تنسيق الجامعات 2024.. أقسام وبرامج كلية الهندسة جامعة المنوفية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
يترقب طلاب شهادات الثانوية العامة تنسيق الجامعات 2024 من أجل التقديم في الكليات التي يرغبون بها، ومن أهم تلك الكليات هي كلية الهندسة جامعة المنوفية والتي تمنح درجة البكالوريوس في الهندسة في ستة برامج هندسية من الأقسام العلمية المختلفة بالكلية.
شروط القبول بكلية الهندسة جامعة المنوفيةوحددت كلية الهندسة شروط التقديم بها قبل ظهور تنسيق الجامعات 2024، حيث تقبل من الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة شعبة الرياضيات «علمي رياضة»، وأن يحصل الطالب على الحد الأدنى للقبول بالكلية الذي يحدده مكتب التنسيق هذا العام، وشهادات الالتحاق تكون عبارة عن «ثانوية عامة - ثانوية صناعية - الدبلومة الأمريكية - الدبلومة البريطانية - الشهادات المعادلة».
وأعلنت الصفحة الرسمية لجامعة المنوفية عن أقسام كلية الهندسة، والتي تحتوي على 6 أقسام كما يلي:
تضم كلية الهندسة ستة أقسام علمية هي:
1- قسم الهندسة الكهربية
2- قسم القوي الميكانيكية
3- قسم هندسة الإنتاج والتصميم الميكانيكي
4- قسم الهندسة المدنية
5- قسم الهندسة المعمارية
6- قسم العلوم الأساسية الهندسية
بينما تحتوي كلية الهندسة جامعة المنوفية على عدد 9 برامج كما يلي:
1- برنامج هندسة القوى الهندسية والآلات.
2- برنامج الهندسة الكهربية والحاسبات.
3- برنامج الإنتاج والتصميم الميكانيكي.
4- برنامج القوى الميكانيكية.
5- برنامج الهندسة المدنية.
6- برنامج هندسة الميكاترونيات.
7- برنامج الهندسة المعمارية.
8- برنامج الهندسة المدنية للبنية التحتية والمياه.
9- برنامج هندسة الطاقة الجديدة والمستدامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية جامعة المنوفية كلية الهندسة محافظة المنوفية أقسام كلية الهندسة برامج كلية الهندسة تنسيق الجامعات 2024 کلیة الهندسة جامعة المنوفیة برنامج الهندسة
إقرأ أيضاً:
بسبب ترامب.. جامعة جونز هوبكنز تسرح 2000 موظف حول العالم
أعلنت جامعة "جونز هوبكنز"، إحدى أبرز الجامعات البحثية في العالم، عن تسريح أكثر من 2200 موظف على مستوى العالم، نتيجة التخفيضات الكبيرة في الميزانية التي أقرتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأوضحت الجامعة في بيان رسمي أن هذه القرارات جاءت بسبب إلغاء أكثر من 800 مليون دولار من تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، وهو ما أثر بشكل مباشر على برامج البحث والتطوير التي تديرها الجامعة داخل الولايات المتحدة وخارجها.
أكبر عملية تسريح في تاريخ الجامعةوصف بيان الجامعة يوم الخميس بأنه "يوم صعب على مجتمعنا بأسره"، مؤكدًا أن التخفيضات غير المتوقعة أجبرتها على إنهاء العديد من المشاريع البحثية المهمة في مدينة بالتيمور الأمريكية، حيث يقع المقر الرئيسي للجامعة، بالإضافة إلى مراكز الأبحاث التابعة لها حول العالم. ووفقًا للمصادر، فإن القرار يشمل أيضًا وضع 100 موظف آخرين في إجازة مؤقتة مع تخفيض جداول عملهم.
وتعد هذه الخطوة واحدة من أكبر عمليات التسريح التي تشهدها جامعة "جونز هوبكنز" على مدار تاريخها، وتأتي في وقت تواجه فيه العديد من الجامعات البحثية تحديات مالية بسبب سياسات التقشف التي فرضتها الإدارة الأمريكية الحالية.
تخفيضات أوسع في تمويل الأبحاث الطبيةلم تقتصر هذه الإجراءات على "جونز هوبكنز"، إذ أعلنت الوكالة الفيدرالية الأمريكية للأبحاث الطبية عن "خفض كبير" في التمويل المخصص للجامعات ومراكز الأبحاث. وأوضحت المعاهد الوطنية للصحة (NIH) أنها لن تغطي التكاليف غير المباشرة المرتبطة بالأبحاث بأكثر من 15%، وهو تغيير جذري مقارنة بالنسبة الحالية التي تصل إلى 60% في بعض المؤسسات البحثية.
وأشارت المعاهد الوطنية للصحة إلى أن هذا القرار سيوفر أكثر من 4 مليارات دولار سنويًا، حيث أن هذه التكاليف تشمل نفقات تشغيلية مثل الصيانة، وشراء المعدات، وتمويل رواتب الموظفين الإداريين في المختبرات البحثية.
أثارت هذه الإجراءات موجة من القلق في الأوساط العلمية والأكاديمية، حيث حذّر العديد من الباحثين من أن هذه التخفيضات المفاجئة قد تؤدي إلى إبطاء الأبحاث في مجالات حيوية مثل السرطان والأمراض العصبية التنكسية.
وكتب جيفري فليير، العميد السابق لكلية الطب بجامعة هارفارد، عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أن هذه التغييرات لا تهدف إلى "تحسين العملية، بل إلى الإضرار بالمؤسسات البحثية والباحثين والأبحاث الطبية الحيوية"، مشيرًا إلى أنها ستؤدي إلى فوضى كبيرة في قطاع البحث العلمي.
كما أعرب علماء وأطباء بارزون عن استيائهم من القرارات الفيدرالية الأخيرة، محذرين من أن غياب التمويل قد يعرّض جهود مكافحة الأمراض المزمنة لخطر التراجع، خاصة أن بعض البيانات الوبائية المهمة قد حُذفت من المواقع الإلكترونية الرسمية دون تفسير واضح.
ترحيب جمهوريفي المقابل، لقيت هذه الإجراءات دعمًا من بعض السياسيين الجمهوريين والملياردير إيلون ماسك، الذي يرأس لجنة خاصة مكلفة بخفض الإنفاق الفيدرالي.
ورحب ماسك بهذه التخفيضات، معتبرًا أنها ستحدّ من الإنفاق غير الضروري، فيما أبدى مشرّعون جمهوريون دعمهم للقرار، بحجة أن التخفيضات ستؤثر بالدرجة الأولى على الجامعات الكبرى مثل "هارفارد"، و"ييل"، و"جونز هوبكنز"، والتي يتهمونها بأنها مراكز للأفكار اليسارية.
ومن المتوقع أن تؤدي هذه القرارات إلى موجة من التغيرات في تمويل البحث العلمي في الولايات المتحدة، وقد تجبر العديد من الجامعات الكبرى على إعادة هيكلة ميزانياتها والبحث عن مصادر تمويل بديلة. كما قد تؤثر هذه التخفيضات على قدرة الجامعات الأمريكية على الحفاظ على ريادتها في مجال البحث الطبي والتكنولوجي، خاصة في ظل التنافس المتزايد مع مراكز الأبحاث الأوروبية والآسيوية.