"صناعي رفحاء" يفتح باب القبول للدبلوم والبرامج المهنية.. إليك المواعيد
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
بدأ المعهد الصناعي الثانوي بمحافظة رفحاء، القبول والتسجيل في برامج الدبلوم الصناعي الثانوي، وبرنامج المعاهد الصناعية لمدة فصل تدريبي واحد في تخصص الكهرباء الصناعية، وميكانيكا السيارات، والتبريد والتكييف.
وأوضح المعهد أن التقديم بدأ من اليوم 01 / 01 / 1446هـ ، ويستمر إلى 04 / 01 / 1446هـ، عبر البوابة الإلكترونية للقبول الموحد بموقع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني "قبولي" من خلال الرابط: https://adm.
أخبار متعلقة بوابة القبول الموحد.. ضرورة ملحة لتحقيق رغبات الطلاب والتنسيق بين الجامعاتفتح القبول الموحد للطلاب بالجامعات والكليات التقنية بالرياض الأسبوع المقبلإجراءات ومواعيد القبول بجامعة أم القرى.. إليك الدليل التعريفيوبيّن المعهد أن القبول المباشر وإجراء الفرز والقبول المبدئي سيبدآن بتاريخ 09 / 01 / 1446هـ إلى 11 / 01 / 1446هـ، مشيراً إلى أن المتدرب سيحصل على مكافأة شهرية طوال مدة التدريب، ودورات تطويرية في مجال التخصص، وأولوية القبول في الكليات التقنية، كما يجود فريق للتنسيق الوظيفي يسعى لتوفير الوظيفة المناسبة للتخصص، وفرصة الحصول على دعم ريادة لفتح مشروع خاص بالخريج.=
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس رفحاء المعهد الصناعي برفحاء القبول للدبلوم والبرامج المهنية
إقرأ أيضاً:
تراجع أرباح القطاع الصناعي في الصين وسط مخاوف الرسوم الجمركية
تقلصت أرباح الشركات الصناعية في الصين مع بداية عام 2025، مما يسلط الضوء على إشارة مقلقة للاقتصاد، في ظل تزايد المخاوف من ارتفاع التعريفات الجمركية الأميركية.
انخفضت أرباح القطاع الصناعي بنسبة 0.3% خلال أول شهرين من العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقاً للبيانات الصادرة يوم الخميس عن المكتب الوطني للإحصاء. ويشير هذا التراجع إلى أن الانتعاش الذي شهدته الأرباح في ديسمبر كان قصير الأجل.
كانت "بلومبرغ إيكونوميكس" توقعت زيادة بنسبة 9% على أساس سنوي خلال الفترة من يناير إلى فبراير.
تطورات سلبية
يكشف هذا التراجع في الأوضاع المالية للشركات عن هشاشة تعافي ثاني أكبر اقتصاد في العالم هذا العام، حيث يعد انتعاش الأرباح أمراً ضرورياً لتحفيز ثقة الأعمال وتشجيع الشركات على الاستثمار والتوظيف.
ولا تصب هذه التطورات في صالح جهود بكين لتعزيز الطلب المحلي، خاصة أن ارتفاع التعريفات الجمركية قد يحد من الصادرات الصينية، والتي شكلت نحو ثلث النمو الاقتصادي للبلاد في العام الماضي.
كما تستمر المخاطر الانكماشية في الضغط على الأسعار في المصانع، مما يؤدي إلى تآكل هوامش أرباح الشركات الصناعية.
وتلوح رياح معاكسة في الأفق مع استمرار الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والتي تهدد الطلب الأجنبي على البضائع الصينية، مما يزيد الضغوط على الأرباح الصناعية.