الاقتصاد نيوز - بغداد

أوضحت وزارة النقل، اليوم الأحد، بشأن إمكانية تفعيل الطيران المباشر إلى أوروبا وأمريكا ودول أخرى.

وذكر المكتب الإعلامي للوزارة: "فيما يخص تفعيل الترانزيت لخدمة المسافرين لدول أخرى، من أجل مغادرة العراقيين عبر الخطوط العراقية، ومن ثم الطيران عبر شركات أخرى، ونعني تحديدًا أوروبا، فاننا نعمل به حاليًا عن طريق الآياتا أوAT3PIS".

 

وأضاف المكتب: "اما الدول الأخرى مثل (أمريكا، كندا) والذي سيكون ضمن ملف ⁠AT3PIS في حال لو نجح الطيران إلى أوروبا بطائرة 737، بمقدورنا إدخال AT3PIS في طائرة الدريملاينر، أي أن العمل يتعلق بطريقة AT3PIS أي سلطة الطيران العراقي، مع السلطات الأخرى".

⁠وتابع المكتب: "بالنسبة لدول إفريقيا لا توجد الكثير من الطلبات، وسوف نعمل على خط (بغداد-تونس)"، منوهاً بأن "ما يخص دول شرق آسيا، فالوزارة تنتظر استلام الطائرات الحديثة المتبقية ذات المسافات البعيدة، مثل طائرة الدريملاينر، والتي من خلالها سيتم افتتاح خط (تايلند وجاكارتا وبالي)".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

العراق: لا تهاون أمني رغم تعزيز العلاقات مع دمشق

البلاد – بغداد
رغم التقارب السياسي بين العراق وسوريا عقب تشكيل الحكومة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع، شددت لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي على أن الوضع الأمني على الحدود سيظل تحت المراقبة الدقيقة دون أي تراخٍ.
وأكد عضو اللجنة، علي البنداوي، أمس الاثنين أن “جميع القطعات العسكرية المنتشرة على الحدود مع سوريا ما زالت في حالة إنذار قصوى وتأهب لأي طارئ”، مشددًا على أن “تحسين العلاقات مع الجانب السوري لا يعني مطلقًا التهاون أو تخفيف الإجراءات العسكرية على هذه الجبهة الحساسة”.
وأوضح البنداوي أن العراق ليس بصدد قطع العلاقات، لا الدبلوماسية ولا الاقتصادية ولا حتى الأمنية والاستخباراتية، بل يدعم تعزيزها بما يخدم المصلحة الوطنية. لكنه في الوقت ذاته حذّر من أي محاولات لاختراق الحدود، مؤكدًا أن “تعزيز الانتشار العسكري سيبقى متواصلاً على كامل الشريط الحدودي، حتى مع إعادة العلاقات بين بغداد ودمشق إلى وضعها الطبيعي”.
وكانت السلطات العراقية قد شددت في أكثر من مناسبة على أهمية التعاون الأمني والاستخباراتي مع سوريا لمواجهة التحديات المشتركة، وعلى رأسها مكافحة الإرهاب. إلا أن الأولوية بالنسبة لبغداد تبقى الحفاظ على الجاهزية التامة للقوات المنتشرة على الحدود، تحسبًا لأي تطورات قد تطرأ في ظل واقع أمني متقلب في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • الانقسامات حول دعوة الشرع إلى بغداد تهدد الطموحات الدبلوماسية
  • سيناريوهات صعبة قبل الانتخابات البرلمانية في العراق
  • نجوم العراق.. قمة جماهيرية اليوم للغريمين الشرطة والزوراء و3 ديربيات أخرى
  • العراق: لا تهاون أمني رغم تعزيز العلاقات مع دمشق
  • الحرب التجارية بين الصين وأمريكا كشفت المستور
  • العراق .. مطالبات برلمانية بمنع الشرع عن قمة بغداد
  • كيف فعلتَ كل هذا أيها الصابئي المجنون ؟!
  • العراق يسترد أحد المُدانين الهاربين من تركيا
  • يعول على العراق.. انطلاق أعمال البرلمان العربي في بغداد
  • ‏⁧‫زلماي في بغداد‬⁩ !