إغلاق مراكز الاقتراع في العاصمة اليابانية وتوقعات بفوز يوريكو كويكي
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أغلقت مراكز الاقتراع في طوكيو اليوم الأحد أبوابها أمام الناخبين في الانتخابات التي تشهدها العاصمة اليابانية لاختيار حاكم جديد لها.
وذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) أن استطلاعات رأي الناخبين عقب الإدلاء بأصواتهم أظهرت تقدم الحاكمة الحالية لطوكيو يوريكو كويكي التي تسعى للفوز بولاية ثالثة على المرشحين الآخرين ،ومن بينهم العمدة السابق لمدينة "أكيتاكاتا" في محافظة "هيروشيما" إيشيمارو شينجي والنائبة السابقة بمجلس الشيوخ رينهو سايتو.
وأشارت الشبكة اليابانية إلى أن 56 مرشحا يتنافسون في السباق لشغل هذا المنصب،مضيفة أنه من بين القضايا الرئيسية التي يتعين على حاكم طوكيو الجديد التوصل لحل لها هي الانخفاض القياسي في أعداد المواليد في العاصمة مقارنة بكافة مناطق البلاد.
وكانت مراكز الاقتراع قد فتحت أبوابها أمام الناخبين في تمام الساعة السابعة من صباح اليوم بالتوقيت المحلي للبلاد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إغلاق مراكز الاقتراع العاصمة اليابانية
إقرأ أيضاً:
تجار أمام الإفلاس بعد إغلاق بوابة مستشفى الكويت بصنعاء
أقدم عبد اللطيف أبو طالب مدير مستشفى الكويت في صنعاء، المعين من قبل مليشيا الحوثي، على إغلاق البوابة الرئيسة للمستشفى، مع الإبقاء على بوابة الطوارئ فقط، والتي تقع مقابل صيدليات ابن حيان، في خطوة أثارت استياء واسعًا، لما لها من تبعات اقتصادية واجتماعية خطيرة، بحسب مصادر طبية.
وأفادت مصادر وكالة خبر، بأن هذا القرار تسبب في ركود شبه تام للحركة التجارية أمام البوابة الرئيسة، مما أثر بشكل مباشر على أصحاب الصيدليات، والمختبرات، والبقالات، والمحال الصغيرة والبسطات، ودفع الكثيرين منهم إلى التفكير في إغلاق محالهم وتسريح عمالهم بسبب انعدام الدخل.
وأوضحت المصادر أن أصحاب المحال والبسطات المتضررين طالبوا إدارة المستشفى بإعادة فتح البوابة وإعادة الوضع إلى ما كان عليه، إلا أن المدير اشترط عليهم تحمل تكاليف ترميم المستشفى بالكامل مقابل إعادة فتحها، وهو ما اعتبره المتضررون ابتزازًا صريحًا لا علاقة لهم به.
وتساءل المواطنون عن مصير الإيرادات الضخمة التي يجنيها المستشفى الحكومي، خاصة بعد أن أصبحت الخدمات الطبية فيه مدفوعة ولم تعد مجانية، مؤكدين أن صيانة المستشفى مسؤولية إدارته وليس التجار أو أصحاب المحال الصغيرة ومالكي البسطات.
ودعا المتضررون وزير الصحة في حكومة المليشيا غير المعترف بها إلى إلزام مدير المستشفى بمراجعة قراره، والنظر إلى الأمر من منطلق المسؤولية الحكومية، لا من باب المصالح الشخصية أو الضغوط المالية، مشددين على أن مثل هذه القرارات المجحفة تضاعف معاناة المواطنين في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.