شاهد: ماكرون يصوت في انتخابات مفصلية قد تعيد تشكيل المشهد السياسي الفرنسي
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أدلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بصوته يوم الأحد في جولة إعادة حاسمة، قد تمنح حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بقيادة مارين لوبن فوزًا تاريخيًا.
أدلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بصوته يوم الأحد في جولة إعادة حاسمة، قد تمنح حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بقيادة مارين لوبن فوزًا تاريخيًا.
حزب لوبن المعروف برؤيته الانعزالية والمعادية للهجرة، قد يواجه احتمال إنتاج برلمان معلق يفضي إلى سنوات من الجمود السياسي.
ماكرون وزوجته بريجيت أدليا بصوتيهما في بلدة لو توكيه الساحلية الشمالية.
إيمانويل ماكرون والكبرياء المجروح.. لماذا يكره الفرنسيون رئيسهم؟ ماكرون يدعو المعتدلين من اليسار واليمين إلى الاتحاد ضد اليمين المتطرفاستطلاع: شعبية ماكرون في أدنى مستوى لها على الإطلاق وصعود متوقع لليمين المتطرفوتأتي هذه الانتخابات بعد خطوة جريئة قام بها الرئيس، الذي أعلن حل البرلمان ودعا إلى انتخابات جديدة عقب هزيمة الوسطيين في الانتخابات الأوروبية التي جرت في 9 يونيو.
وسيكون لنتائج الانتخابات المبكرة في فرنسا، تداعيات كبيرة على الحرب في أوكرانيا والدبلوماسية العالمية، والاستقرار الاقتصادي في أوروبا.
ومن المحتمل أيضا أن تؤثر بشكل كبير على نفوذ ماكرون خلال السنوات الثلاث المتبقية من رئاسته.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تراجع على وقع الهزيمة في انتخابات الدور الأول.. حزب ماكرون يعلق إصلاح إعانات البطالة كيف أدى سقوط معسكر ماكرون وانحسار شعبيته إلى تغيير المشهد السياسي في فرنسا؟ الانتخابات التشريعية الفرنسية: ما هي الخطوة التالية للرئيس ماكرون بعد الخسارة المذلة لتحالفه؟ مارين لوبن بريجيت ماكرون فرنسا الانتخابات التشريعية الفرنسية 2024 إيمانويل ماكرونالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 فرنسا إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مارين لوبن الانتخابات الأوروبية 2024 فرنسا إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مارين لوبن مارين لوبن بريجيت ماكرون فرنسا إيمانويل ماكرون الانتخابات الأوروبية 2024 فرنسا إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مارين لوبن دونالد ترامب إسبانيا روسيا جو بايدن فلسطين حزب الله السياسة الأوروبية إیمانویل ماکرون یعرض الآن Next مارین لوبن
إقرأ أيضاً:
عاجل:- مارك كارني يعلن فوزه في الانتخابات التشريعية الكندية والحزب الليبرالي يقترب من تشكيل الحكومة
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني فوزه في الانتخابات التشريعية التي جرت يوم أمس الإثنين، في نتيجة تمهد الطريق لمنح الحزب الليبرالي ولاية جديدة في السلطة، رغم عدم وضوح ما إذا كان سيتمكن من تحقيق الأغلبية البرلمانية.
وتوقعت قناتا "سي بي سي" و"سي تي في نيوز" أن يشكل الحزب الليبرالي الحكومة المقبلة، مع استمرار عملية فرز الأصوات في بعض الدوائر.
بايرن يهدد باتخاذ إجراء قانوني بسبب إصابة ديفيز خلال مشاركته مع كندا كارني: نسعى لبناء جيش قادر على التصدي للتهديدات التي تواجهها كنداورغم تقدم الليبراليين، إلا أن التوقعات تشير إلى أن فرصهم في تشكيل حكومة أغلبية ما تزال محدودة، حيث يتطلب الأمر الحصول على 172 مقعدًا برلمانيًا لتحقيق ذلك.
ويُعتبر مارك كارني، البالغ من العمر 60 عامًا، شخصية اقتصادية بارزة، تولى رئاسة الحكومة في مارس الماضي.
وقد حظي بإشادة واسعة لدوره في التصدي للسياسات الاقتصادية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية ومحاولات التأثير على وحدة كندا.
في سياق متصل، أعلن زعيم الحزب الديمقراطي الجديد، جاجميت سينج، استقالته من منصبه عقب خسارته مقعده في دائرة برنابي سنترال بمقاطعة بريتش كولومبيا.
وقد هنأ سينج رئيس الوزراء مارك كارني على فوزه، مؤكدًا قبوله بنتيجة الانتخابات وتنحيه عن قيادة الحزب.
وعلى صعيد آخر، يواجه زعيم حزب المحافظين بيير بوليفير تحديات كبيرة في دائرته الانتخابية كارلتون، حيث يتأخر أمام منافسه بروس فانجوي بفارق يزيد عن ألفي صوت.
ورغم أن بوليفير كان مرشحًا قويًا للاحتفاظ بمقعده الذي شغله لأكثر من عشرين عامًا، إلا أنه بات مهددًا بفقدانه، مما قد يجعله ثاني زعيم حزبي يخسر دائرته الانتخابية خلال هذه الدورة.
وقد شهدت الانتخابات الفيدرالية الكندية مفاجآت عدة، أبرزها فوز الكندي من أصول مصرية، كريم برديسي، بمقعده البرلماني عن دائرة تاياياكون-باركديل-هاي بارك بمقاطعة أونتاريو، ليصبح عضوًا في البرلمان الفيدرالي لأول مرة.
ومن المنتظر أن يحتفظ العديد من الوزراء في حكومة مارك كارني الحالية بمقاعدهم البرلمانية، ومن بينهم كريستيا فريلاند، وفرانسوا فيليب شامبين، ودومينيك لوبلان، وستيف ماكينون، وميلاني جولي، وجينيت بيتيتباس تايلور.
وكانت جميع صناديق الاقتراع قد أغلقت في ختام يوم انتخابي حافل شهد مشاركة ملايين الكنديين للإدلاء بأصواتهم، في إطار الانتخابات العامة الفيدرالية لعام 2025، وسط توقعات بإعلان النتائج النهائية خلال الساعات القليلة المقبلة.