريد جديد يعمل بالجاذبية عوضًا عن الكهرباء؛ المتمثل في جهاز واعد لتبريد الخلايا الشمسية وتقنيات أشباه الموصلات الأخرى لا يحتاج إلى الكهرباء؛ يستخدم خلاله الماء من الهواء باستخدام الجاذبية فقط.

ويعتمد نظام التبريد المشار إليه على مواد رخيصة ومتاحة بسهولة، كما يمكن إعادة استخدام المياه الناتجة في الري والغسيل وتبريد المباني التي توضع عليها الخلايا الشمسية وغيرها من التطبيقات.

وعكف على هذا الإنجاز الابتكاري فريق بحثي دولي بقيادة البروفيسور تشياو تشيانغ غان من جامعة “كاوست”؛ والذي بنى استنتاجاته؛ على أن توافر أشعة الشمس بكثرة والاستثمار الكبير في تقنية الخلايا الشمسية قد منح المملكة العربية السعودية موقعًا متميزًا في تحولها لتكون مصدرًا رائدًا للطاقة المتجددة حاليًا.

وتمثل الطاقة الشمسية أكثر من 80% من إجمالي الطاقة الخضراء في البلاد؛ وهناك مفارقة مثيرة تتعلق بهذه الخلايا؛ فتشغيلها يرفع من درجة حرارتها؛ لذا تعد أنظمة التبريد ضرورية، لكن العديد منها يعتمد على الكهرباء. وعلى الرغم من أن هذه التقنيات تحقق نتائج جيدة إلى حد ما، إلا أنها في المناطق القاحلة مثل المملكة العربية السعودية تحتاج إلى كهرباء لجمع كميات مناسبة من المياه، وقد يشكل هذا الطلب عائقًا أمام استخدام الخلايا الشمسية في المناطق الريفية والنائية بالمملكة؛ حيث إن من العوامل التي تؤثر سلبًا على الكفاءة التصاق الماء بسطح جهاز التجميع، وقد تم اكتشاف أنه من خلال إضافة طلاء مزلّق خاص يتكون من مزيج من البوليمر التجاري وزيت السيليكون؛ يمكن تحسين جمع المياه باستخدام الجاذبية فقط؛ فيما يُعد هذا المشروع الذي نشرت دراسته البحثية في المجلة العلمية “Advance Materials”؛ أحد المشاريع النشطة في مركز التميّز للطاقة المتجددة والتقنيات المستدامة الجديد في “كاوست”.

وقد قدر العلماء خلال مسيرة المشروع البحثية أن كمية المياه في الغلاف الجوي تعادل ستة أضعاف المياه الموجودة في الأنهار جميعها؛ وأنه يمكن جمع هذه المياه باستخدام تقنيات جمع المياه من الغلاف الجوي.من جانبه أوضح البروفيسور تشياو تشيانغ غان؛ أن أحد التحديات الشائعة في أنظمة تجميع المياه من الهواء هو أن قطرات الماء غالبًا ما تلتصق بسطح الجهاز؛ مما يتطلب تجميعًا نشطًا للمكثفات؛ لكن بفضل الطلاء الذي طورناه تمكن الفريق البحثي من القضاء على هذه المشكلة بشكل فعال، ما يسمح بتجميع المياه بشكل سلبي حقيقي مستندًا إلى جاذبية المياه.

ويعمل هذا النظام بالكامل على أساس التبريد الإشعاعي السلبي؛ مما يعني أنه لا يستهلك أي كهرباء فيعتمد هذا الحل على تقنية سابقة صممها غان؛ التي كانت تهدف في الأصل إلى عكس الطاقة الحرارية نحو السماء للحفاظ على برودة الخلايا الشمسية وليس لجمع المياه.

الجدير بالذكر أنه اختبر الجهاز الجديد 6 مرات على مدار عام في ظروف طبيعية بمدينة ثول؛ التي تقع على بعد حوالي 100 كم شمال جدة؛ وقد أظهر قدرته على مضاعفة معدل تجميع المياه بشكل واضح مقارنة بالتقنيات البديلة المستخدمة لجمع المياه من الغلاف الجوي، بالإضافة إلى كفاءته في تجميع المياه.

حيث من المتوقع أن تحقق هذه التقنية الفوائد الاقتصادية المحتملة لاعتمادها؛ فالنظام لا يحتاج إلى استهلاك الكهرباء، مما يسهم في توفير الطاقة، كما أنه لا يعتمد على أي أجزاء ميكانيكية مثل الضواغط أو المراوح؛ مما يقلل من تكاليف الصيانة مقارنة بالأنظمة التقليدية، ومن ثم يحقق مزيدًا من التوفير.

ذات صلة

مقالات مشابهة

  • بدون كهرباء.. جامعة خليجية تتمكن من تطوير نظام تبريد جديد يعمل بالجاذبية بدل الكهرباء
  • وزارة الكهرباء تحقق تقدماً في تطوير شبكة كهرباء حي المشير
  • أبوالنصر: صيانة وتركيب كشافات جديدة لرفع كفاءة منظومة الإنارة بشوارع أسيوط
  • الكهرباء والطاقة النظيفة تدفعان ثمن نقص المياه بالعراق
  • الطاقة المتجددة في المكسيك توفّر 45% من احتياجات الكهرباء بحلول 2030
  • “الكهرباء” تبدأ غدا صيانة بعض محطات التحويل الثانوية بالمحافظات الست إلى 12 الجاري يترتب عليها قطع التيار
  • خبراء الضرائب: الحوافز الضريبية تنهي أزمة انقطاع الكهرباء
  • زيادة الطلب على الكهرباء.. هل تشكل حلا لأزمة الصناعة الخالية من الكربون في أوروبا؟
  • الشناوي لـ«الوفد»: 22% من إنتاج الكهرباء «متجددة»
  • «معلومات الوزراء»: تعدين العملات المشفرة تمثل 2% من استخدام الكهرباء عالميا