ماتيوس يختار بديل كروس المثالي في ألمانيا
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
اختار الأسطورة الألمانية لوثار ماتيوس، الخليفة المثالي للمعتزل توني كروس، في خط وسط منتخب بلاده.
ماتيوس يختار بديل كروس المثالي في ألمانياوقال ماتيوس، 63 عاما، في عموده بشبكة "سكاي" تعقيبا على خروج منتخب ألمانيا من دور ال8 لكأس أمم أوروبا (يورو 2024)، إن جوشوا كيميتش هو البديل المثالي لكروس، الذي اعتزل بنهاية البطولة القارية.
وقال ماتيوس "بالنسبة لي هناك واحد فقط، جوشوا كيميتش، بالنسبة لي أيضا كان أفضل رجل في مركز الظهير الأيمن أمام إسبانيا، لكننا سنكون أكثر قيمة في خط الوسط بوجوده".
وأشار ماتيوس إلى أن منتخب ألمانيا قدم بطولة جيدة لكن ليست استثنائية، موضحا "لا أقول ذلك بنوايا سيئة، لقد صنع الفريق حالة من النشوة، لكن من أجل الوصول للمربع الذهبي والنهائي، كنا نحتاج تقديم أداء أفضل في بعض المباريات التي خضناها".
ويرى ماتيوس المتوج مع بلاده بلقب كأس العالم 1990، أن منتخب ألمانيا كان واحدا من بين 8 منتخبات مرشحة للفوز باللقب القاري، وأن المستقبل سيكون جيدا في البطولات المقبلة.
وختم حديثه بالقول "بالطبع نحتاج بعض الحظ، لأننا لا نتفوق بشكل واضح على باقي الدول".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ماتيوس لوثار ماتيوس توني كروس المانيا
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يختار السعودية لمشروعه العملاق الجديد .. تفاصيل
أعلنت شركة تسلا للسيارات الكهربائية، المملوكة لرائد الأعمال إيلون ماسك، عن انطلاق عملياتها رسميا في السعودية بحفل افتتاحي كبير سيقام في العاصمة الرياض يوم 10 أبريل 2025.
وجاء الإعلان عبر نشر فيديو ترويجي على منصات التواصل الاجتماعي تحت عنوان "المملكة العربية السعودية... نحن قادمون"، إلى جانب تفاصيل الفعالية على الموقع الرسمي للشركة، مما يمثل بداية مرحلة جديدة من التوسع في السوق السعودية الواعدة التي تشهد تحولا كبيرا نحو تبني السيارات الكهربائية تماشيا مع رؤية 2030.
في سياق متصل، واجه سهم "تسلا" تراجعا ملحوظا في الأسواق العالمية، حيث خسر حوالي نصف قيمته منذ ذروته في يناير الماضي، وذلك وسط تزايد المنافسة في قطاع السيارات الكهربائية وتقلبات توقعات المستثمرين.
ومع ذلك، يحظى إيلون ماسك بدعم حكومي أمريكي لمشاريع الطاقة النظيفة، خاصة بعد تعيينه من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على رأس فريق "إدارة الكفاءة الحكومية" الذي نجح في تسريح أكثر من 100 ألف موظف حكومي ضمن جهود تقليل الإنفاق الفيدرالي.
وتعرضت بنية "تسلا" التحتية في الولايات المتحدة مؤخرا لعدة هجمات، اتهمت إدارة ترامب جهات مجهولة بالوقوف خلفها.
حيث استهدفت معارض الشركة ومحطات شحنها، مما أثار تساؤلات حول دوافع هذه العمليات وتأثيرها على قطاع السيارات الكهربائية.
وعلى الرغم من هذه التحديات، يبقى دخول "تسلا" للسوق السعودي خطوة استراتيجية مهمة تعكس ثقة الشركة في مستقبل الطاقة النظيفة بالمنطقة، بينما تواصل مسيرتها العالمية وسط منافسة شديدة وتقلبات اقتصادية