ساني: الألم لا يوصف.. وشكرا للجماهير
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
وجه ليروي ساني لاعب المنتخب الألماني، الشكر إلى الجماهير على الدعم خلال بطولة أمم أوروبا (يورو 2024)، التي ودعها المانشافت من دور الثمانية بعد هزيمته أمام نظيره الإسباني.
ساني: الألم لا يوصف.. وشكرا للجماهيروكتب ساني، 28 عاما، على منصة إكس اليوم الأحد: "لا يمكن وصف ما صنعتموه من أجواء والطاقة التي قدمتموها لنا".
وأضاف ساني: "حتى وإن لم نتمكن من تحقيق حلمنا المشترك للأسف، فإنني فخور بالطريقة التي اتحدنا بها كفريق وكبلد من أجل السعي وراء تحقيق هدف واحد. شكرا لدعمكم".
وتابع مهاجم بايرن ميونخ: "إنه لأمر مؤلم بشكل لا يمكن وصفه أن تكون قريبا جدا من تحقيق الهدف ثم تفشل".
يذكر أن ساني كان ضمن التشكيل الأساسي في مباراة ربع النهائي ضد إسبانيا التي أقيمت مساء أول أمس الجمعة، وذلك قبل أن يتم استبداله خلال الاستراحة بين الشوطين الأول والثاني.
كما لعب ساني أيضا منذ بداية اللقاء في مباراة ألمانيا أمام الدنمارك في دور ال 16.
أما في المباريات الثلاث في دور المجموعات التمهيدي، فتم إشراك ساني كبديل.
ولم يكن ساني في حالة بدنية جيدة عندما بدأت البطولة، ولم يتمكن من تقديم الزخم الهجومي المنشود للمنتخب الألماني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمم أوروبا بايرن ميونخ دور المجموعات دور الثمانية ليروي ساني
إقرأ أيضاً:
غوارديولا: الخسارة أمام بورنموث كانت بداية المشاكل
يأمل المدير الفني لفريق مانشستر سيتي بيب جوارديولا، أن يتمكن فريقه من محو ذكرى واحدة من أسوأ لحظات الموسم من خلال تحقيق إنجاز تاريخي في كأس الاتحاد الإنجليزي غداً الأحد.
يسعى مانشستر سيتي للوصول للدور قبل النهائي للمرة السابعة على التوالي، عندما يواجه بورنموث في دور الثمانية غداً.
امرأة تتهم هالاند بإصابتها بارتجاج في المخ - موقع 24 كشفت تقارير إعلامية أن مهاجم مانشستر سيتي، إيرلينغ هالاند، يواجه اتهاماً خطيراً من قبل امرأة ادعت إصابته لها بارتجاح في المخ وآلام في الرقبة، على هامش مباراة للفريق في شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وكانت آخر مرة زار فيها مانشستر سيتي ملعب فيتاليتي، لحظة يصعب نسيانها، حيث تعرضوا لأول هزيمة لهم في الدوري الإنجليزي هذا الموسم في نوفمبر (تشرين الثاني).
ويشعر غوارديولا أن تلك الهزيمة كانت بداية التراجع في موسمهم المخيب، حيث خسر الفريق سبع مباريات وفاز في مباراة واحدة فقط من أصل 11 مباراة تالية.
وقال غوارديولا: "كانت هذه هي أول مباراة كنا فيها بعيدين قليلاً عن المعايير المطلوبة لنكون تنافسيين".
وأضاف: "لم أتمكن من تغيير الأعراض التي بدأت مع تلك المباراة، من حيث الضغط، والشراسة ، والالتحامات ".
وأردف: "كنا في غاية الروعة في هذه الجوانب، لكن بعد ذلك تراجع الأداء بشكل كبير ، وكنت أحاول طوال العديد من الأشهر منذ ذلك الحين لتحسين الأداء. لدينا التكنولوجيا، لكن في بعض الأحيان يستغرق الأمر وقتاً".