رئيس حزب الريادة: الحوار الوطني نجح في نقل مطالب الشعب للحكومة «فيديو»
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
قال كمال حسنين رئيس حزب الريادة، إن الحوار الوطني مكون من جميع فئات المجتمع، ونجح في نقل مطالب الشعب.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»: «منذ أن دعا الرئيس عبد الفتاح السيسي لبداية الحوار الوطني الذي يمثل كل فئات المجتمع المصري، والذي أعتبر آخر مخرجاته كأنها مطالب للشعب المصري كله لأن به كل فئات المجتمع».
وتابع: «أتوجه بالشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي في تأكيده واهتمامه بالحوار الوطني، ففي الحكومة الجديدة نجد 2 من مجلس أمناء الحوار الوطني؛ المستشار محمود فوزي رئيس الأمانة الفنية والذي أصبح وزيرًا في الحكومة الجديدة، والدكتورة مايا مرسي والتي أصبحت وزيرة للتضامن الاجتماعي، وهو ما يؤكد أن الرئيس يهتم بالحوار، وهو ما يعزز التواصل الدائم بين الحوار الوطني والحكومة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني جلسات الحوار الوطني السيسي الحكومة الجديدة الرئيس السيسي الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
حماس: اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني لا يُعبر عن الإجماع الوطني
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس ، اليوم الأربعاء، أن اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، في هذا التوقيت الحرج، يمكن أن يشكّل فرصة حقيقية لبناء موقف وطني موحّد، لمواجهة سياسات الإبادة الجماعية التي يواصلها العدو الصهيوني ضد سكان قطاع غزة، وعمليات التطهير العرقي والتهجير القسري في الضفة الغربية والقدس.
وقالت الحركة في بيانها، إن هذا الاجتماع جاء بعد أكثر من عام ونصف على اندلاع الحرب الإسرائيلية، وبشكل ناقص لا يعبّر عن الإجماع الوطني، ولا يشمل جميع مكوّنات الشعب الفلسطيني، مضيفة أن هذا الاجتماع يجب أن يرتقي إلى مستوى تضحيات الشعب الفلسطيني، وأن يعبّر عن طموحاته وآلامه، من خلال قرارات مسؤولة وشجاعة لوقف الحرب، وإعادة الاعتبار للموقف الفلسطيني الموحّد في الدفاع عن الحقوق الوطنية.
ودعت الحركة إلى تفعيل القرارات السابقة للمجلس المركزي، وعلى رأسها وقف التنسيق الأمني، وقطع العلاقات مع الكيان ، وتصعيد المقاومة الشعبية والسياسية ضد الاحتلال ومشاريعه التهويدية والاستيطانية، التي تستهدف تحويل الضفة إلى كنتونات مفككة ومنزوعة السيادة.
كما طالبت أعضاء المجلس المركزي بتحمّل مسؤولياتهم الوطنية، ورفض الوصاية المفروضة على الحياة السياسية الفلسطينية، واتخاذ قرار جاد بتفعيل منظمة التحرير وإعادة بنائها على أسس الشراكة والتمثيل الحقيقي، وتحريك الملفات القانونية في المحاكم الدولية لمحاكمة كيان العدو على جرائمه، وتوفير كل أشكال الدعم والإسناد لأهلنا في قطاع غزة الذين يواجهون حرب إبادة وتجويع.