صحيفة صدى:
2024-10-06@02:43:42 GMT

السجن لمخالف لبيعه أدوية تخسيس غير مرخصة بتبوك

تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT

السجن لمخالف لبيعه أدوية تخسيس غير مرخصة بتبوك

تبوك

كشفت وزارة الصحة عن معاقبة أحد المخالفين في منطقة تبوك بالسجن لمدة سبعة أيام، تبدأ من تاريخ إيقافه على ذمة التحقيق، وبغرامة مالية مقدارها خمسة عشر ألف ريال تودع في الخزينة العامة للدولة.

وأضافت أن ذلك جاء بعد أن رصدت فرق الالتزام بالوزارة مخالفات جسيمة، تتمثل في بيع أدوية تخسيس ونحافة غير مسجلة لدى هيئة الغذاء والدواء ودون الحصول على ترخيص مزاولة مهنة صحية، وتمت إحالة المخالف للجهات المختصة لإيقاع العقوبات النظامية الرادعة بحقه.

وشددت وزارة الصحة على ضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية الواردة في الأنظمة الصحية، حيث أكدت المادة الثانية من نظام مزاولة المهن الصحية على حظر ممارسة أي مهنة صحية إلا بعد الحصول على ترخيص، كما ورد في المادة الثالثة عشرة من النظام نفسه حظر الكشف على المرضى في غير الأماكن المخصصة لذلك، كذلك ورد في المادة العاشرة الحظر على الممارس الصحي من الإعلان عن نفسه والدعاية لشخصه مباشرة أو بالوساطة.

يُذكر أن فرق الالتزام بوزارة الصحة تُجري جولات رقابية وتفتيشية دورية، وتتابع ما يتم نشره في المنصات الاجتماعية المتنوعة للحفاظ على سلامة المرضى وعلى الصحة العامة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أدوية السجن تبوك غير مرخصة

إقرأ أيضاً:

مؤتمر المدن الصحية بصلالة يوصي بإنشاء مركز للمبادرات المجتمعية

أوصى المؤتمر العماني الأول للمدن الصحية بصلالة في ختام أعماله اليوم بإنشاء مركز متعاون مع منظمة الصحة العالمية للمبادرات المجتمعية المعززة للصحة في سلطنة عمان، واعتماد برامج المبادرات المجتمعية الصحية أداةً لتحقيق أهداف التنمية الصحية، وفي مقدمتها الحد من انتشار الأمراض غير السارية وعدها الذراع الوقائية الأولى، وتأكيد أهمية إنشاء شبكة وطنية للمدن والقرى الصحية، مع إنشاء منصة إلكترونية لعملية تقييم المدن ورصد المبادرات وإضافة المراكز التجارية والجامعات المعززة للصحة.

كما أوصى المؤتمر المشاركين بتبادل الخبرات بين مختلف دول الإقليم التي تطبق منهج المبادرات المجتمعية الصحية، وإجراء توأمة بين المدن والقرى التي تطبق هذا المنهج، ودعا إلى إنشاء مراصد معلومات مجتمعية للاستفادة منها في تأسيس نظام المتابعة والمراقبة والتقييم الخاص بتطور مؤشرات المدينة الصحية.

وأكد على أهمية بناء المهارات الوطنية للعاملين في برامج المدن والقرى الصحية، وشجع على إجراء البحوث والدراسات عبر الشراكة الأكاديمية، وإدراج مفهوم المبادرات المجتمعية والمدن الصحية في مناهج كليات العلوم الصحية والتطبيقية والاجتماعية في سلطنة عمان والاستفادة من تجارب وتدخلات المبادرات المختلفة وتبنيها سياسات على المستوى الوطني، والاستمرار في عقد المؤتمر العماني للمدن الصحية كل سنتين، بحيث تتبناه إحدى المدن الصحية في كل مرة.

وكان المؤتمر الذي نظمته وزارة الصحة ممثلة بالمديرية العامة للخدمات الصحية بمحافظة ظفار والمديرية العامة للخدمات الصحية والبرامج بالوزارة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، قد شهد في ختام أعماله عددا من الجلسات العلمية من بينها جلسة رئيسة بعنوان "المدن الصحية والأمراض غير السارية" أدارتها الدكتورة هدى بنت خلفان السيابية، مديرة دائرة المبادرات المجتمعية الصحية بوزارة الصحة، رئيسة اللجنة العلمية للمؤتمر.

وتناولت الجلسات موضوع الأمراض غير السارية في إقليم شرق المتوسط، وتأكيد شراكة المجتمع نحو خدمات صحية عالية الجودة مرتكزة على الإنسان، والصحة النفسية ومعايير اعتماد المدن الصحية، وضرورة التدخلات المحلية لمكافحة التدخين: نماذج من مدينة نزوى الصحية، وتجربة دولة الكويت في تطبيق المركز التجاري المعزز للصحة، ودور وزارة الثقافة والرياضة والشباب في تعزيز النشاط البدني، وبناء مجتمعات أكثر صحة: كيف تعزز الشراكة مع القطاعات المختلفة، والمشاركة المجتمعية في تنفيذ المشاريع الصحية في سلطنة عمان.

وتم في ختام المؤتمر عقد جلسة رئيسة حوارية بعنوان "المدن الصحية بين الواقع والمأمول.. فرص وتحديات" ترأسها سعادة الدكتور جان جبور ممثل منظمة الصحة العالمية بسلطنة عمان، وجلسة حوارية حول "العمل التطوعي في المدن الصحية" ترأسها الدكتور محمد بن حمد العبري مسؤول الصحة العامة بمكتب منظمة الصحة العالمية بسلطنة عمان.

كما عقدت جلسات فرعية حول أهمية المشاركة المجتمعية والتطوع في تعزيز الصحة العامة وتحقيق التنمية المستدامة داخل المدن الصحية، والمشاركة المجتمعية والتطوع في إطار المدن الصحية، ومبادرة ضاحيتنا آمنة، ومبادرة مدينة خالية من الأمراض المعدية، وتجربة قرية ليما الصحية حول الاكتفاء الغذائي، ومبادرة سينما نهتم الصحية.

وجلسة حول إستراتيجيات المدن والقرى الصحية في تحسين المحددات الاجتماعية للصحة، تبعها جلسات فرعية حول المجتمعات الصديقة للطفل، والمحددات الاجتماعية لمرض السل، وآليات إنشاء شبكات وطنية للمدن الصحية: تجارب من داخل إقليم شرق المتوسط وخارجه والقرى الصحية المستدامة، وتجارب مدينة صور الصحية ودورها في تحقيق التنمية المستدامة.

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية: أي عمليات عسكرية ضد المناطق الصحية في لبنان غير مقبول
  • مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية تنظّم النسخة الثالثة من مؤتمر الصحة النفسية
  • استشاري مناعة: شراء وتخزين أدوية زائدة عن الحاجة بالمنزل يدمر الصحة
  • نائب وزير الصحة: الدولة مهتمة بتعظيم الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين
  • الصحة: فريق الحوكمة يتفقد عددا من المنشآت الصحية بسفاجا ويوجه بإجراءات عاجلة
  • الابيض يتسلم شحنة مساعدات أدوية ومستلزمات طبية
  • سفير السويد: ندعم بناء القدرات وتبادل المعرفة بقطاع الرعاية الصحية مع مصر
  • مؤتمر المدن الصحية بصلالة يوصي بإنشاء مركز للمبادرات المجتمعية
  • وزير الصحة: نظام الرعاية الصحية في مصر يشهد مراحل تطور سريعة
  • جمع 15 مليون درهم لتمويل أبحاث الرعاية الصحية في أبوظبي